تعديل الجوز

{{مطبخ عربي}}
{{وضح|3=جوز (توضيح)}}
{{أيضا|جوز شائع}}
{{راجع الترجمة|تاريخ=ديسمبر 2015}}
{{صندوق معلومات كائن
| country = [[بريطانيا]]، [[إسبانيا]]، ودول أخرى
| الاسم = الجوز
| الصورة = Juglans regia - Köhler–s Medizinal-Pflanzen-081.jpg
| الصورة 2 = Walnuts - whole and open with halved kernel.jpg
| التعليق 2 = Walnuts
| المملكة = [[نبات]]
| القسم = [[كاسيات البذور]]
| الطائفة = [[ثنائيات الفلقة]]
| الرتبة = [[زانية (توضيح)|زانية]]
| الفصيلة = [[جوزية]]
| الجنس = ''[[جوز (جنس)]]''
| النوع = '''''J. regia'''''
| الاسم العلمي = ''Juglans regia''
| واضع الاسم = [[Carlos Linneo|L.]]
}}

ثمرة '''الجوز''' (أو جوز عين الجمل) هي ثمرة قابلة للأكل تنتمي لإحدى أشجار جنس ''[[جوزية|الجوزيات]]''، خاصة الجوز الفارسي ''الجوز الملكي''. ويتوفر لب النقليات المكسورة من الجوز الأسود الشرقي، من شجرة الجوز الأسود أيضًا بالأسواق التجارية بكميات صغيرة إذ يعد الطعام باستخدام لب نقليات جوز أرمد.

وتعد بذور الجوز مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية خاصة البروتينات والأحماض الدهنية الأساسية. والجوز مثل غيره من البذور يجب معالجته وتخزينه بطريقة سليمة. إذ يعرض سوء التخزين الجوز للحشرات والإصابة بفطر العفن مما ينشأ عنه بعد ذلك [[أفلاتوكسين]] - وهو مادة مسرطنة. ويجب عدم نشر مجموعة بذور الجوز التي تعرضت للعفن أو استهلاكها؛ وإنما يجب التخلص من المجموعة بأكملها.<ref name=wde1>{{استشهاد ويب|عنوان=Walnut; Agriculture - Transport Information Service|ناشر=Government of Germany|سنة=2010|مسار=http://www.tis-gdv.de/tis_e/ware/nuesse/walnuss/walnuss.htm#toxizitaet| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180930091441/http://www.tis-gdv.de:80/tis_e/ware/nuesse/walnuss/walnuss.htm | تاريخ أرشيف = 30 سبتمبر 2018}}</ref>

== مقدمة ==
[[ملف:Juglans regia Echte Walnußfrucht 2.JPG|يمين|تصغير|بذرة جوز بقشرتها الصلبة داخل القشرة الخضراء]]
تكون ثمار الجوز (عين الجمل) مستديرة، ولها بذرة واحدة [[حسلة|اللوزيات]] تأتي من شجرة الجوز. تغطى ثمرة الجوز بقشرة خضراء سميكة تشبه الجلد. هذه القشرة غير صالحة للأكل. وبعد الحصاد تكشف إزالة القشرة الخارجية عن قشرة الجوز المجعدة المقسومة على نصفين. هذه القشرة الخارجية صلبة وتغطي النواة المكونة أيضًا من نصفين يفصلهما حاجز. تغطى أنوية البذور - المتاحة غالبًا كالجوز داخل القشرة الصلبة - بغطاء بذرة بني اللون يحتوي على مضادات التأكسد. تحمي مضادات التأكسد البذرة الغنية بالزيت من الأكسجين الموجود بالجو وبذلك تحميها من الفساد.<ref name=wde1/>

هناك نوعان رئيسيان مختلفان من الجوز يزرعان ببذورهما - الجوز الإنجليزي والجوز الأسود. الجوز الإنجليزي (''جيه بيرسيكا'') (J. persica) ومنشؤه في إيران، والجوز الأسود (''جيه نيجرا'') (J. nigra) ويستوطن في شرق أمريكا الشمالية. ويتميز الجوز الأسود بنكهته الواضحة، ولكنه لا يزرع لإنتاج الجوز للسوق التجاري بسبب قشرته الصلبة وخواص التقشير الرديئة. وتقريبًا كل الأنواع التي تنتج للسوق التجاري عبارة عن هجين من الجوز الإنجليزي.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Commodity Profile: English Walnuts|ناشر=AgMRC, University of California|سنة=2006|مسار=http://aic.ucdavis.edu/profiles/Walnut-2006.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180713021602/http://aic.ucdavis.edu:80/profiles/Walnut-2006.pdf | تاريخ أرشيف = 13 يوليو 2018}}</ref>

تشتمل الفصائل الأخرى على ''جوز كاليفورنيا'' جوز كاليفورنيا الأسود (غالبًا يستخدم كأصل للسلالات التجارية من ''الجوز الملكي'') و''الجوز الرمادي'' (جوز أرمد) و''جوز ميجور''، الجوز الأريزوني. يتأخر الجوز حتى تنبت أوراقه، عادة لا تنبت قبل مرور أكثر من نصف الربيع. ويفرز مواد كيماوية في التربة لمنع مقاومة النبات من النمو. ولهذا السبب يجب عدم زراعة حدائق الخضراوات أو الأزهار بالقرب منه.
تحتوي القشرة الصلبة للجوز على عصارة قد تلطخ أي شيء تلامسه. وتستخدم كصبغة للقماش.

== الإنتاج ==
تزايد الإنتاج العالمي لثمار الجوز في السنوات الأخيرة وتمركزت النسبة الكبرى من هذه الزيادة في آسيا. بلغ إجمالي الإنتاج العالمي في 2010 2.55 مليون طن متري من ثمار الجوز؛ وكانت [[الصين]] أكبر منتج لثمار الجوز، بإجمالي محصول يصل إلى 1.06 مليون طن متري.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Total production, 2010, Walnut with Shell|ناشر=Food and Agriculture Organization of the United Nations|سنة=2012|مسار=http://www.fao.org/faostat/en/#data| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161016200146/http://faostat.fao.org/site/339/default.aspx | تاريخ أرشيف = 16 أكتوبر 2016}}</ref> وجاء أيضًا كأضخم منتج لثمار الجوز (بترتيب تناقص المحصول): الولايات المتحدة وإيران وتركيا وأوكرانيا والمكسيك ورومانيا والهند وفرنسا وتشيلي.

بلغ متوسط إنتاج المحصول العالمي من الجوز حوالي 3 طن متري لكل هكتار، عام 2010. وتصدرت دول شرق أوروبا أكبر المنتجين بتحقيق أعلى المحاصيل. ووفقًا لـ[[منظمة الأغذية والزراعة]] وجدت في [[رومانيا]] أضخم مزارع الجوز الأغزر إنتاجية عام 2010، بمحاصيل تزيد عن 23 طنًا متريًا لكل هكتار.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Crops production & yields, 2010, Walnut with Shell|ناشر=Food and Agriculture Organization of the United Nations|سنة=2012|مسار=http://www.fao.org/faostat/en/#data/QC| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161017021527/http://faostat.fao.org/site/567/DesktopDefault.aspx?PageID=567 | تاريخ أرشيف = 17 أكتوبر 2016}}</ref>

وتعد الولايات المتحدة أضخم مصدر لثمار الجوز على مستوى العالم. تنتج قرية ساكرامنتو وقرية سان جواكوين الواقعتين في كاليفورنيا 99 في المائة من بذور الجوز الإنجليزية الموجهة للسوق التجاري بالوطن.

== التخزين ==
تتراوح درجة الحرارة المثالية لأطول فترة تخزين ممكنة بين 3 و5 <sup>o</sup>مئوية مع رطوبة منخفضة - بالنسبة للتخزين الصناعي والتخزين بالمنازل. ولكن تقنيات التبريد هذه غير متوفرة في الدول النامية التي تنتج فيها ثمار الجوز بكميات ضخمة وهناك يكون أفضل تخزين للجوز في درجة حرارة تقل عن 25 <sup>o</sup>مئوية مع انخفاض الرطوبة. قد تؤدي درجات الحرارة التي تزيد عن 30 <sup>o</sup>مئوية والرطوبة التي تزيد عن 70 بالمائة إلى خسائر فادحة وسريعة نتيجة تعرض الجوز للفساد. إذا ما تجاوز حد الرطوبة نسبة 75 بالمائة، يمكن أن يتكون العفن الفطري الذي ينتج عنه مادة أفلاتوكسين الخطيرة.<ref name=wde1/><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Food, Nutrition & Agriculture - Prevention of aflatoxin|ناشر=FAO, United Nations|سنة=1998|مسار=http://www.fao.org/3/W9474T/W9474T06.htm| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181021202510/http://www.fao.org:80/docrep/W9474T/w9474t06.htm | تاريخ أرشيف = 21 أكتوبر 2018}}</ref>

تحتوي ثمار الجوز المحصودة حديثًا على نسبة من المياه تتراوح بين 2 و8 بالمائة مما يعطيها لونًا أفضل ونكهة جذابة ويثريها بالمواد المغذية.

== القيمة الغذائية ==
{{ص.م قيمة غذائية
| name            = Walnut, English
| image           = [[ملف:3 walnuts.jpg|100px|مركز]]
| caption         = Persian or English walnut, ''Juglans regia''
| serving_size    = 100 grams
| kJ              = 2738
| carbs           = 13.71
| fat             = 65.21
| protein         = 15.23
| sugars          = 2.61
| lactose         = 0
| satfat          = 6.126
| transfat        = 
| monofat         = 8.933
| polyfat         = 47.174
| omega3fat       = 
| omega6fat       = 
| fiber           = 6.7
| starch          = 0.06
| water           = 4.07
| alcohol         = 0
| caffeine        = 0
| opt1n           = 
| opt1v           = 
| opt4n           = 
| opt4v           = 
| calcium_mg      = 98
| iron_mg         = 2.91
| phosphorus_mg   = 346
| magnesium_mg    = 158
| manganese_mg    = 3.414
| sodium_mg       = 2
| potassium_mg    = 441
| zinc_mg         = 3.09
| vitA_ug         = 1
| vitA_iu         = 20
| betacarotene_ug = 12
| lutein_ug       = 9
| thiamin_mg      = 0.341
| riboflavin_mg   = 0.15
| niacin_mg       = 1.125
| pantothenic_mg  = 0.570
| vitB6_mg        = 0.537
| folate_ug       = 98
| vitB12_ug       = 0
| vitC_mg         = 1.3
| vitD_ug         = 0
| vitD_iu         = 0
| vitE_mg         = 0.7
| vitK_ug         = 2.7
| note            = 
| source          = 
| source_usda     = 1
| noRDA           = 
| float           = 
}}
يعد الجوز واحدًا من الأطعمة المتعددة الغنية بالمواد المغذية. تحتوي 100 جرام من الجوز على 15.2 جرام بروتين و65.2 جرام دهون و6.7 جرام ألياف غذائية. يوفر [[البروتين (مواد مغذية)|البروتين]] الموجود في الجوز كثير من الأحماض الأمينية الضرورية.
بينما يعد الجوز الإنجليزي هو الثمرة الأكثر توزيعًا بالسوق التجارية بفضل سهولة معالجته، إلا أنه يختلف كثيرًا عن الجوز الأسود من حيث المعلومات الغذائية وثراؤه بالمواد المغذية. يعرض الجدول أدناه مقارنة بين المواد المغذية بين الجوز الإنجليزي والجوز الأسود.

{| class="wikitable"
|+ مقارنة بين المعلومات الغذائية للجوز الإنجليزي والأسود<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Nutrient data (search for English walnut and Black walnut)|سنة=2010|ناشر=United States Department of Agriculture|مسار=https://fdc.nal.usda.gov/ndb/foods/list| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130202000800/http://ndb.nal.usda.gov/ndb/foods/list | تاريخ أرشيف = 2 فبراير 2013}}</ref>
|-
! القيمة الغذائية (لكل 100 جرام) !! ثمرة الجوز الإنجليزية!! ثمرة الجوز السوداء
|-
| الكربوهيدرات (بالجرام) || 13.7 || 9.9
|-
| البروتين (بالجرام) || 15.2 || 24.1
|-
| الأحماض الدهنية غير المشبعة (بالجرام) || 56.1 || 50.1
|-
| نسبة الأحماض الدهنية غير المشبعة <br />المتعددة إلى الأحادية|| 47:9 || 35:15
|-
| الألياف (بالجرام) || 6.7 || 6.8
|-
| الكالسيوم (بالجرام) || 98 || 61
|-
| الحديد (بالجرام) || 2.9 || 3.1
|-
| الزنك (بالجرام) || 3.1 || 3.4
|-
| فيتامين ب 6 (بالجرام) || 0.54 || 0.58
|}

== المعلومات الغذائية ==
يحتوي كل كوب من قطع الجوز (117غ)، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :
* السعرات الحرارية: 765
* الدهون: 76.30
* الدهون المشبعة: 7.16
* الكاربوهيدرات: 16.04
* الألياف: 7.8
* البروتينات: 17.82

وعلى العكس من معظم الثمار التي تزيد بها نسبة الأحماض الدهنية، يتألف الجوز من كمية كبيرة من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة تصل إلى (47.2 جرامًا) خاصة [[حمض الفا لينوليك]] (18:3 مول - 3؛ 9.1 جرام) و[[حمض اللينوليك]] (18:2 مول - 6؛ 38.1 جرامًا). وكانت التأثيرات المفيدة لهذه التركيبة من الأحماض الدهنية الفريدة موضوعًا لدراسات ومناقشات كثيرة. توصل بانل (Banel) وهو (Hu) عام 2009 إلى أن الأنظمة الغذائية التي تعتمد على الجوز تبشر بنتائج واعدة على مستوى الدراسات قصيرة المدى، بينما يلزم إجراء دراسات بعيدة المدى لمزيد من التحقق من صحة تلك الأفكار.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Effects of walnut consumption on blood lipids and other cardiovascular risk factors: a meta-analysis and systematic review|مؤلف=Deirdre K Banel and Frank B Hu|صحيفة=American Journal of Clinical Nutrition|سنة=2009|المجلد=90|صفحة=1–8|doi=10.3945/ajcn.2009.27457|مسار=https://academic.oup.com/ajcn/article/90/1/56/4596930| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200321053211/https://academic.oup.com/ajcn/article/90/1/56/4596930 | تاريخ أرشيف = 21 مارس 2020 }}</ref>

== الفوائد الطبية والمزاعم ==
[[ملف:Whole Walnut Kernel.jpg|تصغير|يمين|عموديًا|نواة جوز كاملة غير مقسومة.]]
يحتوي الجوز غير الناضج على [[دهن|ثُلاَثِيُّ أَسيتاتِ الغلِيسيريل]] من [[حمض دهني أوميجا-3|''مول''-3 حمض دهني]] [[حمض الفا لينوليك]] (ALA)،<ref name=tufts>{{استشهاد بخبر | مسار =http://emerald.tufts.edu/med/nutrition-infection/hiv/health_omega3.html | عنوان = Omega-3 Fatty Acids | الأخير =  | الأول =  |تاريخ =  | عمل = [[جامعة تافتس]] | تاريخ الوصول = 4 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130512024744/http://www.tufts.edu/med/nutrition-infection/hiv/health_omega3.html | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2013 | وصلة مكسورة = yes}} </ref> الذي لا يعد فعالاً لدى البشر مثل الأحماض الدهنية ''مول''-3 طويلة السلسلة، <ref name=reuters>{{استشهاد بخبر | مسار =https://www.reuters.com/article/us-cancer-breast-walnut/want-to-reduce-breast-cancer-risk-eat-walnuts-idUSTRE53K52820090421 | عنوان = Want to reduce breast cancer risk? Eat walnuts | الأخير =  Charles| الأول =  Deborah|تاريخ = 21 April 2009 | عمل = [[رويترز]] | تاريخ الوصول = 4 April 2011 |اقتباس = "Scientists have been unsure whether the types found in nuts and leafy green vegetables work as well as the omega-3 fatty acids found in fish oil."| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150924141729/http://www.reuters.com/article/2009/04/21/us-cancer-breast-walnut-idUSTRE53K52820090421 | تاريخ أرشيف = 24 سبتمبر 2015}} </ref> و[[مضادات التأكسد]] (غير القابلة للذوبان).<ref name=springer>{{استشهاد بدورية محكمة |صفحات=425–31 |doi=10.1007/s00217-007-0737-2 |عنوان=Antioxidant capacity of walnut (Juglans regia L.): Contribution of oil and defatted matter |سنة=2007 |الأخير1=Arranz |الأول1=Sara |الأخير2=Pérez-Jiménez |الأول2=Jara |الأخير3=Saura-Calixto |الأول3=Fulgencio |صحيفة=European Food Research and Technology |المجلد=227 |العدد=2}}</ref><ref name="ACS-antioxidants">{{استشهاد بخبر| مسار=http://portal.acs.org/portal/acs/corg/content?_nfpb=true&_pageLabel=PP_ARTICLEMAIN&node_id=222&content_id=CNBP_026930&use_sec=true&sec_url_var=region1&__uuid=cb42b928-3506-4523-96f5-32836654369f | مكان=Anaheim | عمل=American Chemical Society | عنوان=Walnuts are top nut for heart-healthy antioxidants | تاريخ=27 March 2011 | تاريخ الوصول=9 October 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120405231257/http://portal.acs.org/portal/acs/corg/content?_nfpb=true&_pageLabel=PP_ARTICLEMAIN&node_id=222&content_id=CNBP_026930&use_sec=true&sec_url_var=region1&__uuid=cb42b928-3506-4523-96f5-32836654369f | تاريخ أرشيف = 5 أبريل 2012}}</ref><ref name=harvard>{{استشهاد بخبر | مسار =https://www.hsph.harvard.edu/nutritionsource/questions/omega-3/index.html | عنوان = Ask the Expert: Omega-3 Fatty Acids | الأخير =  | الأول =  |تاريخ = 21 April 2009 | عمل = [[جامعة هارفارد]] | تاريخ الوصول = 4 April 2011| اقتباس = "Omega-6 fatty acids lower LDL cholesterol (the "bad" cholesterol) and reduce inflammation, and they are protective against heart disease. So both omega-6 and omega-3 fatty acids are healthy. While there is a theory that omega-3 fatty acids are better for our health than omega-6 fatty acids, this is not supported by the latest evidence. Thus the omega-3 to omega-6 ratio is basically the "good divided by the good," so it is of no value in evaluating diet quality or predicting disease."| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130105233005/http://www.hsph.harvard.edu/nutritionsource/questions/omega-3/index.html | تاريخ أرشيف = 05 يناير 2013 | وصلة مكسورة = yes}} </ref><ref name=mayoclinic>{{استشهاد بخبر | مسار =https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/high-blood-cholesterol/in-depth/cholesterol/art-20045192 | عنوان = Cholesterol: Top 5 foods to lower your numbers | الأخير =  | الأول =  |تاريخ =  | عمل = [[مايو كلينك|عيادة مايو]] | تاريخ الوصول = 4 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131229184839/http://www.mayoclinic.com/health/cholesterol/CL00002 | تاريخ أرشيف = 29 ديسمبر 2013}}</ref><ref name=time>{{استشهاد بخبر | مسار =https://healthland.time.com/2011/03/29/the-supernut-walnuts-pack-a-powerful-dose-of-antioxidants/ | عنوان = The Supernut: Walnuts Pack a Powerful Dose of Antioxidants | الأخير = Park | الأول = Alice |تاريخ = 29 March 2011 | عمل = [[تايم (مجلة)]] | تاريخ الوصول = 4 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180102071836/http://healthland.time.com/2011/03/29/the-supernut-walnuts-pack-a-powerful-dose-of-antioxidants/ | تاريخ أرشيف = 02 يناير 2018}} </ref> يؤدي التحميص إلى تقليل جودة مضاد التأكسد.<ref name=bbc>{{استشهاد بخبر | مسار =https://www.bbc.co.uk/news/health-12865291 | عنوان = Walnuts are the healthiest nut, say scientists | الأخير =  | الأول = |تاريخ = 27 March 2011 | عمل = [[بي بي سي نيوز]] | تاريخ الوصول = 28 March 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170924113046/http://www.bbc.co.uk/news/health-12865291 | تاريخ أرشيف = 24 سبتمبر 2017}} </ref> وفي عام 2010 ورد بتقرير{{بحاجة لمصدر|تاريخ=يونيو 2011|reason="we have a citation stating that the report was published, but we should really cite the report itself"}} نشر في ''مجلة الكلية الأمريكية للتغذية'' أن ثمار الجوز وزيت اللوز يحسنان من تأثير الإجهاد.<ref name=stress>{{استشهاد بخبر | مسار =https://www.sciencedaily.com/releases/2010/10/101004101141.htm  | عنوان = Eating Walnuts With High-Fat Meals Helps To Protect Arteries Against Short-Term Damage | الأخير =  | الأول =  |تاريخ = 4 October 2010 | عمل =  | تاريخ الوصول = 4 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170602175500/https://www.sciencedaily.com/releases/2010/10/101004101141.htm | تاريخ أرشيف = 02 يونيو 2017}}</ref>

وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن تناول ثمار الجوز يؤدي إلى زيادة تأكسد الدهون وتقليل تأكسد الكربوهيدرات دون التأثير على الاستهلاك الكلي، مشيرة إلى أن تناول الجوز قد يحسن من استغلال الدهون الموجودة بالجسم لدى البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |pmid=20439557 |سنة=2009 |الأخير1=Tapsell |الأول1=L |الأخير2=Batterham |الأول2=M |الأخير3=Tan |الأول3=SY |الأخير4=Warensjö |الأول4=E |عنوان=The effect of a calorie controlled diet containing walnuts on substrate oxidation during 8-hours in a room calorimeter |المجلد=28 |العدد=5 |صفحات=611–7 |صحيفة=Journal of the American College of Nutrition}}</ref> وقد ثبت أن ثمار الجوز تقلل من [[التغيرات الباثولوجية في بطانة الأوعية الدموية]] المرتبطة بالوجبات الدسمة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |صفحات=1666–71 |doi=10.1016/j.jacc.2006.06.057 |عنوان=Acute Effects of High-Fat Meals Enriched With Walnuts or Olive Oil on Postprandial Endothelial Function |سنة=2006 |الأخير1=Cortés |الأول1=Berenice |الأخير2=Núñez |الأول2=Isabel |الأخير3=Cofán |الأول3=Montserrat |الأخير4=Gilabert |الأول4=Rosa |الأخير5=Pérez-Heras |الأول5=Ana |الأخير6=Casals |الأول6=Elena |الأخير7=Deulofeu |الأول7=Ramón |الأخير8=Ros |الأول8=Emilio |صحيفة=Journal of the American College of Cardiology |المجلد=48 |العدد=8 |pmid=17045905}}</ref> يشير [[جيه كيرف]] (J curve) إلى أنه قد أظهرت التجارب التي أجريت على فئران مسنة اتبعت أنظمة غذائية تحتوي على الجوز بنسبة 2% إلى 6% عكس الوظائف الحركية والمعرفية المرتبطة بالعمر بينما النظام القائم على الجوز بنسبة 9% أعاق الأداء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |صفحات=1140–4 |doi=10.1017/S0007114508059369 |عنوان=Dose-dependent effects of walnuts on motor and cognitive function in aged rats |سنة=2008 |الأخير1=Willis |الأول1=Lauren M. |الأخير2=Shukitt-Hale |الأول2=Barbara |الأخير3=Cheng |الأول3=Vivian |الأخير4=Joseph |الأول4=James A. |صحيفة=British Journal of Nutrition |المجلد=101 |العدد=8}}</ref>

نشرت ساينسدايلي (ScienceDaily) في 11 أكتوبر 2006 تقريرًا <ref name=arteries>{{استشهاد بخبر | مسار =https://www.sciencedaily.com/releases/2006/10/061010022750.htm  | عنوان = Eating Walnuts With High-Fat Meals Helps To Protect Arteries Against Short-Term Damage | الأخير =  | الأول =  |تاريخ = 11 October 2006 | عمل =  | تاريخ الوصول = 4 April 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170202233439/https://www.sciencedaily.com/releases/2006/10/061010022750.htm | تاريخ أرشيف = 02 فبراير 2017}}</ref> ورد فيه ما يلي: "أظهرت الأبحاث الحديثة أن تناول حفنة من بذور الجوز غير الناضجة إلى جانب الوجبات التي ترتفع بها نسبة الدهون المشبعة يحد من قدرة الدهون المضرة على تدمير الأوعية الدموية"، وأرجعت النتائج إلى المقال المنشور بجريدة الكلية الأمريكية لأمراض القلب عام 2006 ويقول الباحث الرائد؛ إيميليو روس (Emilio Ros) الحاصل على درجة الدكتوراه والأستاذية في اقتباس عنه: "إذا ما ظن الناس أنه بإمكانهم الاستمرار في تناول الدهون غير الصحية بشرط إضافة الجوز إلى وجباتهم، فقد أساؤوا التقدير".<ref name=arteries/> مولت هذه الدراسة لجنة الجوز بكاليفورنيا، وهي وكالة تسويقية صناعية.<ref name=arteries/>

أظهرت دراسة عام 2012 أن تناول بذور الجوز يحسن من جودة الحيوانات المنوية لدى الرجال حديثي السن.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.webmd.com/infertility-and-reproduction/news/20120815/walnuts-may-improve-sperm-quality-healthy-men |عنوان=Walnuts May Improve Sperm Quality in Healthy Men |ناشر=Webmd.com |تاريخ=2012-08-15 |تاريخ الوصول=2012-08-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180119204421/https://www.webmd.com/infertility-and-reproduction/news/20120815/walnuts-may-improve-sperm-quality-healthy-men | تاريخ أرشيف = 19 يناير 2018}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مؤلف=USA |مسار=https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22895856/ |عنوان=Walnuts Improve Semen Quality in Men Consuming a... [Biol Reprod. 2012&#93; - PubMed - NCBI |ناشر=Ncbi.nlm.nih.gov |تاريخ=2012-05-24 |تاريخ الوصول=2012-08-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170210074721/https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/22895856 | تاريخ أرشيف = 10 فبراير 2017}}</ref>

== الاستخدامات الطبية ==
ولا يزال العلماء غير متأكدين مما إذا كان الجوز يعمل كمعامل [[للعلاج الكيميائي]] من السرطان، إذ قد يأتي هذا التأثير من المحتوى الفينولي العالي بالفاكهة والنشاط مضاد التأكسد والنشاط الناتج ''في الوسط الزجاجي'' بالنسبة لـ [[الأنتيبروليفرتيف]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |صفحات=669–73 |doi=10.3109/13880209.2010.537666 |عنوان=Antiproliferative and antioxidant activities of ''Juglans regia'' fruit extracts |سنة=2011 |الأخير1=Negi |الأول1=Arvind Singh |الأخير2=Luqman |الأول2=Suaib |الأخير3=Srivastava |الأول3=Suchita |الأخير4=Krishna |الأول4=Vinay |الأخير5=Gupta |الأول5=Namita |الأخير6=Darokar |الأول6=Mahendra Pandurang |صحيفة=Pharmaceutical Biology |المجلد=49 |العدد=6 |pmid=21554010}}</ref>

ومقارنة ببعض الثمار الأخرى مثل [[لوز|اللوز]] و[[فول سوداني|الفول السوداني]] و[[بندق|البندق]] تحتوي ثمار الجوز (خاصة في شكلها غير الناضج) على أعلى مستوى من إجمالي مضادات التأكسد بما يشتمل على مضادات التأكسد التي لا تحتوي على الألياف وتلك التي تعتمد على الألياف.<ref name="ACS-antioxidants"/>

=== التحليل الكيميائي ===
قد يؤدي التخلص من القشرة الصلبة الموجودة على النواة إلى تلطيخ اليدين. تحتوي بذور الجوز على مواد فينولية تلطخ اليدين وقد تسبب تهيج البشرة. المركبات الفينولية السداسية ([[حمض الفيروليك]] و[[حمض الفانيل]] و[[حمض الكوماريك]] و[[حمض السيرينجيك]] و[[ميريستين]] [[الجغلون]]<ref>Phenolics of Green Husk in Mature Walnut Fruits. Sina Cosmulescu, Ion Trandafir, Gheorghe Achim, Mihai Botu, Adrian Baciu and Marius Gruia, Not. Bot. Hort. Agrobot. Cluj, 2010, 38 (1), pages 53-56 ([http://notulaebotanicae.ro/nbha/article/viewFile/4624/4418 article]) {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200321053205/http://notulaebotanicae.ro/nbha/article/viewFile/4624/4418 |date=21 مارس 2020}}</ref> و[[الريجيولون]]<ref>Regiolone from the pericarps of Juglans regia L. J.-X. Liu, D.-L. Di, C. Li and X.-Y. Huang, Acta Cryst., 2007, E63, pages o2713-o2714, {{doi|10.1107/S1600536807019976}}</ref>) وجدت في قشرة الجوز الخارجية باستخدام عكس التصوير اللوني لسائل الأداء بالمرحلة العالية أو التصوير البللوري.

تحتوي ثمار الجوز أيضًا على [[بيدنكيولاجين]] الإياتجيتانين (ellagitannin pedunculagin).<ref>Metabolism of Antioxidant and Chemopreventive Ellagitannins from Strawberries, Raspberries, Walnuts, and Oak-Aged Wine in Humans: Identification of Biomarkers and Individual Variability. Begoña Cerdá, Francisco A. Tomás-Barberán, and Juan Carlos Espín, J. Agric. Food Chem., 2005, 53 (2), pages 227–235, {{doi|10.1021/jf049144d}}</ref>

(−)-يمكن عزل الريجيولون باستخدام الجغلون و[[حمض البيتولينيك]] و[[سيتوستيرول]] من لحاء شجرة ''الجوز الملكي''.<ref>(−)-Regiolone, an α-tetralone from Juglans regia: structure, stereochemistry and conformation. Sunil K. Talapatra, Bimala Karmacharya, Shambhu C. De and Bani Talapatra, Phytochemistry, Volume 27, Issue 12, 1988, pages 3929–3932, {{doi|10.1016/0031-9422(88)83047-4}}</ref>

== تاريخ المصطلح وأسماء أخرى ==
"الجوز" كلمة لا تفرق بين هذه الشجرة وغيرها من ''الجوزيات''. تشتمل أسماء أخرى على الجوز الشائع في [[المملكة المتحدة|بريطانيا]]؛ الجوز الفارسي في [[جنوب أفريقيا]]<ref>[http://etd.uovs.ac.za/ETD-db//theses/available/etd-09172009-160603/unrestricted/VanZylLC.pdf L.C. van Zyl "Grafting of Walnut (''Juglans regia'' L.) with Hot Callusing Techniques Under South African Conditions", University of the Free State, 2009] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120907120748/http://etd.uovs.ac.za/ETD-db/theses/available/etd-09172009-160603/unrestricted/VanZylLC.pdf |date=7 سبتمبر 2012}}</ref> و[[أستراليا]]؛<ref name="austnuts1">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.austnuts.com.au/walnuts.html |عنوان=Walnuts Australia - Nuts |ناشر=Austnuts.com.au |تاريخ= |تاريخ الوصول=2012-08-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161206030131/http://www.austnuts.com.au:80/walnuts.html | تاريخ أرشيف = 6 ديسمبر 2016 | وصلة مكسورة = yes}}</ref> والجوز الإنجليزي في أمريكا الشمالية وبريطانيا العظمى<ref>D.S. Hill, Skegness, Lincs, United Kingdom: ''Pests of Crops in Warmer Climates and Their Control'' p.651, Springer Science+Business Media, 2008</ref> و[[نيوزيلندا|نيوزيلاندا]] <ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://nzplantpics.com/not_nz_trees.htm |عنوان=Ornamental Tree Photography - NZ Plant Pics Photography ornamental garden trees |ناشر=Nzplantpics.com |تاريخ= |تاريخ الوصول=2012-08-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181021222549/http://www.nzplantpics.com:80/not_nz_trees.htm | تاريخ أرشيف = 21 أكتوبر 2018}}</ref> وأستراليا<ref name="austnuts1"/> وقد يكون السبب وراء التسمية الأخيرة اشتهار البحارة الإنجليز بتوزيع ثمار ''الجوز الملكي'' في وقت من الأوقات. بدلا من ذلك، قال والتر فوكس آلن (Walter Fox Allen) في مقال له 1912 ''ما تحتاج إلى معرفته حول زراعة هذه البذور اللذيذة ورعايتها وحصادها'':<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://walnutsweb.com/walnuts/How+to+Grow+English+Walnuts |عنوان=How to Grow English Walnuts| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140523062213/http://walnutsweb.com:80/walnuts/How+to+Grow+English+Walnuts | تاريخ أرشيف = 23 مايو 2014}}</ref> "في أمريكا شاعت معرفتها بالجوز الإنجليزي لتمييزها عن الأنواع المحلية لدينا".

يعود أصل تسمية الكلمة إلى [[اللغة الجرمانية|الجرمانية]]، إذ اشتقت من الكلمة ''وال'' (wal-). و[[لغة إنجليزية قديمة|الإنجليزية العتيقة]] ''ويلهنوتو'' (wealhhnutu)، وتعني حرفيًا "البذرة الأجنبية"، ''ويله'' (wealh) تعني "أجنبية" (''ويله'' وهي لفظة قريبة من مصطلحات [[ويكاموس:ويلش|ويلش]] (Welsh) و[[فالتش]] (Vlach)؛ انظر [[والاه]] (Walha)).<ref name=OED>[https://www.etymonline.com/search?q=walnut قاموس الأصول اللغوية على الإنترنت (Online Etymology Dictionary) "الجوز"- "Walnut"] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170121152954/http://www.etymonline.com/index.php?search=walnut&searchmode=none |date=21 يناير 2017}}</ref>

== تسمية الجوز في الدول العربية ==
* في [[سوريا]] وأغلب الدول العربية: الجوز يسمى بإسمه جوز ولا يوجد تفريق بين أنواعه )
* في [[مصر]]: عين الجمل
* في [[السعودية]]: عين الجمل وفي بعض المناطق يسمى قعقع.
* في [[ليبيا]]: لوز خزايني
* في [[المغرب]]: الگرگاع
* في [[الكويت]]: يوز
* في [[الجزائر]]: جوز، زوز، أو القرقاع
* في [[الأردن]]: الجوز
* في [[تونس]]: الجوز أو زوزا باللهجة العامية
* في [[فلسطين]]: الجوز
* في [[العراق]]: الجوز

== الأصناف ==
* 'لارا' (Lara)
* 'فرانتيك' (Franquette)
* 'مايتي' (Mayette)
* 'ماربوت' (Marbot)
* 'ميلانايز' (Mellanaise)
* 'باريزاين' (Parisienne)
* 'جيرميزارا' (Germisara)
* 'جوبانستي' (Jupanesti)
* 'فينا' (Vina)
* 'فالكور' (Valcor)

== انظر أيضًا ==
* [[جوزية|الجوزيات]]

== مراجع ==
{{مراجع}}

{{تصنيف كومنز|Walnuts}}
{{نجارة}}
{{مطبخ تركي}}
{{مطبخ لبناني}}
{{مطبخ إيراني}}
{{مطبخ صربي}}
{{شريط بوابات|زراعة|مطاعم وطعام|علم النبات}}
{{معرفات الأصنوفة}}
{{معرفات مركب كيميائي}}

[[تصنيف:أصباغ نباتية]]
[[تصنيف:جنس الجوز]]
[[تصنيف:فواكه جافة]]
[[تصنيف:محاصيل زراعية]]
[[تصنيف:مكسرات]]