كان من فضل الله وتمام نعمته ورضاه ، أن مــنّ على أخينا العزيز ومشرفنا القدير أبو خضره بالتيسير والتوفيق لآداء شعيرة الحج العظيمة
وزيارة بيت الله العتيق و معانقة عبير أطهر بقعة على وجه الأرض
فهنيئا لك أخي العزيز أبو خضره ، تقبل الله نسكك وغفر ذنبك و أعظم أجرك و أخلف نفقتك
أرجو ألا تكون قد نسيتنا من صالح دعائك وأنت هناك والعقبى لكل مشتاق ومحروم
حمدا لله على سلامتك أخي أبو خضره
تعليق