كما تعودنا هنا ببيتنا الكبير ومزرعتنا الجميلة ، فلا بد من تهنئة نجتمع لها عند إكمال عضو من الأعضاء لألفية جديدة
صحيح اننا قد غفلنا عن هذا أحيانا ، لكن تبقى مثل هذه المناسبات اللطيفة فرصة لأعادة الألفة والاجتماع والانتضاد من جديد
ابنة المزرعة البارة و فراشتها الرقيقة العزيزة أرض الشام
شكرا لك بحجم السماء... بحجم عطائك و بذلك السخي الفياض
مبروك الألفية الرابعة و منها للأعلى دائما ان شاء الله
تعليق