يشعر بالوحدة،،تماما كما لو كان العالم كبير جدا ولا يدري أين يذهب!
كل الناس حوله، الأقرباء والأشقاء وأشخاصًا جدد..
لا يريد لأي واحد منهم أن يقترب ،،
عليه أن ينزوي بنفسه.. باحثا عن لحظة هدوء عذبة.
هو يريد أن يمكث قليلا في نفسه، يرى أبعاد كونه هنا.. ماذا فعل بكل ما في نفسه من قوة وطاقة؟
أين ذهب كل هذا الوقت،
كم من الحياة ظلت في داخله؟
أيهم أقرب إليه؟
هو نفسه عندما ينتهي من الصلاة يحتضن الأرض
يضع قلبه على الأرض..
الأرض أمه
وجد الله إذن هناك أمانًا غير عادي
هو مطمئن الآن
بدأت دموعه تنهمر، بهدوء تام
حتى يهدى
ثم يصمت، صمتا جميلاً ..
لا وجود لغير الله في حياته،، ليس ملتزما بصلاته !ساهيًا عنها! لكنه يطمئن إلى الله.. لاهيا لكنه يعود دائما مفتقرا لعطف الله!
كل الناس حوله، الأقرباء والأشقاء وأشخاصًا جدد..
لا يريد لأي واحد منهم أن يقترب ،،
عليه أن ينزوي بنفسه.. باحثا عن لحظة هدوء عذبة.
هو يريد أن يمكث قليلا في نفسه، يرى أبعاد كونه هنا.. ماذا فعل بكل ما في نفسه من قوة وطاقة؟
أين ذهب كل هذا الوقت،
كم من الحياة ظلت في داخله؟
أيهم أقرب إليه؟
هو نفسه عندما ينتهي من الصلاة يحتضن الأرض
يضع قلبه على الأرض..
الأرض أمه
وجد الله إذن هناك أمانًا غير عادي
هو مطمئن الآن
بدأت دموعه تنهمر، بهدوء تام
حتى يهدى
ثم يصمت، صمتا جميلاً ..
لا وجود لغير الله في حياته،، ليس ملتزما بصلاته !ساهيًا عنها! لكنه يطمئن إلى الله.. لاهيا لكنه يعود دائما مفتقرا لعطف الله!
تعليق