ذلك سيعطي انطباعًا أيضًا على أنك بصحة نفسية جيدة.. ذلك الضيق الذي تشعر به عند توجهك للعمل صباحًا، يبدأ تماما من أول خروج لك من منزلك يصاحبك إلى سيارتك وطريقك إلى أن تعود مرة أخرى إلى البيت.. أمرتبط هو بقرار أن خرجت إلى العمل؟
لا يريد الفرد منا مالا بقدر حاجته لأن يترك بصمة في هذ العالم الكبير, ليذكر ولو في محيطه أنه خدم الإنسانية وفعل شيء مبهج ومشرف.
لا شك أن الفراغ يقتل النفس، وأن عدم العمل يورث الكآبة.. لكن لا أدري لما النفس ضائقة .. ولا تهتم!
لا تهتم بأن الله منحها هذه الفرصة بعد أن انتحبت في طلبها شهورًا!
لا تهتم حتى بأنها قبل أن تنام كتبت لأحدهم شكرا لوجودك في حياتي لا حرمني الله منك!
لا تهتم أيضًا أنها تبلي حسنًا وأنها بصحة جيدة!
لا تهتم أيضًا أنها تعرف الخطأ من الصواب!
هي لا يهمها أن كان العالم في سلام وتتجهم كلما عرفت صدفة أن العالم مشتعل صراعات معقدة!
لا تكترث كونها أنثى تعيش في بقعة هي والرجل شريكين حميمين ولا حروب بينهم!
لا تهتم بشيء غالبًا.. ولا تهتم أيضًا ما إذا كانت إمكانيات الحياة المتاحة لها قد تنتهي!
لا تجد أيضا متعة في شيء!
لا في كوب نسكافيه على صخرة في شاطئ منعزل برفقة كتاب مميز!
حتى أنه لا يوجد كتاب مميز! ولا مذاق قهوة مميز!
هي تريد أن لا تقوم من منامها، تنام وتنام إلى ما لا نهاية.. لكنها غير مستعدة للموت أيضًا!
تحمل تناقضات الدنيا كلها.. في الصباح همها الله وفي المساء همها الناس!
تلوم نفسها بشدة.. لا تذكر متى آخر مرة اهدت نفسها علبة فواكه مكافأة!
ما تجيده حقا أن تتجهم وأن تصمت وأن تتذمر من كل شيء!
ولا ترى إلا ما يجب التغاضي عنه.. ما يجب ألا يرى في أي شيء!
لا تمارس هواية ولا تقص قصة ولا تحمل هم نفسها!
لا تحب أن ينتقدها أحد.. ولا تحب أن تصلح انتقادًا من أحد!
تحب أن تمتدح.. ثم تهدأ بغرور!
متغيرة الطباع.. كثيرة الضحك والمزاح!
إذا صارت جدية زادت عصبيتها وقل اهتمامها!
تتجاهل الأِشخاص والأحداث بشدة!
تريد أمانًا واستقرارًا ومأوى!
انتهى
لا يريد الفرد منا مالا بقدر حاجته لأن يترك بصمة في هذ العالم الكبير, ليذكر ولو في محيطه أنه خدم الإنسانية وفعل شيء مبهج ومشرف.
لا شك أن الفراغ يقتل النفس، وأن عدم العمل يورث الكآبة.. لكن لا أدري لما النفس ضائقة .. ولا تهتم!
لا تهتم بأن الله منحها هذه الفرصة بعد أن انتحبت في طلبها شهورًا!
لا تهتم حتى بأنها قبل أن تنام كتبت لأحدهم شكرا لوجودك في حياتي لا حرمني الله منك!
لا تهتم أيضًا أنها تبلي حسنًا وأنها بصحة جيدة!
لا تهتم أيضًا أنها تعرف الخطأ من الصواب!
هي لا يهمها أن كان العالم في سلام وتتجهم كلما عرفت صدفة أن العالم مشتعل صراعات معقدة!
لا تكترث كونها أنثى تعيش في بقعة هي والرجل شريكين حميمين ولا حروب بينهم!
لا تهتم بشيء غالبًا.. ولا تهتم أيضًا ما إذا كانت إمكانيات الحياة المتاحة لها قد تنتهي!
لا تجد أيضا متعة في شيء!
لا في كوب نسكافيه على صخرة في شاطئ منعزل برفقة كتاب مميز!
حتى أنه لا يوجد كتاب مميز! ولا مذاق قهوة مميز!
هي تريد أن لا تقوم من منامها، تنام وتنام إلى ما لا نهاية.. لكنها غير مستعدة للموت أيضًا!
تحمل تناقضات الدنيا كلها.. في الصباح همها الله وفي المساء همها الناس!
تلوم نفسها بشدة.. لا تذكر متى آخر مرة اهدت نفسها علبة فواكه مكافأة!
ما تجيده حقا أن تتجهم وأن تصمت وأن تتذمر من كل شيء!
ولا ترى إلا ما يجب التغاضي عنه.. ما يجب ألا يرى في أي شيء!
لا تمارس هواية ولا تقص قصة ولا تحمل هم نفسها!
لا تحب أن ينتقدها أحد.. ولا تحب أن تصلح انتقادًا من أحد!
تحب أن تمتدح.. ثم تهدأ بغرور!
متغيرة الطباع.. كثيرة الضحك والمزاح!
إذا صارت جدية زادت عصبيتها وقل اهتمامها!
تتجاهل الأِشخاص والأحداث بشدة!
تريد أمانًا واستقرارًا ومأوى!
انتهى
تعليق