الكمثرى أحد أهم أنواع الفواكه التي انتشرت زراعتها بشكل كبير جدا مع بدايات القرن العشرين حيث أن الكمثري من المحاصيل التي يمكن من خلال زراعتها في البيوت المحمية للزراعة الحصول على عائد اقتصادي كبير منها حيث أنه من خلال زراعة الكمثرى في البيوت المحمية يمكن توفير الظروف المناخية المناسبة لهذه الفاكهة حيث أن الكمثرى تحتاج إلى حوالي من 900 إلى 1000 ساعة برودة حتى يتم كسر طور السكون وهو ما لا يتوفر في العديد من الدول العربية التي يتم زراعه بعض الأنواع المحددة من الكمثرى مثل الليكونت لذا يتم استخدام بعض أنواع البيوت المحمية لتوفير الأجواء المناسبة.
خاصة أن هذا سوف يوفر الحماية لأشجار الكمثرى في فترة التزهير هذه الفترة التي يمكن أن تتأثر بالظروف المناخية التي تنتج من هبوب الرياح التي تحمل الأتربة وارتفاع درجات الحرارة أو ارتفاع نسبة الرطوبة أو سقوط الأمطار ربما يؤدي إلى انتشار بعض أنواع الآفات مثل لفحة التزهير التي يمكن أن تؤثر على معدل العقد أو على المحصول.
البيوت المحمية وما هي التربة التي تناسب زراعة الكمثرى
حتى يتم زراعة الكمثرى في البيوت المحمية يجب أن يتم الزراعة في التربة المناسبة لهذه الفاكهة والتي تعد التربة الطينية هي التربة الأفضل لها وذلك لأنها غنية بمجموعة مختلفة من العناصر الغذائية التي تدعم أشجار الكمثرى كما يمكن أن يتم زراعة الكمثرى في مجموعة مختلفة من أنواع الأراضي ولكن من الأفضل عدم زراعة الكمثرى في الأراضي التي لا تحتوي على صرف جيد.
كما أن زراعة الكمثرى من الأفضل أن يتم في التربة ذات التأثير الحمضي عن التربة التي لها تأثير قلوي وذلك لأن التربة ذات التأثير القلوي تؤثر بشكل سلبي على شجرة الكمثرى بالإضافة إلى أنها تمنع امتصاص العناصر الغذائية بالشكل الجيد مثل الفسفور والحديد.
كما أنه يمكن أن يتم زراعة الكمثرى في الأراضي الرملية الصفراء التي لا تحتوي على أملاح والتي يوجد فيها معدل جيد من كربونات الكالسيوم كما يمكن زراعتها في الأراضي شديدة التماسك التي تحتوي على معدل كبير من التربة الزلطية حيث أن هذا يؤدي إلى خلق منطقة صماء أسفل انتشار الجذور بالشكل الذي يمنع نفاذ المياه ويؤدي إلى أن مستوى المياه في المنطقة التي تنتشر فيها الجذور يكون أكبر.
كما أن الوقت المناسب لزراعة شجرة الكمثرى بداية من شهر يناير وحتى منتصف شهر مارس ويتم نقل الشتلات ذات الجذور العالية من المشتل ويتم الحفاظ على حيوية الشتلات حتى لا تجف في نفس الفترة التي يتم تقليعها من المشتل وزراعتها في الأرض المستديمة.
إما المسافة التي يتم توفيرها بين أشجار الكمثرى فأن هذا يتوقف على مجموعة من العوامل مثل نوع التربة وعلى الطرق والوسائل المستخدمة في خدمة الأشجار وبشكل عام فأن المسافه تكون ما بين 5 × 5 أو 6 × 4 حتى يتم التسهيل على عمليات الخدمة وطرق مقاومة الآفات.
قبل تنفيذ عمليات زراعة أشجار الكمثرى يتم تجهيز الأرض وإعدادها عن طريق تخطيط الأرض على مسافات محددة ومناسبة كما أنه يتم تحديد أماكن شبكات الري ويفضل أن يكون الري عن طريق التنقيط كما أنه من الأفضل أن يتم زراعة مصدات الرياح في المناطق المكشوفة قبل أن يتم تنفيذ عملية زراعة الكمثرى كما أنه من الأفضل أن يتم ري الأرض الزراعية قبل أن يتم زراعة الكمثرى لمدة لا تقل عن عشر ساعات حتى تكون الجور جاهزة لعمليات الزراعة.
خاصة أن هذا سوف يوفر الحماية لأشجار الكمثرى في فترة التزهير هذه الفترة التي يمكن أن تتأثر بالظروف المناخية التي تنتج من هبوب الرياح التي تحمل الأتربة وارتفاع درجات الحرارة أو ارتفاع نسبة الرطوبة أو سقوط الأمطار ربما يؤدي إلى انتشار بعض أنواع الآفات مثل لفحة التزهير التي يمكن أن تؤثر على معدل العقد أو على المحصول.
البيوت المحمية وما هي التربة التي تناسب زراعة الكمثرى
حتى يتم زراعة الكمثرى في البيوت المحمية يجب أن يتم الزراعة في التربة المناسبة لهذه الفاكهة والتي تعد التربة الطينية هي التربة الأفضل لها وذلك لأنها غنية بمجموعة مختلفة من العناصر الغذائية التي تدعم أشجار الكمثرى كما يمكن أن يتم زراعة الكمثرى في مجموعة مختلفة من أنواع الأراضي ولكن من الأفضل عدم زراعة الكمثرى في الأراضي التي لا تحتوي على صرف جيد.
كما أن زراعة الكمثرى من الأفضل أن يتم في التربة ذات التأثير الحمضي عن التربة التي لها تأثير قلوي وذلك لأن التربة ذات التأثير القلوي تؤثر بشكل سلبي على شجرة الكمثرى بالإضافة إلى أنها تمنع امتصاص العناصر الغذائية بالشكل الجيد مثل الفسفور والحديد.
كما أنه يمكن أن يتم زراعة الكمثرى في الأراضي الرملية الصفراء التي لا تحتوي على أملاح والتي يوجد فيها معدل جيد من كربونات الكالسيوم كما يمكن زراعتها في الأراضي شديدة التماسك التي تحتوي على معدل كبير من التربة الزلطية حيث أن هذا يؤدي إلى خلق منطقة صماء أسفل انتشار الجذور بالشكل الذي يمنع نفاذ المياه ويؤدي إلى أن مستوى المياه في المنطقة التي تنتشر فيها الجذور يكون أكبر.
كما أن الوقت المناسب لزراعة شجرة الكمثرى بداية من شهر يناير وحتى منتصف شهر مارس ويتم نقل الشتلات ذات الجذور العالية من المشتل ويتم الحفاظ على حيوية الشتلات حتى لا تجف في نفس الفترة التي يتم تقليعها من المشتل وزراعتها في الأرض المستديمة.
إما المسافة التي يتم توفيرها بين أشجار الكمثرى فأن هذا يتوقف على مجموعة من العوامل مثل نوع التربة وعلى الطرق والوسائل المستخدمة في خدمة الأشجار وبشكل عام فأن المسافه تكون ما بين 5 × 5 أو 6 × 4 حتى يتم التسهيل على عمليات الخدمة وطرق مقاومة الآفات.
قبل تنفيذ عمليات زراعة أشجار الكمثرى يتم تجهيز الأرض وإعدادها عن طريق تخطيط الأرض على مسافات محددة ومناسبة كما أنه يتم تحديد أماكن شبكات الري ويفضل أن يكون الري عن طريق التنقيط كما أنه من الأفضل أن يتم زراعة مصدات الرياح في المناطق المكشوفة قبل أن يتم تنفيذ عملية زراعة الكمثرى كما أنه من الأفضل أن يتم ري الأرض الزراعية قبل أن يتم زراعة الكمثرى لمدة لا تقل عن عشر ساعات حتى تكون الجور جاهزة لعمليات الزراعة.