تُعرف الزراعة الحديثة داخل البيت المحمي بأنها احد أساليب الزراعة الحديثة والتي تساعد على إنتاج أنواع متعددة من المحاصيل الزراعية وتوافرها بجميع مواسم السنة، مما يتيح توافر الحاجات السكانية من الخضروات والفاكهة ويتم الزراعة بها بأساليب متطورة وغير تقليدية يتم على أساسها توفير البيئة الملائمة للنبات عبر منشئات خاصة يكون الغرض منها هو حماية النبات من ظروف المناخ الخارجية والتي تكون غير ملائمة للنمو الطبيعي للنبات، فمن خلال الزراعة في البيت المحمي والتي تعمل على توفير بيئة ذات ظروف ملائمة لنمو النبات بشكل طبيعي وفعال تساعد علي زيادة إنتاج المحاصيل الزراعية من حيث أنواعها وكمياتها التي يطلبها السوق المحلي وبالتالي أصبحت الزراعة داخل البيوت المحمية أكثر استثمارا من الزراعة التقليدية المكشوفة.
تطور البيوت الزراعية
تم بناء أول بيت محمي في إنجلترا وكان ذلك عام 1684 م وكان الغرض منه هو توافر أنواع الخضروات والفاكهة وكانت في ذاك الوقت تم بناء تلك البيوت الزراعية من الزجاج وكان يتم تسخين الماء داخل بيت الصوبا، وبعدها انتقلت فكرة بناء البيوت الزراعية إلى فرنسا وذلك في عام 1753م وبعدها قامت أمريكا بإنشاء البيوت المحميه وكانت في عام 1800م وكانت أول ما قدم تطوير البيوت الزراعية من خلالها وقامت بتغطيتها من البلاستيك المقاوم للحرارة والماء وذلك في عام 1852م وقد عرضت الزراعة المحمية لتقدم وتطور هائل بإنتاج العديد من أنواع المحاصيل البستانية وبالأخص الخضروات.
وبعدها تم التعرف على أساليب الزراعة الصحيحة داخل البيت المحمي والذي يتم من خلاله الحفاظ على حماية النبات من ظروف المناخ الصعبة والتي قد تؤدي إلى تلف النبات وموته، فيتم استخدام بعض الأدوات التي يتم من خلالها توفير المناخ الخاص بنمو النبات وهي أما التكيفات التي تساعد على تبريد البيت الزجاجي لزراعة المحاصيل التي تحتاج إلى الصقيع، وأيضًا يتم استخدام المدفئة والتي تساعد على مد المكان المحاط بالنبات بالحرارة وذلك للمحاصيل التي يتم زراعتها في الأماكن الحارة أو المحاصيل الصيفية مثل الملوخية والباذنجان والفلفل.
خصائص الزراعة بالبيوت المحمية
توجد الكثير من المميزات والخصائص التي يمتاز بها البيت المحمي ومن أهمها هي حماية النباتات وبالأخص نباتات الخضر والأوراق الخضرية من ظروف الجو الغير متوقعة مثل حرارة الشمس الشديدة أو العواصف الترابية، كما تمتاز الزراعة المحمية بإنتاج المحاصيل بغير مواسمها التي تعمل على اكتفاء الحاجة السكانية من الخضروات والفاكهة التي تكون الأسواق في حاجة إليها بشكل يومي، كما تساعد الزراعة داخل البيوت المحمية على زيادة الدخل القومي للبلاد من العملات الحرة وذلك من خلال تصدير الفائض إلى البلاد التي تكون لها الحاجة من المحاصيل الزراعية.
كما توفر الزراعة بالبيوت المحمية على استغلال المساحات الجديدة لتزويد الرقعة الخضروات الخاصة بإنتاج النباتات من الخضروات والفاكهة، كما أن أي بيت محمي يحتاج إلى أيدي عاملة تعمل به وتعتني بزراعته وبالتالي توفر الزراعة بالبيوت المحمية فرص عمل للشباب، كما تتميز الزراعية المحمية أنه لا يتم فقدنها باستهلاكها بل يتم تداولها المستمر يساعد على زيادة زراعتها، كما يتم ابتكار الزراعة بالعديد من المحاصيل مثل محصول الفراولة والكنتالوب والفاصوليا وغيرها من المحاصيل الزراعية الأخرى.
زراعة بيت محمي تعني إخراج طاقة الشباب في العمل الزراعي والتقدم في مجالات الزراعة للدول مما يساعد على نهضة الاقتصاد الخاص بها، كما أنها تساعد على إنتاج شتلات عالية الجودة من المحاصيل الزراعية كما يتم التقليل من استخدام المبيدات الحشرية لحرص القائمون عليها على استخدام أنظمة المكافحة الكاملة كما توفر أيضًا إنتاج هجن تجارية للمنتجات المحلية وبالأخص لمحصول الطماطم والخيار والفلفل والباذنجان.
تطور البيوت الزراعية
تم بناء أول بيت محمي في إنجلترا وكان ذلك عام 1684 م وكان الغرض منه هو توافر أنواع الخضروات والفاكهة وكانت في ذاك الوقت تم بناء تلك البيوت الزراعية من الزجاج وكان يتم تسخين الماء داخل بيت الصوبا، وبعدها انتقلت فكرة بناء البيوت الزراعية إلى فرنسا وذلك في عام 1753م وبعدها قامت أمريكا بإنشاء البيوت المحميه وكانت في عام 1800م وكانت أول ما قدم تطوير البيوت الزراعية من خلالها وقامت بتغطيتها من البلاستيك المقاوم للحرارة والماء وذلك في عام 1852م وقد عرضت الزراعة المحمية لتقدم وتطور هائل بإنتاج العديد من أنواع المحاصيل البستانية وبالأخص الخضروات.
وبعدها تم التعرف على أساليب الزراعة الصحيحة داخل البيت المحمي والذي يتم من خلاله الحفاظ على حماية النبات من ظروف المناخ الصعبة والتي قد تؤدي إلى تلف النبات وموته، فيتم استخدام بعض الأدوات التي يتم من خلالها توفير المناخ الخاص بنمو النبات وهي أما التكيفات التي تساعد على تبريد البيت الزجاجي لزراعة المحاصيل التي تحتاج إلى الصقيع، وأيضًا يتم استخدام المدفئة والتي تساعد على مد المكان المحاط بالنبات بالحرارة وذلك للمحاصيل التي يتم زراعتها في الأماكن الحارة أو المحاصيل الصيفية مثل الملوخية والباذنجان والفلفل.
خصائص الزراعة بالبيوت المحمية
توجد الكثير من المميزات والخصائص التي يمتاز بها البيت المحمي ومن أهمها هي حماية النباتات وبالأخص نباتات الخضر والأوراق الخضرية من ظروف الجو الغير متوقعة مثل حرارة الشمس الشديدة أو العواصف الترابية، كما تمتاز الزراعة المحمية بإنتاج المحاصيل بغير مواسمها التي تعمل على اكتفاء الحاجة السكانية من الخضروات والفاكهة التي تكون الأسواق في حاجة إليها بشكل يومي، كما تساعد الزراعة داخل البيوت المحمية على زيادة الدخل القومي للبلاد من العملات الحرة وذلك من خلال تصدير الفائض إلى البلاد التي تكون لها الحاجة من المحاصيل الزراعية.
كما توفر الزراعة بالبيوت المحمية على استغلال المساحات الجديدة لتزويد الرقعة الخضروات الخاصة بإنتاج النباتات من الخضروات والفاكهة، كما أن أي بيت محمي يحتاج إلى أيدي عاملة تعمل به وتعتني بزراعته وبالتالي توفر الزراعة بالبيوت المحمية فرص عمل للشباب، كما تتميز الزراعية المحمية أنه لا يتم فقدنها باستهلاكها بل يتم تداولها المستمر يساعد على زيادة زراعتها، كما يتم ابتكار الزراعة بالعديد من المحاصيل مثل محصول الفراولة والكنتالوب والفاصوليا وغيرها من المحاصيل الزراعية الأخرى.
زراعة بيت محمي تعني إخراج طاقة الشباب في العمل الزراعي والتقدم في مجالات الزراعة للدول مما يساعد على نهضة الاقتصاد الخاص بها، كما أنها تساعد على إنتاج شتلات عالية الجودة من المحاصيل الزراعية كما يتم التقليل من استخدام المبيدات الحشرية لحرص القائمون عليها على استخدام أنظمة المكافحة الكاملة كما توفر أيضًا إنتاج هجن تجارية للمنتجات المحلية وبالأخص لمحصول الطماطم والخيار والفلفل والباذنجان.