يتميز الموز بالمذاق الجميل والرائع وبالفوائد الكثير على الصحة، فكثير من أطباء التغذية ينصحون بتناوله قبل التمارين الرياضية لأنه غني بالبوتاسيوم ويعزز من القدرة الرياضية، والموز فاكهة استوائية جميلة ويعتبر من المحاصيل المربحة للمزارعين، ويمكن الاستفادة من الظل الذي توفره لزراعة بعض محاصيل الظل، وتستخدم أوراقه كعلف لخيول والأبقار وأيضاً تستغل البقايا المجففة للجذوع في صناعة السلال والحصائر، وتعتبر الهند هي أكثر الدول إنتاجاً للموز حول العالم حيث يصل إنتاجه إلى 30 مليون طن سنوياً، وتليها أوغندا حيث تننج نحو 12 مليون طن سنوياً، ثم الفلبين التي يقدر إنتاجها من الموز حوالي 9 مليون طن، وتجود زراعته في الأراضي الزراعية السعودية، ويحتاج في فترة النمو إلى درجة حرارة بين 26 و30 درجة مئوية، وهو ما يسهل توفيره في البيوت المحمية ، تعالوا الآن لنتعرف سوياً على معلومات في غاية الأهمية لزراعة أشجار الموز في بلادنا العربية الحبيبة:
التربة المناسبة:
الموز مثل باقي النباتات يحتاج إلى تربة تناسب زراعته وهو ما تحتاجه كل النباتات لتعطينا محصول بجودة عالية لا مثيل لها، وكما نعرف التبرية بعد كل عملية وراعية لمحصول زراعي ينقص منها عناصر غذائية هامة لذا يلجأ المزارعين إلى تخصيب التربة، وأفضل أرض زراعية لزراعة الموز هي الأراضي جيدة الصرف والخصبة أي التي تحتوى على نسبة كبيرة من المواد العضوية لتساعد على حفظ الرطوبة حول الجذور مع توفر التهوية، وينبغي أخذ الحيطة والتأكد وقت اختيار التربة الزراعية المناسبة لزراعة الموز أن تكون خاليه من النيماتودا لأنها شديدة الخطوره على أشجار وشتلات وبذور الموز، وتجود زراعته في البيوت المحمية الزراعية في الأردن كما أن اسعار البيوت المحمية في الأردن في متناول الكثيرون من الأردنيين، ويوجد العديد من مصانع البيوت المحمية في الأردن التي تعمل على تطوير الزراعات في الأراضي الزراعية بالمملكة الأردنية، والزراعة المحمية بإختلاف أنواعها أصبحت الآن مستقل العالم في ظروف انتشر فيها الأوبئة والأمراض وأصبحت الدول في أمس الحاجة لزيادة الإنتاج، والوقاية من مجاعة قد تحدث في حال إهمال العالم الزراعة وعدم دعمها بشكل مثالي.
الرطوبة الجوية:
يساعد توافر الرطوبة المناسبة على تخفيف حدة ارتفاع درجة الحرارة عن معدلها المناسب، ويؤدى انخفاض الرطوبة عن60% لساعات طويلة أثناء النهار إلى جفاف الأوراق وتلف المحصول وتشقق الثمار، كما يؤدى زيادة الرطوبة الجوية عن 90% إلى انتشار الأمراض الفطرية مثل: عفن طرف السيجار والانثراكنوز، وتعتبر أفضل نسبة رطوبة جوية لنمو نباتات الموز هي 75% ، ولا يحبذ زراعية الموز في بيوت محمية صغيرة لأن الموز يحتاج إلى مساحات كبيره وارتفاع مناسب لكي ينمو بطريقة مثالية ويعطينا أفضل إنتاج للثمار.
الرياح:
يعتبر تعرض نباتات الموز للرياح الشديدة من العوامل الضارة بإنتاج الموز حيث تؤدى إلى أضرار ميكانيكية تتمثل في تمزق أنصال الأوراق وتمزق الجذور وكسر السيقان الكاذبة والسوباطات كما تؤدى إلى أضرار فسيولوجية ينشأ عنها اختلال التوازن المائي في النبات مما يؤدى لذبول الأوراق وجفافها وكذا جفاف الثمار غير مكتملة النمو بينما الثمار مكتملة النمو تتشوه وتتدهور صفاتها، ويمكن حماية النباتات من الرياح عن طريق زراعتها في البيوت المحمية مع عمل مصدات رياح لمنع وصول أضرار الرياح إلى محصولك، و يوجد بيوت زجاجية للبيع في العديد من الأماكن حول العالم، فالآن لم يعد كما في السابق لأن البيوت المحمية أصبحت ضرورة في العديد من المناطق الزراعية حول العالم.
التربة المناسبة:
الموز مثل باقي النباتات يحتاج إلى تربة تناسب زراعته وهو ما تحتاجه كل النباتات لتعطينا محصول بجودة عالية لا مثيل لها، وكما نعرف التبرية بعد كل عملية وراعية لمحصول زراعي ينقص منها عناصر غذائية هامة لذا يلجأ المزارعين إلى تخصيب التربة، وأفضل أرض زراعية لزراعة الموز هي الأراضي جيدة الصرف والخصبة أي التي تحتوى على نسبة كبيرة من المواد العضوية لتساعد على حفظ الرطوبة حول الجذور مع توفر التهوية، وينبغي أخذ الحيطة والتأكد وقت اختيار التربة الزراعية المناسبة لزراعة الموز أن تكون خاليه من النيماتودا لأنها شديدة الخطوره على أشجار وشتلات وبذور الموز، وتجود زراعته في البيوت المحمية الزراعية في الأردن كما أن اسعار البيوت المحمية في الأردن في متناول الكثيرون من الأردنيين، ويوجد العديد من مصانع البيوت المحمية في الأردن التي تعمل على تطوير الزراعات في الأراضي الزراعية بالمملكة الأردنية، والزراعة المحمية بإختلاف أنواعها أصبحت الآن مستقل العالم في ظروف انتشر فيها الأوبئة والأمراض وأصبحت الدول في أمس الحاجة لزيادة الإنتاج، والوقاية من مجاعة قد تحدث في حال إهمال العالم الزراعة وعدم دعمها بشكل مثالي.
الرطوبة الجوية:
يساعد توافر الرطوبة المناسبة على تخفيف حدة ارتفاع درجة الحرارة عن معدلها المناسب، ويؤدى انخفاض الرطوبة عن60% لساعات طويلة أثناء النهار إلى جفاف الأوراق وتلف المحصول وتشقق الثمار، كما يؤدى زيادة الرطوبة الجوية عن 90% إلى انتشار الأمراض الفطرية مثل: عفن طرف السيجار والانثراكنوز، وتعتبر أفضل نسبة رطوبة جوية لنمو نباتات الموز هي 75% ، ولا يحبذ زراعية الموز في بيوت محمية صغيرة لأن الموز يحتاج إلى مساحات كبيره وارتفاع مناسب لكي ينمو بطريقة مثالية ويعطينا أفضل إنتاج للثمار.
الرياح:
يعتبر تعرض نباتات الموز للرياح الشديدة من العوامل الضارة بإنتاج الموز حيث تؤدى إلى أضرار ميكانيكية تتمثل في تمزق أنصال الأوراق وتمزق الجذور وكسر السيقان الكاذبة والسوباطات كما تؤدى إلى أضرار فسيولوجية ينشأ عنها اختلال التوازن المائي في النبات مما يؤدى لذبول الأوراق وجفافها وكذا جفاف الثمار غير مكتملة النمو بينما الثمار مكتملة النمو تتشوه وتتدهور صفاتها، ويمكن حماية النباتات من الرياح عن طريق زراعتها في البيوت المحمية مع عمل مصدات رياح لمنع وصول أضرار الرياح إلى محصولك، و يوجد بيوت زجاجية للبيع في العديد من الأماكن حول العالم، فالآن لم يعد كما في السابق لأن البيوت المحمية أصبحت ضرورة في العديد من المناطق الزراعية حول العالم.