تويتر
معدات زراعية هي معدات تستخدم في الزراعة، كما أن يوجد العديد من أنواع الـ معدات زراعية ، فمنها معدات يدوية ومعدات كهربائية مثل: الجرارات وأنواع تلك الأدوات الزراعية كثيرة جداً ولا تحصى، حيث أن أثناء عمليات الزراعة يتم استخدام مجموعة متنوعة من المعدات ونوع الـ معدات زراعية المستخدمة تختلف كل مرة حسب نوع الزراعة، سواء زراعة عضوية أو زراعة غيرلعضوية، ومع التطور الكبير في مجال الراعة وظهور عدة أنواع مختلفة أصبح لا يمكن الإستغناء عن الـ معدات زراعية.
للثورة الصناعية دور كبير في بيع معدات زراعية، لأن قدوم هذه الثورة ساعد على إستخدام وتطوير الكثير من الآلات، مما جعل الزراعة تتقدم كثيراً، فالآن يوجد الزراعة المائية والزراعة العضورة والزراعة المحمية _ التي تعتمد على الزراعة في البيوت المحمية ، ومن هنا ظهر الحاجة لألات ومعدات تسهل عمل المزارع وتجعل وظيفته أسهل وأسرع، فعلى سبيل المثال الحصاد تم إستبدال الحصاد اليدوي بالحصاد عن طريق معدات زراعية عملاقة، وأيضاً عملية نثر البذور كانت تتم يديواً الآن يوجد معدات تساعد على نثر وغرس البذور بمنتهى السهولة وفي وقت قليل.
قديماً وربما بعض المزارعين يعتمد على نفس التقنية حتى الآن، تم الإعتماد الثور أو الحيوانات المستأنسة الأخرى في إدارة الألات الزراعية، لكن مع إكتشاف الطاقة البخارية بداء العمل على صناعة المحرك المحمول ومع الوقت والتطور السريع ظهر محرك الجر والذي يعتبر مصدر طاقة متنقل يمكنه العمل على مختلف المعدات الزراعية، وتوالت أعمال وإبتكارات العاملين في مجال الصناعة حتى ظهر لنا محرك الاحتراق الداخلي؛ والذي من أمثلته محرك البنزين ومحركات الديزل؛ والنوعين أصبحوا المصدر الرئيسي للطاقة في حراج معدات زراعية، كما ساهمت هذه المحركات أيضًا في تطوير الحاصدة بأنواعها مثل: ذاتية الدفع والحصادة المدمجة والدراجة، إلى جانب الجرار هناك معدات زراعية أخرى، مثل: الشاحنات والطائرات والمروحيات، وهذه المعدات شائعة الإستخدام في نقل المحاصيل وصنع المعدات المتنقلة والرش الجوي وإدارة قطعان الماشية.
كما أن هناك بعض المزارعين يلجئول لأدوارت زراعية للحصاد مختلفة عن الجرارات، لكن في نفس الوقت تظل الجرارات هي القائمة بأغلب الأعمال الزراعية الحديثة، الأدوات الزراعية بأنواعها لا تنتهي كما تحدثنا في السابق فهناك أدوات تستخدم في عمليات حرث الأرض من أجل تحضير التربة الزراعية، فحرث الأرض يعمل على تهوية التربة وإزالة أي حشائش أو نباتات ضارة، كما أنها تساعد في خلق تجويف في الرتبة يسهل عملية الري، فعند الري نجد أن الماء يصل أسهل وأسرع لجميع أجزاء النبات دون وجود رطوبة عالية تضر بالنبات.
حتى في حالة إعتماد المزارع على الزراعة في البيوت المحمية، فالبيت المحمي أيضاً يحتاج لمعدات تساعد على إتمام الزراعة به، كما أن البيت المحمي نفسي يحتاج لفك وتركيب وصيانة كل فترة، وفي الزراعة العادية يمكن استخدام أدوات أخرى لزراعة الحشائش من بين الصفوف ، أو لنشر الأسمدة والمبيدات بعد إتمام عملية الزراعة.
للثورة الصناعية دور كبير في بيع معدات زراعية، لأن قدوم هذه الثورة ساعد على إستخدام وتطوير الكثير من الآلات، مما جعل الزراعة تتقدم كثيراً، فالآن يوجد الزراعة المائية والزراعة العضورة والزراعة المحمية _ التي تعتمد على الزراعة في البيوت المحمية ، ومن هنا ظهر الحاجة لألات ومعدات تسهل عمل المزارع وتجعل وظيفته أسهل وأسرع، فعلى سبيل المثال الحصاد تم إستبدال الحصاد اليدوي بالحصاد عن طريق معدات زراعية عملاقة، وأيضاً عملية نثر البذور كانت تتم يديواً الآن يوجد معدات تساعد على نثر وغرس البذور بمنتهى السهولة وفي وقت قليل.
قديماً وربما بعض المزارعين يعتمد على نفس التقنية حتى الآن، تم الإعتماد الثور أو الحيوانات المستأنسة الأخرى في إدارة الألات الزراعية، لكن مع إكتشاف الطاقة البخارية بداء العمل على صناعة المحرك المحمول ومع الوقت والتطور السريع ظهر محرك الجر والذي يعتبر مصدر طاقة متنقل يمكنه العمل على مختلف المعدات الزراعية، وتوالت أعمال وإبتكارات العاملين في مجال الصناعة حتى ظهر لنا محرك الاحتراق الداخلي؛ والذي من أمثلته محرك البنزين ومحركات الديزل؛ والنوعين أصبحوا المصدر الرئيسي للطاقة في حراج معدات زراعية، كما ساهمت هذه المحركات أيضًا في تطوير الحاصدة بأنواعها مثل: ذاتية الدفع والحصادة المدمجة والدراجة، إلى جانب الجرار هناك معدات زراعية أخرى، مثل: الشاحنات والطائرات والمروحيات، وهذه المعدات شائعة الإستخدام في نقل المحاصيل وصنع المعدات المتنقلة والرش الجوي وإدارة قطعان الماشية.
كما أن هناك بعض المزارعين يلجئول لأدوارت زراعية للحصاد مختلفة عن الجرارات، لكن في نفس الوقت تظل الجرارات هي القائمة بأغلب الأعمال الزراعية الحديثة، الأدوات الزراعية بأنواعها لا تنتهي كما تحدثنا في السابق فهناك أدوات تستخدم في عمليات حرث الأرض من أجل تحضير التربة الزراعية، فحرث الأرض يعمل على تهوية التربة وإزالة أي حشائش أو نباتات ضارة، كما أنها تساعد في خلق تجويف في الرتبة يسهل عملية الري، فعند الري نجد أن الماء يصل أسهل وأسرع لجميع أجزاء النبات دون وجود رطوبة عالية تضر بالنبات.
حتى في حالة إعتماد المزارع على الزراعة في البيوت المحمية، فالبيت المحمي أيضاً يحتاج لمعدات تساعد على إتمام الزراعة به، كما أن البيت المحمي نفسي يحتاج لفك وتركيب وصيانة كل فترة، وفي الزراعة العادية يمكن استخدام أدوات أخرى لزراعة الحشائش من بين الصفوف ، أو لنشر الأسمدة والمبيدات بعد إتمام عملية الزراعة.