تويتر
الملفوف من أحد أهم الخضروات الورقية والذي يطلق علية الكرنب ويتميز بشكله الكروي وبأوراقه الكثيرة والكثيفة التي تقع فوق بعضه البعض والذي يتم زراعته بكثرة في بيوت محميه للزراعه ويحتوي الملفوف علي العديد من الفيتامينات التي لها دور رائع في عملية الغذاء كما أن لها دور مهم في تغذية الإنسان لأنها تحتوي علي الأملاح المعدنية والكالسيوم وتحتوي علي عناصر أخري مثل الكبريت والماغنسيوم الذي له أهمية كبيرة في تقوية الشعر والبشرة والجلد، وتختلف أنواع الملفوف بين الأبيض و الأحمر حيث يتم زراعته في بيوت محميه بولي كربونيت، وتتطلب زراعة الملفوف في بيوت محميه ما يلي :
أما إذا تطرقنا إلى طريقة زراعة بذور الملفوف بالمشتل فنجد أن :-
يتم حرث الأرض وتنعمها جيدا ثم إضافة بعض السماد مختلفة الأنواع منها البلدي أو السوبر فوسفات أو الكبريت ومن ثم يتم تقليبها في التربة ثم إضافة بعض المطهرات الفطرية لحميتها من الانجراف في أحد الأركان وبعد ذلك يتم توزيع البذور وتغطيتها ثم تقسيمها إلي أحواض في بيوت محميه، ومن الممكن أن يتم توزيع البذور عن طريق عمل سطور داخل الأحواض بشرط أن تبعد كل سطر عن الأخر بحوالي 15 سم وتغطي الأحواض بورق النخيل لحمايتها من أشعة الشمس وبعد حوالي 35-45 يوم من الزراعة وملاحظة طول الشتلات حتي يصل إلي 15 سم يتم البدأ في نقل الشتلات لغرسها في الأرض وقبل نقلها بأسبوع يتم إزالة الغطاء لعدم تأثرها بالعوامل الجوية وأشعة الشمس وبعد ذلك نقوم باستبعاد الشتلات كبيرة الحجم حتي لا تتجه نحو الأزهار .
ولأن نبات الملفوف من أهم النباتات التي لا غنى عنها في أي بلد من بلاد العالم وفي أي منطقة فنرى أنه يتم زراعته كثيراً طوال السنة من دون النظر لأي موسم يتم زراعته فيه أو الظروف الجوية والمناخية وذلك من خلال زراعته في بيوت محميه والتي بسبب أهميتها أصبحت الآن منتشرة بشكل كبير في كل بلاد العالم، كما أن نبات الملفوف بنوعيه الأبيض والأحمر يتم استخدامه في العديد من الأكلات المتنوعة حول العالم من الأطباق الرئيسية وحتي المقبلات والسلطات كما أنه يستخدم في لعض الأحيان على انه علاج لبعض الأمراض مثل مرض السكري والذي يصيب العديد من الأشخاص حول العالم ويتم استخدامه أيضاً في الأنظمة الصحية.
- توفير المناخ الملائم الذي يميل بعض إلي البرودة حتي تتم زراعته في بيوت الفيبر جلاس بشكل صحيح.
- اختيار ميعاد مناسب للزراعة حيث أن أفضل وقت لزراعته في بيوت محميه هو خلال شهري مايو ويونيو
- توفير حوالي 350 -500 جرام من بذور الملفوف حتي ينتج من ذلك إنتاج شتلات قدرها حوالي 10-12 ألف شتلة في بيوت مكيفة من خلال مراوح بيوت محميه.
- توفير التربة الخصبة المناسبة للزراعة وهي من أهم المتطلبات للزراعة في بيوت محميه فيمكن زراعة الملفوف في معظم الأراضي المختلفة منها الأراضي الطينية والجيرية الغنية بالمواد العضوية ويمنع زراعته في الأراضي الرملية.
- يتم إضافة السماد العضوي له عند زراعته في بيوت محميه جديده للبيع وينصح بإتباع دورة زراعية مناسبة حتي تنمو بشكل سريع ولا ينصح زراعة ملفوف بعد ملفوف ويفضل الزراعة في مكان جديد.
أما إذا تطرقنا إلى طريقة زراعة بذور الملفوف بالمشتل فنجد أن :-
يتم حرث الأرض وتنعمها جيدا ثم إضافة بعض السماد مختلفة الأنواع منها البلدي أو السوبر فوسفات أو الكبريت ومن ثم يتم تقليبها في التربة ثم إضافة بعض المطهرات الفطرية لحميتها من الانجراف في أحد الأركان وبعد ذلك يتم توزيع البذور وتغطيتها ثم تقسيمها إلي أحواض في بيوت محميه، ومن الممكن أن يتم توزيع البذور عن طريق عمل سطور داخل الأحواض بشرط أن تبعد كل سطر عن الأخر بحوالي 15 سم وتغطي الأحواض بورق النخيل لحمايتها من أشعة الشمس وبعد حوالي 35-45 يوم من الزراعة وملاحظة طول الشتلات حتي يصل إلي 15 سم يتم البدأ في نقل الشتلات لغرسها في الأرض وقبل نقلها بأسبوع يتم إزالة الغطاء لعدم تأثرها بالعوامل الجوية وأشعة الشمس وبعد ذلك نقوم باستبعاد الشتلات كبيرة الحجم حتي لا تتجه نحو الأزهار .
ولأن نبات الملفوف من أهم النباتات التي لا غنى عنها في أي بلد من بلاد العالم وفي أي منطقة فنرى أنه يتم زراعته كثيراً طوال السنة من دون النظر لأي موسم يتم زراعته فيه أو الظروف الجوية والمناخية وذلك من خلال زراعته في بيوت محميه والتي بسبب أهميتها أصبحت الآن منتشرة بشكل كبير في كل بلاد العالم، كما أن نبات الملفوف بنوعيه الأبيض والأحمر يتم استخدامه في العديد من الأكلات المتنوعة حول العالم من الأطباق الرئيسية وحتي المقبلات والسلطات كما أنه يستخدم في لعض الأحيان على انه علاج لبعض الأمراض مثل مرض السكري والذي يصيب العديد من الأشخاص حول العالم ويتم استخدامه أيضاً في الأنظمة الصحية.
