يعتبر نبات الكرفس من أهم محاصيل الخضر التي يتم زراعتها في بيوت محميه للزراعه حيث يحتوي نبات الكرفس على عناصر غذائية متعددة بالإضافة إلى احتوائه على الأملاح المعدنية والفيتامينات الكثيرة يدخل الكرفس في العديد من الأكلات حيث يتم استخدام أوراقه الطازجة في الطبخ لاكتساب الطعم والفوائد منه كما يدخل الكرفس أيضًا ضمن محتويات السلطة الخضراء حيث تكسبها العم والفائدة الغذائية الكبيرة وتوافرت زراعة الكرفس في العديد من المناطق التي كانت لا تستطيع زراعته من قبل بسبب الظروف المناخية المضادة التي كان نبات الكرفس لا يتحملها أما من خلال زراعته في بيوت محميه فتم توفير نسبة إنتاج كبيرة حيث ساعدت في الاحتياج المحلي والتصدير أيضًاً ومن خلال زراعة الخس في بيوت محميه نجد أنه يتم توفير درجات الحرارة المناسبة لزراعته من خلال مراوح بيوت محميه أو بيوت مكيفة حيث أنه يحتاج إلى جو مائل للبرودة ولا يتحمل درجات الحرارة المرتفعة لأنه يعد من النباتات الحساسة جدا للتغيرات المناخية المفاجأة لذلك يفضل زراعته داخل بيوت محميه لحمايته حيث أنه إذا تعرض النباتات الكبيرة من الكرفس إلى درجات حرارة عالية يؤدي هذا الأمر إلى الأزهار قبل عملية النضج مما ينتج لنا أوراق غير صالحة للاستعمال ويؤدي في النهاية إلى تلف المحصول كما أن ارتفاع الحرارة ثم الانخفاض المفاجئ لها كما يحدث ذلك الأمر مع تغيرات الفصول فتلك الأمر يؤدي خواص زراعية رديئة للخس لذلك ينصح خبراء الزراعة بزراعة نبات الكرفس داخل بيوت محميه جديده للبيع .
ونجد أن الكرفس يجود زراعته في الأراضي الخفيفة جيدة الصرف لذلك يجب اختبار تربة بيوت محميه أن تكون بمثل هذه المواصفات لجودة إنتاج نبات الكرفس بالصورة المطلوبة والمنتظرة من الإنتاج، ومن خلال إعداد الأرض الزراعية لتتناسب مع نبات الكرفس فيجب أن يتم حرث الأرض مرتين مع التزحف وبعد ذلك يضاف السماد البلدي قبل الحرثة الأخيرة أو الثالثة ويتم تخطيط الأرض بمعدل 12 خط للقصبتين وهذه العملية تتم في الأراضي الثقيلة أما بالنسبة إلى زراعته في الأراضي الخفيفة فيجب أن تقسم الأرض إلى أحواض 2*2 بعد انتهاء عملية الحرث أو التسميد وأيضًا تنعيم سطح التربة بشكل جيد داخل بيوت الفيبر جلاس ، أما بالنسبة إلى مواعيد وطرق زراعة الكرفس فعند زراعة الكرفس داخل بيوت محميه فنجد أنه لا تحتاج إلى أوقات مخصصة للزراعة حيث يمكن توفير درجة الحرارة الملائمة للكرفس والتي تتراوح ما بين 15 إلى 25 درجة مئوية والتي يتم توفيرها والتحكم فيها من خلال المبردات والمراوح الهوائية أما بالنسبة للزراعة المكشوفة فيتم زراعة الكرفس في الحقول المكشوفة في عروتين تزرع بذور العروة الأولى في فصل الصيف في المشاتل والتي يمكن أيضًا توفيرها في بيوت محميه بولي كربونيت وذلك خلال شهر يناير وفبراير والتي يتم شتلها بعد شهرين من الزراعة أما بالنسبة إلى العروة الثانية والتي تعرف بالعروة الشتوية فتتم زراعتها بالمشاتل في يوليو وأغسطس وبعد شهرين ونصف تقريبا من زرعتها يتم استخدام الشتلات الخاصة بها، ويحتاج الفدان الواحد من كمية التقاوي المستخدم في الكرفس إلى ألف شتلة ناتجة عن زراعته والتي تحتوي على 250 جرام من البذور حيث يتم زراعة البذور في أحواض من 2-2 في سطور وذلك على أبعاد من 10 – 15 سم ثم يتم تغطيتها بالرمل أو الطمي وبعدها يتم ريها ويتم شتلها بعد الوقت المناسب لها حيث أن الأرض المستديمة يتم فيها حراثة الأرض من 2 إلى 3 مرات ويتم وضع السماد البلدي على عمق 20 متر مكعب حتى يأخذ الكرفس مراحل النمو الخاص به بشكل طبيعي وسليم.
ونجد أن الكرفس يجود زراعته في الأراضي الخفيفة جيدة الصرف لذلك يجب اختبار تربة بيوت محميه أن تكون بمثل هذه المواصفات لجودة إنتاج نبات الكرفس بالصورة المطلوبة والمنتظرة من الإنتاج، ومن خلال إعداد الأرض الزراعية لتتناسب مع نبات الكرفس فيجب أن يتم حرث الأرض مرتين مع التزحف وبعد ذلك يضاف السماد البلدي قبل الحرثة الأخيرة أو الثالثة ويتم تخطيط الأرض بمعدل 12 خط للقصبتين وهذه العملية تتم في الأراضي الثقيلة أما بالنسبة إلى زراعته في الأراضي الخفيفة فيجب أن تقسم الأرض إلى أحواض 2*2 بعد انتهاء عملية الحرث أو التسميد وأيضًا تنعيم سطح التربة بشكل جيد داخل بيوت الفيبر جلاس ، أما بالنسبة إلى مواعيد وطرق زراعة الكرفس فعند زراعة الكرفس داخل بيوت محميه فنجد أنه لا تحتاج إلى أوقات مخصصة للزراعة حيث يمكن توفير درجة الحرارة الملائمة للكرفس والتي تتراوح ما بين 15 إلى 25 درجة مئوية والتي يتم توفيرها والتحكم فيها من خلال المبردات والمراوح الهوائية أما بالنسبة للزراعة المكشوفة فيتم زراعة الكرفس في الحقول المكشوفة في عروتين تزرع بذور العروة الأولى في فصل الصيف في المشاتل والتي يمكن أيضًا توفيرها في بيوت محميه بولي كربونيت وذلك خلال شهر يناير وفبراير والتي يتم شتلها بعد شهرين من الزراعة أما بالنسبة إلى العروة الثانية والتي تعرف بالعروة الشتوية فتتم زراعتها بالمشاتل في يوليو وأغسطس وبعد شهرين ونصف تقريبا من زرعتها يتم استخدام الشتلات الخاصة بها، ويحتاج الفدان الواحد من كمية التقاوي المستخدم في الكرفس إلى ألف شتلة ناتجة عن زراعته والتي تحتوي على 250 جرام من البذور حيث يتم زراعة البذور في أحواض من 2-2 في سطور وذلك على أبعاد من 10 – 15 سم ثم يتم تغطيتها بالرمل أو الطمي وبعدها يتم ريها ويتم شتلها بعد الوقت المناسب لها حيث أن الأرض المستديمة يتم فيها حراثة الأرض من 2 إلى 3 مرات ويتم وضع السماد البلدي على عمق 20 متر مكعب حتى يأخذ الكرفس مراحل النمو الخاص به بشكل طبيعي وسليم.