المفاعلات الحيوي
لقد حققت الهند والصين و الولايات المتحدة الأمريكية نجاحات كبيرة جداً في الحصول على الطاقة من خلال استخدام تقنية توليد الطاقة من المواد الزراعية المتاحة للإستعاضة عن النفط لكن رأسمالية الولايات المتحدة الأمريكية المتوحش جعلها تسعى بشكل مشابه لتوحش رأسمالية هولندا في القرن
الثامن عشر فذهبت إلى استعمال أغذية البشر لتوليد الطاقة مما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية
في العالم وهددت الثروة الحيوانية في العالم بسبب إرتفاع أسعار الأعلاف التي استخدمت أيضاً لتوليد
الطاقة الحيوية
أتمنى أن نستفيد من الطاقة الحيوية ضمن الأصول لكي لا يهدد الأمن الغذائي
المفاعل الحيوي يمكن أن يحتاج إلى رساميل ضخمة وهذه تحتاج إمكانات دولة ويمكن أن يكون لتوفير الطاقة من كهرباء ووقود لمنزل أو حي أو منطقة
يتم حفر حفرة حجمها يتناسب مع الطاقة الإنتاجية يجب أن تكون جدرانها غير منفذة للماء و أرضيتها كذلك
بتبطينها بالإسمنت أو بأي مادة أخرى عازلة تمنع الرشح
يتم إضافة القمامة بعد تخليصها من المواد غير القابلة للتحلل كالزجاج و النايلون والمواد الصلبة يضاف إليها أيضاً مخلفات الحقول كأغصان الزيتون بعد التقليم و هذه المواد الصعبة التحلل وأقصد الفروع القاسية والثخينة المحتوية على السيليلوز و الهيميسيليلوز و اللجنين و الحلقات العطرية و الأصماغ
تكون cln=500 وهذا يعني أنها صعبة التحليل جداً لذلك يجب فرمها لزيادة السطح النوعي المعرض
للتحليل روث المواشي زرق الدواجن توضع في الحفرة يجب أن تكون الحفرة قد جهزت بغطاء أو سقف
غير منفذ وبمدخل من خلال أنبوب لا يهم إن كان الأنبوب من خلال الغطاء أو من خلال مدخل جانبي مائل
ولكن المهم هو أن لا يحدث تسرب للغاز
يجب أن يكون لهذه الحفرة مخرج من خلال أنبوب عبر صمام غير منفذ بعد أن توضع المواد السابقة
في الحفرة سواء مجتمعة أو كل على حدة مع العلم أنه عند استخدام المواد ذات المدى الواسع من
cln مخلفات التقليم الصلبة فإنه بعد فرمها يجب إضافة زرق الدواجن أو روث الماشية لتضييق المدى
ولسرعة التحلل أي أن العملية ستكون فاشلة إذا وضعت هذه المواد دون إضافات
أما المخلفات السابق الإشارة إليها فيمكن وضعها كل على حدة سواء القمامة أو روث الماشية أو زرق
الدواجن أو تخلط
يتم الإغلاق بإحكام وتبدأ الميكروبات اللاهوائية وهذه الميكروبات بتحليلها تطلق غاز الميثان هو نفسه
الغاز المستعمل في جرار الغاز في البيوت
نتيجةالإغلاق سيصبح هناك ضغط قوي للغاز يفتح الصنبور فينطلق الغاز بقوة تناسب ضغط الغاز
في هذه المرحلة يكون قد جاء دور الهندسة الميكانيكية لتعبئة الغاز في عبوات لإستعمالها بالمنزل
أو تمرير الأنابيب إلى المنزل ليخرج الغاز من خلال صنبور
ويكون قد أتى أيضاً دور هندسة الكهرباء لتحويل الغاز إلى طاقة كهربائية سواء للحي أو للمنزل
أما المواد الناتجة فيكون لها مخرج أنبوبي سفلي مائل قليلاً لا يفتح إلا حين انتهاء إنطلاق الغاز
وهكذا تكون القمامة والمخلفات النباتية والحيوانية قد أنتجت الطاقة الحيوية بالتخمير اللاهوائي
هذه الطاقة تضيع حتماً بالتخمير الهوائي
هذه المواد التي بقيت بعد الخمير اللاهوائي هي أفضل أنواع الكمبوست
لقد حققت الهند والصين و الولايات المتحدة الأمريكية نجاحات كبيرة جداً في الحصول على الطاقة من خلال استخدام تقنية توليد الطاقة من المواد الزراعية المتاحة للإستعاضة عن النفط لكن رأسمالية الولايات المتحدة الأمريكية المتوحش جعلها تسعى بشكل مشابه لتوحش رأسمالية هولندا في القرن
الثامن عشر فذهبت إلى استعمال أغذية البشر لتوليد الطاقة مما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية
في العالم وهددت الثروة الحيوانية في العالم بسبب إرتفاع أسعار الأعلاف التي استخدمت أيضاً لتوليد
الطاقة الحيوية
أتمنى أن نستفيد من الطاقة الحيوية ضمن الأصول لكي لا يهدد الأمن الغذائي
المفاعل الحيوي يمكن أن يحتاج إلى رساميل ضخمة وهذه تحتاج إمكانات دولة ويمكن أن يكون لتوفير الطاقة من كهرباء ووقود لمنزل أو حي أو منطقة
يتم حفر حفرة حجمها يتناسب مع الطاقة الإنتاجية يجب أن تكون جدرانها غير منفذة للماء و أرضيتها كذلك
بتبطينها بالإسمنت أو بأي مادة أخرى عازلة تمنع الرشح
يتم إضافة القمامة بعد تخليصها من المواد غير القابلة للتحلل كالزجاج و النايلون والمواد الصلبة يضاف إليها أيضاً مخلفات الحقول كأغصان الزيتون بعد التقليم و هذه المواد الصعبة التحلل وأقصد الفروع القاسية والثخينة المحتوية على السيليلوز و الهيميسيليلوز و اللجنين و الحلقات العطرية و الأصماغ
تكون cln=500 وهذا يعني أنها صعبة التحليل جداً لذلك يجب فرمها لزيادة السطح النوعي المعرض
للتحليل روث المواشي زرق الدواجن توضع في الحفرة يجب أن تكون الحفرة قد جهزت بغطاء أو سقف
غير منفذ وبمدخل من خلال أنبوب لا يهم إن كان الأنبوب من خلال الغطاء أو من خلال مدخل جانبي مائل
ولكن المهم هو أن لا يحدث تسرب للغاز
يجب أن يكون لهذه الحفرة مخرج من خلال أنبوب عبر صمام غير منفذ بعد أن توضع المواد السابقة
في الحفرة سواء مجتمعة أو كل على حدة مع العلم أنه عند استخدام المواد ذات المدى الواسع من
cln مخلفات التقليم الصلبة فإنه بعد فرمها يجب إضافة زرق الدواجن أو روث الماشية لتضييق المدى
ولسرعة التحلل أي أن العملية ستكون فاشلة إذا وضعت هذه المواد دون إضافات
أما المخلفات السابق الإشارة إليها فيمكن وضعها كل على حدة سواء القمامة أو روث الماشية أو زرق
الدواجن أو تخلط
يتم الإغلاق بإحكام وتبدأ الميكروبات اللاهوائية وهذه الميكروبات بتحليلها تطلق غاز الميثان هو نفسه
الغاز المستعمل في جرار الغاز في البيوت
نتيجةالإغلاق سيصبح هناك ضغط قوي للغاز يفتح الصنبور فينطلق الغاز بقوة تناسب ضغط الغاز
في هذه المرحلة يكون قد جاء دور الهندسة الميكانيكية لتعبئة الغاز في عبوات لإستعمالها بالمنزل
أو تمرير الأنابيب إلى المنزل ليخرج الغاز من خلال صنبور
ويكون قد أتى أيضاً دور هندسة الكهرباء لتحويل الغاز إلى طاقة كهربائية سواء للحي أو للمنزل
أما المواد الناتجة فيكون لها مخرج أنبوبي سفلي مائل قليلاً لا يفتح إلا حين انتهاء إنطلاق الغاز
وهكذا تكون القمامة والمخلفات النباتية والحيوانية قد أنتجت الطاقة الحيوية بالتخمير اللاهوائي
هذه الطاقة تضيع حتماً بالتخمير الهوائي
هذه المواد التي بقيت بعد الخمير اللاهوائي هي أفضل أنواع الكمبوست
تعليق