السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المكتوب تجربي بحياتي قضيتها بين الكتب والدراسات لاسس اشي جديد انا فخور
فيها رغم اني لليوم ما حققت اي تقدم
وانا في صف الثاني الثانوي انتسبت الى احدى الاحزاب الشيوعي بعد
التربي في احضان الشيوعي احببتها كامي واكن كان لي بعض العتراضات عليها
كان لي نظرة اخرى فقرات الكثير عن الديانات السماوية والارضية
لأثبت ان الطبيعة لم تخلق نفسها بل كان هناك رب بجبروت عظيم قد خلقها
الاقتصاد في الشيوعية كان فاشلا بكل مقاييسه حاولت ان اجد نظاما اقتصاديا
فوجت ان النظان المتشارك بين الاشتراكية والراس مالية هو الافضل
وجدت ان الحل الوحيد ليكون هناك حب في الحياة هو المشاركة وليس تفضيل
الراس مالي عن الطبقة العاملة ( البروليتارية ) او العكس
فلا يجب ان يهمش احد وان الارض للجميع والدين لله
استندت في دراستي على مقولة (لفلادمير ايلانوف لنين ) تقول
ان الفكر الاشتراكي قوي ولا يغير ولكنه يتطور مع تطور الشعوب
عندما وضع ماركس الافكار الشيوعية كانت الشعوب جاهلة
وعندما بنى لنين العمل ايضا كانت الشعوب جاهلة وهذا ما سبب
الفهم الخاطئ للاشتراكية
فالاشتراكية لا تعني انه لا وجود للرب وان الخمر ليس محرم وكذلك الزنى وغيرهم
الاشتراكية هي ان تقاسم اخاك لقمة العيش الاشتراكية تعني
انك ازا رايت احدا يداس على راسه فذاك هو اخاك
حاولت كثيرا بعد ان بنيت كتابا عن الاسس الصحيحة في الاشتراكية
ان افتح بصر الشباب ان الاشتراكية ليست علاقات حب وسهر ودميقراطية في اللباس
هي تعني كثيرا
عندما تحرم نفسك من الطعام من اجل فقير فانت اشتراكي
عندما تبتعد عن كل شيء يضر صحتك فانت اشتراكي
عندما تقرا دستور الاخلاق وتلتزم به فانت هو الاشتراكي
عندما يحتل بلدا ويقتل شعبه ويظلم وتكون انت من انصاره فانت اشتراكي
عندما تعطي العامل حقه فانت اشتراكي
عندما لا تسعبد البشر في خدمتك فانت اشتراكي
عندما تكون عظيما في بساطتك فانت اشتراكي
عندما وضعت الافكار الاشتراكية قبل 150 عام وسمت حركتهم بالحركة الشيوعية
انطلقوا على هذه المبادئ عندما سافر جيفارا على دراجته في امريكا الاتينية
لم يسافر من اجل الخمور والنساء فهي كانت كثيرة في الارجنتين
بل سافر من اجل علاج المرضى
ولم يقد الثورة في كوبا طمعا في المال والجاه فقد استقال
بعد شهر من تسلميه وزارة الاقتصاد وذهب الى موزمبيق وتونس ولبنان وجنوب افريقيا
ثم بوليفيا ومات هناك
وهناك اشخاص اخرين ايضا
شكرا لقرائتكم الموضوع وانتظر ردودكم بفارغ الصبر
المكتوب تجربي بحياتي قضيتها بين الكتب والدراسات لاسس اشي جديد انا فخور
فيها رغم اني لليوم ما حققت اي تقدم
وانا في صف الثاني الثانوي انتسبت الى احدى الاحزاب الشيوعي بعد
التربي في احضان الشيوعي احببتها كامي واكن كان لي بعض العتراضات عليها
كان لي نظرة اخرى فقرات الكثير عن الديانات السماوية والارضية
لأثبت ان الطبيعة لم تخلق نفسها بل كان هناك رب بجبروت عظيم قد خلقها
الاقتصاد في الشيوعية كان فاشلا بكل مقاييسه حاولت ان اجد نظاما اقتصاديا
فوجت ان النظان المتشارك بين الاشتراكية والراس مالية هو الافضل
وجدت ان الحل الوحيد ليكون هناك حب في الحياة هو المشاركة وليس تفضيل
الراس مالي عن الطبقة العاملة ( البروليتارية ) او العكس
فلا يجب ان يهمش احد وان الارض للجميع والدين لله
استندت في دراستي على مقولة (لفلادمير ايلانوف لنين ) تقول
ان الفكر الاشتراكي قوي ولا يغير ولكنه يتطور مع تطور الشعوب
عندما وضع ماركس الافكار الشيوعية كانت الشعوب جاهلة
وعندما بنى لنين العمل ايضا كانت الشعوب جاهلة وهذا ما سبب
الفهم الخاطئ للاشتراكية
فالاشتراكية لا تعني انه لا وجود للرب وان الخمر ليس محرم وكذلك الزنى وغيرهم
الاشتراكية هي ان تقاسم اخاك لقمة العيش الاشتراكية تعني
انك ازا رايت احدا يداس على راسه فذاك هو اخاك
حاولت كثيرا بعد ان بنيت كتابا عن الاسس الصحيحة في الاشتراكية
ان افتح بصر الشباب ان الاشتراكية ليست علاقات حب وسهر ودميقراطية في اللباس
هي تعني كثيرا
عندما تحرم نفسك من الطعام من اجل فقير فانت اشتراكي
عندما تبتعد عن كل شيء يضر صحتك فانت اشتراكي
عندما تقرا دستور الاخلاق وتلتزم به فانت هو الاشتراكي
عندما يحتل بلدا ويقتل شعبه ويظلم وتكون انت من انصاره فانت اشتراكي
عندما تعطي العامل حقه فانت اشتراكي
عندما لا تسعبد البشر في خدمتك فانت اشتراكي
عندما تكون عظيما في بساطتك فانت اشتراكي
عندما وضعت الافكار الاشتراكية قبل 150 عام وسمت حركتهم بالحركة الشيوعية
انطلقوا على هذه المبادئ عندما سافر جيفارا على دراجته في امريكا الاتينية
لم يسافر من اجل الخمور والنساء فهي كانت كثيرة في الارجنتين
بل سافر من اجل علاج المرضى
ولم يقد الثورة في كوبا طمعا في المال والجاه فقد استقال
بعد شهر من تسلميه وزارة الاقتصاد وذهب الى موزمبيق وتونس ولبنان وجنوب افريقيا
ثم بوليفيا ومات هناك
وهناك اشخاص اخرين ايضا
شكرا لقرائتكم الموضوع وانتظر ردودكم بفارغ الصبر
تعليق