تويتر
من خلال قراءتي لهذا الموضوع احببت ان اشارك اخواني بهذه المعلومات
مجلة المهندسين الزراعيين..العدد 80 ...الاردن
إعداد د. طالب أبو زهرة
تعتبر الفراولة أحد أفراد العائلة الوردية (Rosaceae) وهي نتاج تهجين نباتين موطناهما أمريكا (Virginia and Chilean strawberry) حيث قام المستكشفين الأوائل للعالم الجديد بجمع هذين النباتين البريين وخلال عمليات التهجين المختلفة نتج النبات المعروف بالفراولة
.(Fragaria × Ananassa Duch)
حسب إحصائيات الفاو وصل إنتاج الفراولة العالمي سنة 2004 إلى 3.1 مليون طن وبمساحة كلية مزروعة تقدر ب214.2 ألف هكتار، حيث تم تسجيل أعلى إنتاج في الولايات المتحدة الأمريكية (840 ألف طن). أما في الأردن فتزرع الفراولة بشكل رئيسي لغرض الأكل الطازج، بالإضافة للتصدير إلى الأسواق الخارجية خلال أشهر الشتاء، كما أن هنالك زيادة في زراعة الفراولة تحت ظروف البيوت البلاستيكية في وادي الأردن، حيث ازدادت الزراعة المحمية لهذا المحصول من 2.75 هكتار (55 بيت بلاستيكي) عام 1989 و بإنتاج كلي مقداره 17 طن، إلى أن أصبحت 55.4 هكتار (1107 بيت بلاستيكي) وبإنتاج كلي بلغ 959 طن عام 2004.
تعتبر الفراولة من أكثر الفواكه الصيفية انتشارا وتمتاز بمذاقها الفريد، لونها الأحمر اللامع، نكهتها المميزة وقيمتها الغذائية العالية حيث أن كوبا مقداره 250 ملل من الفراولة يحتوي على 39-55 كالوري، 0- غم دهون، 10-13 غم كربوهيدرات، 70-90 ملغم حامض الأسكوربيك (فيتامين سي)، 1.3-3.6 غم أليافا، 0.6-1 ملغم حديد، 22-29 ملغم كالسيوم، 30 ملغم فسفور، 262 ملغم بوتاسيوم، 0.2 ملغم زنك و0.4 ملغم نياسين. هذا بالإضافة إلى كميات قياسية من حامض اللاجيك (Ellagic acid) الذي يعتبر مثبطا للمواد الكيميائية المسببة للسرطان. بالإضافة إلى الاستخدام الطازج للفراولة، هنالك استخدامات عديدة أخرى في الصناعات الغذائية و منها: صناعة الحلوى، إنتاج الجلي، المربيات والعصائر بالإضافة إلى تعليب شرائح الفراولة.
تشهد زراعة الفراولة تزايد في المساحات المزروعة محليا وعالميا، وقد صاحب هذه الزيادة تزايد للآفات الزراعية مما أدى إلى كثرة استعمال المبيدات الكيميائية بالإضافة إلى تزايد استعمال الأسمدة الكيميائية، وهذه المواد الكيميائية لها مضار على البيئة التي تشهد اهتماما متزايدا في العالم. لذا أصبح هنالك توجها نحو الزراعة العضوية لما لها من آثار ايجابية على التربة من حيث تحسين خواصها الفيزيائية والكيميائية كما تعتبر آمنة بيئيا، فعلا سبيل المثال تغطي الزراعة العضوية 6 % من الأراضي الدانمركية كما قد تم تحويل 34.5 هكتار من الفراولة إلى الزراعة العضوية وذلك من أصل 48.3 هكتار كانت مزروعة بالطرق التقليدية، كما وصلت مبيعات الزراعة العضوية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى 7 مليار دولار وهي تشكل 2 % من مجمل المبيعات الغذائية.
هنا في الأردن على الرغم من توفر كميات لا بأس بها من المخلفات العضوية (حيوانية ونباتية) وبأسعار رخيصة نسبيا، إلا انه لا توجد أية دراسات على إنتاج الفراولة تحت ظروف الزراعة العضوية، لذا تم إجراء بحث مقدم من طالب الدكتوراه: طالب راتب أبو زهرة، و بإشراف كل من الأستاذ الدكتور فهمي شتات و مشاركة الدكتور خالد السماعيل / كلية الزراعة - الجامعة الأردنية. حيث تم إجراء تجربة في بيت بلاستيكي خلال موسم 2004/2005 في مزرعة أبو غنام في الكريمة في شمال وادي الأردن، من اجل مقارنة تأثير المعاملة بالمادة العضوية المخمرة، والتسميد التقليدي والشاهد على نمو وإنتاج ونوعية ثمار الفراولة صنف Honor (شكل 1).
تم استخدام جزء من محصول الفراولة التي أنتجت من التجربة الأولى في التجربة الثانية لدراسة أدوات ما بعد الحصاد المتعلقة بطول التخزين ونوعية الثمار باستخدام طريقتين للتخزين؛ التخزين المبرد العادي (تخزين بالهواء) والتخزين بالجو المعدل (MA)، لهذا الهدف قطفت الثمار في شباط، آذار ونيسان وخزنت على درجة صفر مئوية و90- 95 % رطوبة نسبية.
في نهاية التجربة الأولى لم تسجل أية فروقات معنوية بين المعاملات لكل من درجة الحموضة (pH) و كربونات التربة، من ناحية أخرى تم تسجيل أعلى محتوى من الأملاح، النيتروجين الكلي، الفسفور والبوتاسيوم المتوفر، الأمونيوم والنيتريت في المعاملة التقليدية، بينما تم تسجيل أعلى محتوى من المادة العضوية في التربة التي أضيف إليها أعلى تركيز من المادة العضوية.
أعطت المعاملة التقليدية أعلى نمو خضري (الأوراق للنبات، مساحة الورقة، وزن النبات الطري والجاف)، بينما أعطت المعاملة التي شملت إضافة 4.5 كغم مادة عضوية/م2 أعلى نسبة للمجموع الجذري/المجموع الخضري للنبات، كما أن المعاملة بالمادة العضوية أدت إلى تبكير موعد الإزهار مقارنة بالمعاملة التقليدية. بينما لم يتأثر إنتاج المدادات بنوع المعاملة.
أعطت المعاملة التقليدية أعلى وزن للثمرة، أعلى إنتاج للمكرر وأعلى إنتاج للنبات، بينما لم تتأثر طول فترة الإنتاج معنويا بإضافة المادة العضوية.
تم تسجيل أعلى درجة حموضة، أكبر حجم للثمار، أعلى محتوى مائي وأعلى كمية أمونيوم ونيتريت في الثمار المقطوفة من المعاملة التقليدية، أما الثمار المقطوفة من المعاملات التي شملت إضافة المادة العضوية فقد أعطت أعلى محتوى من الأنثوسيانين وأعلى نسبة من المواد الصلبة الذائبة، المادة الجافة، حامض الأسكوربيك، الفينولات الكلية والألياف الخام.
حصلت الثمار المقطوفة من المعاملات التي أضيفت إليها المادة العضوية في معظم الأحيان على أعلى النتائج فيما يتعلق بالتقييم الحسي لكل من اللون، المظهر العام، القوام، الطعم و مدى تقبل الثمرة وبخاصة المعاملات 3 و4.5 كغم مادة عضوية /م2 في حين تم تسجيل أدنى النتائج في كل من معاملة الشاهد والمعاملة 1.5 كغم مادة عضوية/م2.
أما في تجربة التخزين فقد تم تسجيل أعلى كمية أنثوسيانين تحت ظروف التخزين الهوائي وذلك عند نهاية فترة التخزين، كما أعطت المعاملة 4.5 كغم مادة عضوية/م2 أعلى محتوى من الأنثوسيانين في حين أعطت المعاملة 1.5 كغم مادة عضوية/م2 أدنى محتوى من الأنثوسيانين. التفاعل بين معاملة الشاهد والتخزين بالجو المعدل أعطى أقل فقد بالوزن، بينما أعلى فقد بالوزن حصل عليه بواسطة التفاعل بين المعاملة التقليدية و التخزين بالهواء. التخزين بالجو المعدل أطال عمر تخزين الفراولة أطول فترة تخزين سجلت لمعاملة 6 كغم مادة عضوية/م2 بينما سجلت أقصر فترة تخزين لمعاملة الشاهد. التخزين بالجو المعدل أعطى أعلى عددا للثمار المتعفنة مقارنة بالتخزين الهوائي. لم يلاحظ أي تأثير للمعاملات أو التفاعل بين المعاملات وطريقة التخزين على حدوث العفن للثمار.
التوصيات:
1. ينصح مزارعو الفراولة بالتحول التدريجي إلى إنتاج الفراولة بالطرق العضوية للأسباب التالية:
أ. إنخفض الإنتاج باستخدام الزراعة العضوية بمقدار أقل من 20 % مقارنة بالإنتاج بالطرق التقليدية، والذي يمكن تعويضه بالأسعار العالية للمنتج العضوي.
ب. من المتوقع أن تفيد الفراولة المنتجة عضويا صحة الإنسان مقارنة بالمنتجة بالطرق التقليدية، وذلك لأنها تحتوي على أعلى محتوى من المواد الجافة، الاسكوربك أسد، الفينولات الكلية والألياف.
2. يلزم إجراء عمل آخر لدراسة طريقة التخزين بظروف الهواء المعدل لتحديد أفضل نسبة من الأوكسجين، ثاني اوكسيد الكربون ونسبة الرطوبة أثناء تخزين الفراولة.
3. كما يلزم إجراء دراسة أخرى للمقارنة بين نكهات الفراولة المنتجة عضويا وبالطرق التقليدية.
مجلة المهندسين الزراعيين..العدد 80 ...الاردن
إعداد د. طالب أبو زهرة
تعتبر الفراولة أحد أفراد العائلة الوردية (Rosaceae) وهي نتاج تهجين نباتين موطناهما أمريكا (Virginia and Chilean strawberry) حيث قام المستكشفين الأوائل للعالم الجديد بجمع هذين النباتين البريين وخلال عمليات التهجين المختلفة نتج النبات المعروف بالفراولة
.(Fragaria × Ananassa Duch)
حسب إحصائيات الفاو وصل إنتاج الفراولة العالمي سنة 2004 إلى 3.1 مليون طن وبمساحة كلية مزروعة تقدر ب214.2 ألف هكتار، حيث تم تسجيل أعلى إنتاج في الولايات المتحدة الأمريكية (840 ألف طن). أما في الأردن فتزرع الفراولة بشكل رئيسي لغرض الأكل الطازج، بالإضافة للتصدير إلى الأسواق الخارجية خلال أشهر الشتاء، كما أن هنالك زيادة في زراعة الفراولة تحت ظروف البيوت البلاستيكية في وادي الأردن، حيث ازدادت الزراعة المحمية لهذا المحصول من 2.75 هكتار (55 بيت بلاستيكي) عام 1989 و بإنتاج كلي مقداره 17 طن، إلى أن أصبحت 55.4 هكتار (1107 بيت بلاستيكي) وبإنتاج كلي بلغ 959 طن عام 2004.
تعتبر الفراولة من أكثر الفواكه الصيفية انتشارا وتمتاز بمذاقها الفريد، لونها الأحمر اللامع، نكهتها المميزة وقيمتها الغذائية العالية حيث أن كوبا مقداره 250 ملل من الفراولة يحتوي على 39-55 كالوري، 0- غم دهون، 10-13 غم كربوهيدرات، 70-90 ملغم حامض الأسكوربيك (فيتامين سي)، 1.3-3.6 غم أليافا، 0.6-1 ملغم حديد، 22-29 ملغم كالسيوم، 30 ملغم فسفور، 262 ملغم بوتاسيوم، 0.2 ملغم زنك و0.4 ملغم نياسين. هذا بالإضافة إلى كميات قياسية من حامض اللاجيك (Ellagic acid) الذي يعتبر مثبطا للمواد الكيميائية المسببة للسرطان. بالإضافة إلى الاستخدام الطازج للفراولة، هنالك استخدامات عديدة أخرى في الصناعات الغذائية و منها: صناعة الحلوى، إنتاج الجلي، المربيات والعصائر بالإضافة إلى تعليب شرائح الفراولة.
تشهد زراعة الفراولة تزايد في المساحات المزروعة محليا وعالميا، وقد صاحب هذه الزيادة تزايد للآفات الزراعية مما أدى إلى كثرة استعمال المبيدات الكيميائية بالإضافة إلى تزايد استعمال الأسمدة الكيميائية، وهذه المواد الكيميائية لها مضار على البيئة التي تشهد اهتماما متزايدا في العالم. لذا أصبح هنالك توجها نحو الزراعة العضوية لما لها من آثار ايجابية على التربة من حيث تحسين خواصها الفيزيائية والكيميائية كما تعتبر آمنة بيئيا، فعلا سبيل المثال تغطي الزراعة العضوية 6 % من الأراضي الدانمركية كما قد تم تحويل 34.5 هكتار من الفراولة إلى الزراعة العضوية وذلك من أصل 48.3 هكتار كانت مزروعة بالطرق التقليدية، كما وصلت مبيعات الزراعة العضوية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى 7 مليار دولار وهي تشكل 2 % من مجمل المبيعات الغذائية.
هنا في الأردن على الرغم من توفر كميات لا بأس بها من المخلفات العضوية (حيوانية ونباتية) وبأسعار رخيصة نسبيا، إلا انه لا توجد أية دراسات على إنتاج الفراولة تحت ظروف الزراعة العضوية، لذا تم إجراء بحث مقدم من طالب الدكتوراه: طالب راتب أبو زهرة، و بإشراف كل من الأستاذ الدكتور فهمي شتات و مشاركة الدكتور خالد السماعيل / كلية الزراعة - الجامعة الأردنية. حيث تم إجراء تجربة في بيت بلاستيكي خلال موسم 2004/2005 في مزرعة أبو غنام في الكريمة في شمال وادي الأردن، من اجل مقارنة تأثير المعاملة بالمادة العضوية المخمرة، والتسميد التقليدي والشاهد على نمو وإنتاج ونوعية ثمار الفراولة صنف Honor (شكل 1).
تم استخدام جزء من محصول الفراولة التي أنتجت من التجربة الأولى في التجربة الثانية لدراسة أدوات ما بعد الحصاد المتعلقة بطول التخزين ونوعية الثمار باستخدام طريقتين للتخزين؛ التخزين المبرد العادي (تخزين بالهواء) والتخزين بالجو المعدل (MA)، لهذا الهدف قطفت الثمار في شباط، آذار ونيسان وخزنت على درجة صفر مئوية و90- 95 % رطوبة نسبية.
في نهاية التجربة الأولى لم تسجل أية فروقات معنوية بين المعاملات لكل من درجة الحموضة (pH) و كربونات التربة، من ناحية أخرى تم تسجيل أعلى محتوى من الأملاح، النيتروجين الكلي، الفسفور والبوتاسيوم المتوفر، الأمونيوم والنيتريت في المعاملة التقليدية، بينما تم تسجيل أعلى محتوى من المادة العضوية في التربة التي أضيف إليها أعلى تركيز من المادة العضوية.
أعطت المعاملة التقليدية أعلى نمو خضري (الأوراق للنبات، مساحة الورقة، وزن النبات الطري والجاف)، بينما أعطت المعاملة التي شملت إضافة 4.5 كغم مادة عضوية/م2 أعلى نسبة للمجموع الجذري/المجموع الخضري للنبات، كما أن المعاملة بالمادة العضوية أدت إلى تبكير موعد الإزهار مقارنة بالمعاملة التقليدية. بينما لم يتأثر إنتاج المدادات بنوع المعاملة.
أعطت المعاملة التقليدية أعلى وزن للثمرة، أعلى إنتاج للمكرر وأعلى إنتاج للنبات، بينما لم تتأثر طول فترة الإنتاج معنويا بإضافة المادة العضوية.
تم تسجيل أعلى درجة حموضة، أكبر حجم للثمار، أعلى محتوى مائي وأعلى كمية أمونيوم ونيتريت في الثمار المقطوفة من المعاملة التقليدية، أما الثمار المقطوفة من المعاملات التي شملت إضافة المادة العضوية فقد أعطت أعلى محتوى من الأنثوسيانين وأعلى نسبة من المواد الصلبة الذائبة، المادة الجافة، حامض الأسكوربيك، الفينولات الكلية والألياف الخام.
حصلت الثمار المقطوفة من المعاملات التي أضيفت إليها المادة العضوية في معظم الأحيان على أعلى النتائج فيما يتعلق بالتقييم الحسي لكل من اللون، المظهر العام، القوام، الطعم و مدى تقبل الثمرة وبخاصة المعاملات 3 و4.5 كغم مادة عضوية /م2 في حين تم تسجيل أدنى النتائج في كل من معاملة الشاهد والمعاملة 1.5 كغم مادة عضوية/م2.
أما في تجربة التخزين فقد تم تسجيل أعلى كمية أنثوسيانين تحت ظروف التخزين الهوائي وذلك عند نهاية فترة التخزين، كما أعطت المعاملة 4.5 كغم مادة عضوية/م2 أعلى محتوى من الأنثوسيانين في حين أعطت المعاملة 1.5 كغم مادة عضوية/م2 أدنى محتوى من الأنثوسيانين. التفاعل بين معاملة الشاهد والتخزين بالجو المعدل أعطى أقل فقد بالوزن، بينما أعلى فقد بالوزن حصل عليه بواسطة التفاعل بين المعاملة التقليدية و التخزين بالهواء. التخزين بالجو المعدل أطال عمر تخزين الفراولة أطول فترة تخزين سجلت لمعاملة 6 كغم مادة عضوية/م2 بينما سجلت أقصر فترة تخزين لمعاملة الشاهد. التخزين بالجو المعدل أعطى أعلى عددا للثمار المتعفنة مقارنة بالتخزين الهوائي. لم يلاحظ أي تأثير للمعاملات أو التفاعل بين المعاملات وطريقة التخزين على حدوث العفن للثمار.
التوصيات:
1. ينصح مزارعو الفراولة بالتحول التدريجي إلى إنتاج الفراولة بالطرق العضوية للأسباب التالية:
أ. إنخفض الإنتاج باستخدام الزراعة العضوية بمقدار أقل من 20 % مقارنة بالإنتاج بالطرق التقليدية، والذي يمكن تعويضه بالأسعار العالية للمنتج العضوي.
ب. من المتوقع أن تفيد الفراولة المنتجة عضويا صحة الإنسان مقارنة بالمنتجة بالطرق التقليدية، وذلك لأنها تحتوي على أعلى محتوى من المواد الجافة، الاسكوربك أسد، الفينولات الكلية والألياف.
2. يلزم إجراء عمل آخر لدراسة طريقة التخزين بظروف الهواء المعدل لتحديد أفضل نسبة من الأوكسجين، ثاني اوكسيد الكربون ونسبة الرطوبة أثناء تخزين الفراولة.
3. كما يلزم إجراء دراسة أخرى للمقارنة بين نكهات الفراولة المنتجة عضويا وبالطرق التقليدية.
تعليق