تويتر
هذة غلطتهم والعالم يدفع الثمن !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
إنظرو إلى هذة الصور .....
تابعونا من خلال منصة زاجل الإجتماعية و منصة زاجل فيديو
-
- يُخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أكون له مُجيبا ، يزيد سَفاهة فأزيدحلماً كعود زاده الإحراقّ طيباً ، شّكوت إلى وكيع سوء حِفظي ، فأرشّدني إلى ترك المعاصّي وأخبرني بأن العلم نورٌ ونورُ الله لا يُهدى لعاصّي .- آملي أن يرضّى الله و والديّ عني -- لو كان العّالم في كَفة ، و والديّ في كَفة ، لاخّترت والديّ.
- للبعّيدين جداً. للذين لاتصّلهم كَلماتنا ولا أصّواتنا. للذينَ غادرو دون تَرتّيب. ودونَ موعّد مسبقّ. للذينَ لن يَعّودو أبداً.طّبتم في فردوسّ الرحّمن نَعّيماً.. -
رد: هذة غلطتهم والعالم يدفع الثمن !
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
شئ مقزز فعلا
والله ما قدرت اشوف بقية الصور
عنوان الموضوع فعلا احسن تعليق على هذه الصور المقززة
تسلم اخي
-
رد: هذة غلطتهم والعالم يدفع الثمن !
فعلاً شيء مقزز أخي أحمد
والله يعين الناس على هالوباء الخطير يي حل بهمسبح الله واجعل لسانك رطب بذكرة
غريب من الإنسان ينسي عيوبه
ويذكر عيبا في اخيه قد اختفى
فلو كان ذا عقلا لما عاب غيره
وفيه عيوب لو رأها بها اكتفى
تعليق
-
رد: هذة غلطتهم والعالم يدفع الثمن !
الله يقرفهم والله شئ بقرف
الله لايردهم
مشكور احمدتعليق
-
-
رد: هذة غلطتهم والعالم يدفع الثمن !
شكراً للكل على المرور ، مع أنها لها ثقل على المعدة ، وفعلاَ شيء مقزز
- يُخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أكون له مُجيبا ، يزيد سَفاهة فأزيدحلماً كعود زاده الإحراقّ طيباً ، شّكوت إلى وكيع سوء حِفظي ، فأرشّدني إلى ترك المعاصّي وأخبرني بأن العلم نورٌ ونورُ الله لا يُهدى لعاصّي .- آملي أن يرضّى الله و والديّ عني -- لو كان العّالم في كَفة ، و والديّ في كَفة ، لاخّترت والديّ.
- للبعّيدين جداً. للذين لاتصّلهم كَلماتنا ولا أصّواتنا. للذينَ غادرو دون تَرتّيب. ودونَ موعّد مسبقّ. للذينَ لن يَعّودو أبداً.طّبتم في فردوسّ الرحّمن نَعّيماً..تعليق
-
رد: هذة غلطتهم والعالم يدفع الثمن !
لعنهم الله احفاد القردة والخنازيرإن لم تروني يوما هنا فالتعلموااني قد رحلت فأتمني أن تكون القلوب صافية والنفوس عني راضيةبالاخوة قابلتكم وها انا ذا بها أودعكم ....سأحترف السباحة بأمواج
الجليد أملي فقط ان يتجمد إحساسي وسأحترف ايضا الرقص بوسط ألسنة اللهيبأملي فقط أن تحترق ذكرياتي فآسف لكل القلوب التي يوما ما ادميتهاتعليق
تعليق