منصة زاجل الإجتماعية

تقليص

ابراهيم باشا الكبير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الصباح النجار
    !! الألــفــ 4 ــــيــة !!
    • Jun 2009
    • 4630

    ابراهيم باشا الكبير










    فترة الحكم 1848 - 24 نوفمبر 1848

    تاريخ الميلاد 1789

    سبقه محمد علي باشا

    لحقه عباس حلمي الأول

    إبراهيم باشا (1789 - 10 نوفمبر 1848) قائد عسكري عثماني الباني الاصل ، هو الابن الأكبر (أو المتبنى) لمحمد علي، والي مصر. ولد إبراهيم باشا في كافالا - روماليا (Kavalla, Rumelia) في اليونان. ويقال أن محمد علي تبناه. نصب كقائم على العرش نيابة عن أبيه من يوليو حتى 10 نوفمبر 1848. قاد حملة عسكرية على وسط الجزيرة العربية وقضى على الدولة السعودية الأولى إلا أنه لم يتمكن من الحاق نجد بالحكم العثماني بسبب استمرار الغارات ضد جيشه فانسحب.
    نبذه
    هو إبراهيم باشا بن محمد علي باشا والي مصر بعد أبيه وقبل وفاته. ولد في قولة باليونان ، كان عضد أبيه القوي وساعده الأشد في جميع مشروعاته، كان باسلا مقداما في الحرب، لا يتهيب الموت، وقائدا محنكا لا تفوته صغيرة ولا كبيرة من فنون الحرب.
    الحروب التي خاضها
    يعتبر من أحسن قواد الجيوش في القرن التاسع عشر، وقد حارب وانتصر في شبه الجزيرة العربية والسودان واليونان وتركيا وسوريا وفلسطين.
    وكانت البداية عندما عينه والده قائدا للحملة المصرية ضد آل سعود والتي جرت بين 1816 و1819، فاخمد ثورتهم وقضى على حكمهم، وأسر أميرهم وأرسله لأبيه في القاهرة، فأرسله محمد علي إلى الأستانة، فطافوا به في أسواقها ثلاثة أيام ثم قتلوه، فنال إبراهيم باشا من السلطان مكافأة سخية وسمي والياً على مكة، ونال أبوه محمد علي لقب خان الذي لم يحظ به سواه. إلا أنه لم يتمكن من الحاق نجد بالحكم العثماني بسبب استمرار الغارات ضد جيشه فانسحب.ثم تمكن آل سعود ومناصريهم من اعاده بناء دولتهم.
    وذهب بين سنتي 1821-1822 إلى السودان ليقمع تمرد وقع هناك.
    ثم عين قائدا للجيش ضد ثورة اليونانيين الذين خرجوا على تركيا للظفر بالاستقلال، فانتزع معاقلهم وأخمد ثورتهم التي ظلت من 1825 ولغاية 1828، ولكن نزول الجنود الفرنسيين بالمورة أجبره على الجلاء عن اليونان. وحين طمع محمد علي في ممتلكات السلطنة العثمانية بالشام أنفذه مع جيش قوي ففتح فلسطين والشام وعبر جبال طوروس حتى وصل إلى كوتاهية وذلك بعامي 1832 - 1833 وحينما تجدد القتال عام 1839 بين المصريين والأتراك انتصر وهزمهم هزيمة ساحقة في معركة نزيب الفاصلة والتي وقعت في يونيو 1839 بل و قام قائد الاسطول العثمانى بتسليم اسطوله بغير قتال ، ولكن الدول الأوروبية حرمته من فتوحه وأجبرته على الجلاء عن جميع الجهات التي كان قد فتحها.
    تعينه حاكماً على مصر
    عين بعام 1848 نائبا عن أبيه في حكم مصر، وكان أبوه في ذلك الوقت لا يزال حياً، إلا أنه كان قد ضعفت قواه العقلية وأصبح لا يصلح للولاية. ولكنه توفي قبل والده في نوفمبر من العام نفسه. وهناك تاريخين بالنسبة لتعينه والياً لمصر:
    • من 2 سبتمبر 1848 إلى أن توفي في 10 نوفمبر 1848.
    • تولى حكم مصر بفرمان من الباب العالي في مارس 1848 نظراً لمرض والده. ولكنه لم يعمر أكثر من سبعة أشهر ونصف بعد ذلك وتوفى وهو لم يتجاوز الستين من عمره في نوفمبر 1848.
    التعديل الأخير تم بواسطة الصباح النجار; الساعة 08-21-2009, 12:03 AM.
    إن لم تروني يوما هنا فالتعلموااني قد رحلت فأتمني أن تكون القلوب صافية والنفوس عني راضية
    بالاخوة قابلتكم وها انا ذا بها أودعكم ....سأحترف السباحة بأمواج

    الجليد أملي فقط ان يتجمد إحساسي وسأحترف ايضا الرقص بوسط ألسنة اللهيب
    أملي فقط أن تحترق ذكرياتي فآسف لكل القلوب التي يوما ما ادميتها
  • سندس
    مشرفة عالم الافكار والتجارب
    • Oct 2008
    • 5112

    #2
    رد: ابراهيم باشا الكبير

    الصباح النجار

    شكرا موضوع تاريخي مهم
    ماجبرني الوقت أبكي من فراغ ولكن كل دمعة تسقط داخلها أنين

    تعليق

    مواضيع شائعة

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    جاري المعالجة..
    X