منصة زاجل الإجتماعية

تقليص

هل يا ترى سنعود..؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمسم
    !! عضوية الإمتياز !!
    • May 2009
    • 3333

    #16
    ياالله
    امين يارب
    sigpic

    تعليق

    • Mayada oulabi
      !! عضوية الإمتياز !!
      • Aug 2010
      • 3799

      #17
      رد: هل يا ترى سنعود..؟

      المشاركة الأصلية بواسطة المهندس احسان عبد الكريم مشاهدة المشاركة
      عندما نبدأ بأنفسنا
      عندما نعمل اكثر مما نتكلم
      عندما نحب بعضنا
      عندما نعاضد بعضنا
      عندما نحترم بعضنا
      عندما لانجلس عاجزين بانتظار المطر بل نحفر بأظافرنا الابار لنسقي العطاشى
      عندها سنرى الملائكة المسومين بام اعيننا تضرب فوق الاعناق وتضرب منهم كل بنان...................

      عندما نحب بعضنا
      عندما نعاضد بعضنا
      عندما نحترم بعضنا

      ومن يتق الله يجعل له مخرجا"
      اللَّهُمَّ عَامِلْنا بِإِحْسَانِكَ، وَتَدَارَكْنَا بِفَضْلِكَ وَامْتِنَانِكَ، وَتَوَلَّنَا بِرَحْمَتِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ

      تعليق

      • خالد السيد
        زراعي مميز
        • Sep 2010
        • 261

        #18
        والله ثم والله مسكين هو من يشك للحظة واحدة ان هذه الامة منصورة باذن الله تعالى..عائدون يا اخي باذن الله كما عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكة التي طرودوا منها...غيوم من الياس كان تحوم فوقي سابقا ولكن الان ازداد كل يوم بالنصر يقينا....يا شيخ كنا نقرا عن صحابة رسول الله مصعب والخنساء وغيرهم نظن انم اناس خلقهم الله ليعيشوا مع رسوله..نظن انهم جيل لن يتكرر ولكن كم كنا مخطئين ؟؟؟فامة محمد صلى الله عليه وسلم بخير الى يوم القيامة فلقد ظهر في هذه الامة بشر كصحابة رسول الله صلى الله عيه وسلم اصبحنا نرى عمر وخالد والخنساء يمشون بين ظهرانينا..فهل تشك الان انك ستعود عزيزا منصورا باذن الله...

        تعليق

        • علي محمود
          !! عضوية الإمتياز !!
          • Mar 2010
          • 2221

          #19
          العودة حتمية بإذن الله



          ولكن بتوافر شروط معينة ... !!! وكنت قد قرأت تفسيرا لآية :



          {وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً * فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيد ٍفَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً * ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً



          وكان التفسير كالآتي ...



          إن الله سبحانه وتعالى بيَّن في هذه الآيات أنه تعهد لبني إسرائيلبقيام دولتين لهم في هذه الأرض، وبيَّن أنهم سيفسدون في هاتين الدولتين إفساداًعظيماً، فالدولة الأولى هي التي أقامها داود وسليمان عليهما السلام ، وقد تداولَالحكم فيها ملوك بني إسرائيل من ذرية سليمان عليه السلام ، فأفسدوا في الأرضوأكثروا فيها الفساد وانحرفوا عن منهج الأنبياء ، وقد بيَّن الله تعالى أن أولاهماأي أولى الدولتين عندما تُظهر الفساد في الأرض سيسلط الله عليهم عباداً لله سبحانهوتعالى ، فيسومونهم سوء العذاب ، فلذلك قال: {وَقَضَيْنَاإِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ} أي في التوراة أو في الكتبالمنزلة ، {لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاًكَبِيراً}، وهذا العلو موافق للإفساد فهو سببه ، وإن تأخر عنه بالعطف لأنالتنبيه على الأمر الأعظم ، وهو الإفساد فنبهوا على خطر ذلك وضرره، {لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً * فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا} أي أولى المرتين: {بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا}، وهؤلاء العباد قيل : هم بختنصر،وقيل : البيزنطيون هرقل وأتباعه ، وقيل غير ذلك ، وعموماً قد سلَّط على بني إسرائيلأولئك الملوك جميعاً فآذوهم وأفسدوا دولتهم وسلوا أكتافهم وأكثروا فيهم القتلالذريع ، فكان ذلك سبب سقوط دولة بني إسرائيل في الشام {أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ}أي هؤلاءالعباد الذين هم أولو بأس شديد جاسوا خلال الديار أي الديار المقدسة وهي بلادالشام ، ومعنى: "جاسوا خلال الديار" أي توغلوا خلالها بجيوشهم وغزوهم {وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً} أي كان ذلك وعداً لا بد أن يتحقق وقد تحقق بالفعل.

          ثم بعد هذا قال : {ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ} الذي أراه أن الضمير هنا يعود على المؤمنين، وهم أتباع محمد صلى الله عليه وسلم ، فالأصل خطابهم بالقرآن ، فيقول الله: {ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ}أي معاشر المؤمنين، {الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ}أي على أولئك العباد وهم البيزنطيون وبختنصر ومن معه ، فإنهم لم ترد الكرة لبنيإسرائيل عليهم قط ، إنما أعاد الله الكرة للمؤمنين عليهم ، فالمؤمنون هم الذين فتحواالشام وفتحوا العراق ، ووصلت فتوحهم إلى القسطنطينية ، ولذلك قال: {ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ} أي معاشر المؤمنين {الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَنَفِيراً}، ونحن نعلم أن بني إسرائيل لم يكونوا قط أكثر نفيراً من الروم ولامن الفرس، لكن أهل الإيمان هم الذين كانوا أكثر نفيراً منهم ، وهذا ما هو مشاهد إلىالآن.


          {وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً *إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ} هذا خطاب من الله للمؤمنين لأنه لا يمكن أن يكون خطاباً لبنيإسرائيل لأنهم لا يُمكن أن يُقبل منهم الإحسان بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلمإلا باتباعه ، {إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا}، ومعنى: {أحسنتم لأنفسكم}أي ستنالون ثواب ذلك، ومعنى: {إن أسأتم فلها}أي عليها، أي سيكون عقاب ذلك أيضاً في مقابل الإساءة،{فإذا جاء وعد الآخرة}، أي جاء وعد المرة الثانية ، وهي الآخرة من المرتين ، {لتفسدن في الأرض مرتين} المرة الثانية منهما هي الآخرة هنا ليسوءوا وجوهكم ، أي ليسوء بنواإسرائيل وجوهكم معاشر المؤمنين، وقد فعلوا كما تعلمون ، {وليدخلوا المسجد} أي ليحتلوا المسجد الأقصى ، وذلك الواقع الآن ، ليدخلوا المسجد كمادخلوه أول مرة ، {وليتبروا}أيليهدموا {ما علوا} ، أي ما علوا من الأرض أو مدةعلوهم، فـ: {ما} هنا يمكن أن تكون موصولاً اسمياً ويكون العائدمحذوفاً لأنه منصوب بفعل ، ويجوز أن تكون{ما}موصولاً حرفياً فتؤول هي وصلتها بالمصدر معناه مدة علوهم، فتكون نائبة عن ظرفالزمان مثل: {ما دمت حياً}، {وليتبرواما علوا تتبيرا}.


          ثم قال: {عسى ربكم أن يرحمكم}، عسى ربكم يا معشر المؤمنين أنيرحمكم، {وإن عدتم عدنا} أي وإن عدتم إلى الجهاد في سبيلالله عدنا إلى ما عودناكم من النصرة والتمكين، {وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً} وهم بنو إسرائيل ، فهذا ما بيَّن الله سبحانهوتعالى في هذه الآية.


          ومن المعلوم أن دولة بني إسرائيل الثانية لم تقم قط ، فلم تقم لهم دولة إلا تلكالتي أقامها داود وسليمان إلا هذه التي قامت في عصرنا هذا ، وبهذا يُعلم أن ما كانكثير من أهل التفسير ينقلونه من الأقوال وما كانوا يرونه من تفسير الضمائر وعودهاغير صحيح ، فإن كثيراً من أهل التفسير كانوا يرون أن الدولتين قد سبقتا رسول اللهصلى الله عليه وسلم ، وهذا غير صحيح ، فالتاريخ شاهد وهو لا يجرح ، وقد أثبت أن دولةبني إسرائيل التي قامت واحدة وأنهم لم تقم لهم دولة في الماضي غيرها فهذه دولتهم الثانية.








          وعلى هذا فإن الله وعدنا بالعودة في ظل شروط معينة ... وعلينا تطبيقها ليحل علينا رضاء الله ومن ثم يأتينا ما وعدنا ...









          التعديل الأخير تم بواسطة علي محمود; الساعة 05-16-2012, 03:17 PM.
          رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة

          تعليق

          مواضيع شائعة

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          جاري المعالجة..
          X