قرفة
اعواد القرفة
الدارصيني على الحقيقة [1][2] أو دارصيني الصين[1][2] أو القرفة السَيْلاَنِيَة[3] أو القِرْفَة[4] ويسمى كذلك بالعامية الدارسين، وهي لحاء النبات، شجرة دائمة الخضرة استوائية كثيفة يمكن أن يصل ارتفاعها من عشرة إلى أربعين متر. موطنها سريلانكا لكن أيضًا تزرع في جنوب شرق آسيا، وأمريكا الجنوبيةوالهند الغربية. من فصيلة السمروبيات، ساقها منتصبة تعلو 3 ـ 5 أمتار، الأوراق متعاقبة مركبة، والأزهار صفراء صغيرة، والثمرة صغيرة تشبه القرنفل. تحتوي قشور القرفة على زيوت طيارة حيث تصل نسبتها إلى 4%،
تأثيراته العلاجية
يفيد مغلي مسحوق لحاء القرفة في الغثيان والقيء والإسهال وآلام العضلات ويزيد من افراز اللعاب والعصارة المعدية ويخفض ضغط الدم العالي وهو أيضا فاتح للشهية . والقرفة بها مادة تجعل الخلايا الدهنية أكثر استجابة للإنسولين الذي ينظم عملية تكسير السكر في الدم وإستهلاكه في الخلايا بالجسم وتحويله لطاقة . وهذه المادة فينولية مضادة للأكسدة وتقلل من الأعراض الجانبية لمرض السكر.
استعمالات زيت القرفة
اعواد القرفة
الدارصيني على الحقيقة [1][2] أو دارصيني الصين[1][2] أو القرفة السَيْلاَنِيَة[3] أو القِرْفَة[4] ويسمى كذلك بالعامية الدارسين، وهي لحاء النبات، شجرة دائمة الخضرة استوائية كثيفة يمكن أن يصل ارتفاعها من عشرة إلى أربعين متر. موطنها سريلانكا لكن أيضًا تزرع في جنوب شرق آسيا، وأمريكا الجنوبيةوالهند الغربية. من فصيلة السمروبيات، ساقها منتصبة تعلو 3 ـ 5 أمتار، الأوراق متعاقبة مركبة، والأزهار صفراء صغيرة، والثمرة صغيرة تشبه القرنفل. تحتوي قشور القرفة على زيوت طيارة حيث تصل نسبتها إلى 4%،
تأثيراته العلاجية
يفيد مغلي مسحوق لحاء القرفة في الغثيان والقيء والإسهال وآلام العضلات ويزيد من افراز اللعاب والعصارة المعدية ويخفض ضغط الدم العالي وهو أيضا فاتح للشهية . والقرفة بها مادة تجعل الخلايا الدهنية أكثر استجابة للإنسولين الذي ينظم عملية تكسير السكر في الدم وإستهلاكه في الخلايا بالجسم وتحويله لطاقة . وهذه المادة فينولية مضادة للأكسدة وتقلل من الأعراض الجانبية لمرض السكر.
استعمالات زيت القرفة
- يستعمل زيت القرفة دهاناً لعلاج الكلف والنمش والصداع والزكام وآلام الأذن.
- يستعمل زيت القرفة مع الخل دهاناً لعلاج البثور والقروح، وحديثاً دخل مسحوق القرفة في صناعة مراهم ضد الحروق والقروح.
يستعمل زيت القرفة بمعدل قطرة إلى قطرتين كمادة مطهرة
تعليق