***************
***********
عاد الرسام العالمي بيكاسو ذات ليلة
إلى بيته و معه أحد الأصدقاء ،
فوجد الأثاث مبعثرا و الأدراج محطمة
، و جميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص
قد اقتحموا البيت في غياب صاحبه و
سرقوه و عندما عرف بيكاسو
المسروقات ، ظهر عليه الضيق و الغضب الشديد... سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟ ،
أجاب بيكاسو : لا...لم يسرقوا غير أغطية الفراش ،
و عاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب؟ !
أجاب بيكاسو : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي !!!
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
كان انشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته
... و ذهب ذات مرة إلى احد المطاعم ،
و اكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،
فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها و يختار منها ما يريد ، طلب منه أنشتاين أن يقرأها له
فاعتذر النادل وهو لا يعرفه قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا جاهل مثلك لا أحسن القراءة .
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
كان أديسون يقوم بأبحاثه و تجاربه الخاصة بأحد اختراعاته ، فلاحظ مساعدوه في المعمل
أنه أجرى أكثر من مائة تجربة انتهت كلها بالفشل ،
و مع ذلك يصر على الاستمرار ،
فسألوه : " ما فائدة هذه المحاولات ؟
" فقال : " فائدتها أننا عرفنا أكثر من مائة طريقة ...
لا تؤدي إلى الغرض المنشود " .
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
سئل العالم شارلز كترنج : " لماذا تتحدث كثيرا عن المستقبل ؟ فأجاب لأنني سأقضي بقية حياتي فيه "
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
يروى عن الرسام الفرنسي الشهير أوجست رينوار،
أن صديقا له جاءه ليخبره عن اختراع خطير
ظهر حديثا ، ولم يكن رينوار قد سمع به ،
وهو الهاتف ، ووصف هذا الصديق جهاز
الهاتف لرينوار، وكيف يستخدم في التخاطب بين شخصين قد تفصل بينهما عشرات الكيلومترات ،
فسأله رينوار : و لكن فلنفرض أن جرس الهاتف
رن في منزلي أثناء انهماكي في الرسم ،
هل يتعين علي أن أترك الرسم حينئذ و أذهب لأجيب عليه ؟.
فأجاب صديقه : نعم . فقال رينوار متعجبا :
ففي أي شيء أختلف إذن في هذه الحالة عن الخادم الذي أدق له الجرس فيهرع إلي ؟ !!!
***********
عاد الرسام العالمي بيكاسو ذات ليلة
إلى بيته و معه أحد الأصدقاء ،
فوجد الأثاث مبعثرا و الأدراج محطمة
، و جميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص
قد اقتحموا البيت في غياب صاحبه و
سرقوه و عندما عرف بيكاسو
المسروقات ، ظهر عليه الضيق و الغضب الشديد... سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟ ،
أجاب بيكاسو : لا...لم يسرقوا غير أغطية الفراش ،
و عاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب؟ !
أجاب بيكاسو : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي !!!
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
كان انشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته
... و ذهب ذات مرة إلى احد المطاعم ،
و اكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،
فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها و يختار منها ما يريد ، طلب منه أنشتاين أن يقرأها له
فاعتذر النادل وهو لا يعرفه قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا جاهل مثلك لا أحسن القراءة .
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
كان أديسون يقوم بأبحاثه و تجاربه الخاصة بأحد اختراعاته ، فلاحظ مساعدوه في المعمل
أنه أجرى أكثر من مائة تجربة انتهت كلها بالفشل ،
و مع ذلك يصر على الاستمرار ،
فسألوه : " ما فائدة هذه المحاولات ؟
" فقال : " فائدتها أننا عرفنا أكثر من مائة طريقة ...
لا تؤدي إلى الغرض المنشود " .
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
سئل العالم شارلز كترنج : " لماذا تتحدث كثيرا عن المستقبل ؟ فأجاب لأنني سأقضي بقية حياتي فيه "
♫(¯`'•.¸(¯`'•.¸*♫♪*¸.•'´¯)¸.•' ´¯)♫
يروى عن الرسام الفرنسي الشهير أوجست رينوار،
أن صديقا له جاءه ليخبره عن اختراع خطير
ظهر حديثا ، ولم يكن رينوار قد سمع به ،
وهو الهاتف ، ووصف هذا الصديق جهاز
الهاتف لرينوار، وكيف يستخدم في التخاطب بين شخصين قد تفصل بينهما عشرات الكيلومترات ،
فسأله رينوار : و لكن فلنفرض أن جرس الهاتف
رن في منزلي أثناء انهماكي في الرسم ،
هل يتعين علي أن أترك الرسم حينئذ و أذهب لأجيب عليه ؟.
فأجاب صديقه : نعم . فقال رينوار متعجبا :
ففي أي شيء أختلف إذن في هذه الحالة عن الخادم الذي أدق له الجرس فيهرع إلي ؟ !!!
****نلتقي مع المزيد ان شاء الله***
********
******
****
********
******
****
تعليق