هكذا دوما تبدأ معركتي مع الجملة الافتتاحية لموضوعي وتشكل حاجزا في طريقي للصياغة ولكن غالبا ما تتبدد امام ما يجول بخاطري وخاصة ان كان مرتبط باتجاهاتي العاطفية , ما اود الحديث عنه كيف تبدو لي العلاقة مختلفة بين الصداقة والمحبة .
اننا عندما نصادق نقدم ونضحي ونلتزم اخلاقيا تجاه اصدقائنا وشعورنا يغلب عليه السعادة وتزداد سعادتنا كلما ازددنا عطاءا واخلاصا وتضحية بينما في الحب نقدم ونضحي ونغالي في وهب المشاعر السامية ولكن يغلب علينا الشعور بالتقصير فنحن بحاجة للمزيد من العطاء في الحب .
لكن اين تكمن سعادتنا في الحب؟ انها تتجلا في تلك الارواح الخفية بداخلنا التي لم نكن ندركها او نعلم عن وجودها لولا فضل احبتنا في التنقيب عنها والتفنن في وصفها لنا وهكذا نحن ايضا نكتشف داخل من نحب روحه العذبة الصافية التي ننجذب اليها برائحة العبق تنبعث منها , نستطرد في وصفها ونتذوقها وندللها ونستمتع دوما في اكتشاف مزاياها الجديدة لتعزز حبنا .
اننا عندما نصادق نقدم ونضحي ونلتزم اخلاقيا تجاه اصدقائنا وشعورنا يغلب عليه السعادة وتزداد سعادتنا كلما ازددنا عطاءا واخلاصا وتضحية بينما في الحب نقدم ونضحي ونغالي في وهب المشاعر السامية ولكن يغلب علينا الشعور بالتقصير فنحن بحاجة للمزيد من العطاء في الحب .
لكن اين تكمن سعادتنا في الحب؟ انها تتجلا في تلك الارواح الخفية بداخلنا التي لم نكن ندركها او نعلم عن وجودها لولا فضل احبتنا في التنقيب عنها والتفنن في وصفها لنا وهكذا نحن ايضا نكتشف داخل من نحب روحه العذبة الصافية التي ننجذب اليها برائحة العبق تنبعث منها , نستطرد في وصفها ونتذوقها وندللها ونستمتع دوما في اكتشاف مزاياها الجديدة لتعزز حبنا .
تعليق