الاسم العلمي : Myrtus communis
شجيرة تزيينية مستديمة الخضرة من أهم نباتات الأسيجة التزيينية، الساق قائمة متفرعة من القاعدة ارتفاعها بين 50-200 سم وقد تتجاوز في بعض الحالات 3 م. الأوراق متكاملة الحواف متقابلة جلدية قاسية لماعة ريشية التعريق بيضية الشكل رمحية مستيدمة النهاية يتراوح طولها بين 1-3 سم وعرضها 0.5 – 1سم.
ينمو الحامل الزهري من أبط الورقة وهو مساو لطول الورقة أو أقصر منه قليلاً. الزهرة بيضاء، مفردة قطرها 2 سم والثمرة كروية الشكل أهليجية زرقاء عنبية لحمية ذات طعم مستساغ ورائحة زكية تنضج في شهر تشرين الثاني، البذور عديدة صغيرة الحجم كلوية الشكل بنية اللون ذات غلاف قاس.
يستخدم نبات الآس كنبات تزييني خارجي وسياجي كما ويزرع كنبات آصص في البيوت البلاستيكية في المناطق التي تتعرض للصقيع، ويستخدم كذلك في تزيين الباقات الزهرية كخلفية خضرية مع نبات السرخس في الأفراح والأتراح، وتوضع الأفرع الناتجة عن القص على القبور في المناسبات الدينية.
ويستخرج من الآس عطوراً زكية الرائحة من الأوراق والأزهار والثمار والقلف وتؤكل ثماره الناضجة وتسمى حبلاس وتستعمل أوراقه وثماره الخضراء والمجففة في صناعة التوابل
وله استخدامات طبية وصيدلانية فهو يحتوي على زيتاً طياراً بنسبة 0.3 – 0.5%. يصنع ليعطى مواد عفصية قابضة ومطهرة وفي علاج السعال والربو وفي معالجة أمراض السيلان والبواسير والصداع والإسهال وله تأثير خافض لنسبة السكر في الدم وله استخدامات صناعية أخرى تستخدم لتقوية الشعر والتجميل وغيرها.
تكاثر نبات الآس:
يعد التكاثر البذري من أكثر الطرائق استخداماً للحصول على نباتات جديدة حيث تزرع البذور للحصول على غراس صغيرة مباشرة في الأرض الدائمة ويمكن اكثاره بالتطعيم والفسائل والعقل الساقية وبزراعة الأنسجة.
يزهر الآس بدءاً من أيار وحزيران وتنضج ثماره في تشرين ثاني. وحيث أن الموطن الأصلي للآس هو حوض المتوسط وجنوب أمريكا واستراليا فإن البيئة المحلية ملائمة لنموه وانتشاره وهو منتشر في المناطق الساحلية والداخلية الرطبة ويفضل النبات المناطق الدافئة ولا يتحمل انخفاض الحرارة دون 3ْم. ويتطلب رياً دائماً خلال فترة نموه وهذا يفسر انتشاره على ضفاف الأنهار، ويحتاج النبات إلى الأسمدة للمساعدة في الوصول إلى نمو قوي ومتجدد.
يزرع الآس كسياج بمسافة 1م بين النبات والآخر و 3.5 م بين الصف والآخر وهو قليلاً ما يتعرض للإصابة بالآفات بسبب وجود مضادات حيوية في أوراقه ويتحمل الآس أشعة الشمس ويجود أيضاً في الأماكن الظليلة نسبياً.
يستحسن فسح المجال للضوء والهواء للدخول إلى القسم السفلي للنبات ويجب أن يؤخذ ذلك بعين الاعتبار عند قص النبات وتشكيله، ويفضل أن لا يرتفع السياج عن 1م وأن لا يقص شتاءً خوفاً من تعرضه للصقيع وبالتالي تعرية السياج،، كما ويرعى قصه قبل فترة من الازهار بمدة كافية حتى لا تتكون البذور التي تستهلك قسماً هاماً من غذاء النبات ويكون لها أثر سلبي على نمو السياج.
الخشب قاس و ثقيل ذو لون محمر يستعمل في صناعة التلبيس الخشبي و في الصناعة الخشبية الدقيقة
تصادف في بلادنا كنبات مرافق في الغابات المتدهورة في الجبال الساحلية لاسيما في المناطق القليلة الارتفاع
شجيرة تزيينية مستديمة الخضرة من أهم نباتات الأسيجة التزيينية، الساق قائمة متفرعة من القاعدة ارتفاعها بين 50-200 سم وقد تتجاوز في بعض الحالات 3 م. الأوراق متكاملة الحواف متقابلة جلدية قاسية لماعة ريشية التعريق بيضية الشكل رمحية مستيدمة النهاية يتراوح طولها بين 1-3 سم وعرضها 0.5 – 1سم.
ينمو الحامل الزهري من أبط الورقة وهو مساو لطول الورقة أو أقصر منه قليلاً. الزهرة بيضاء، مفردة قطرها 2 سم والثمرة كروية الشكل أهليجية زرقاء عنبية لحمية ذات طعم مستساغ ورائحة زكية تنضج في شهر تشرين الثاني، البذور عديدة صغيرة الحجم كلوية الشكل بنية اللون ذات غلاف قاس.
يستخدم نبات الآس كنبات تزييني خارجي وسياجي كما ويزرع كنبات آصص في البيوت البلاستيكية في المناطق التي تتعرض للصقيع، ويستخدم كذلك في تزيين الباقات الزهرية كخلفية خضرية مع نبات السرخس في الأفراح والأتراح، وتوضع الأفرع الناتجة عن القص على القبور في المناسبات الدينية.
ويستخرج من الآس عطوراً زكية الرائحة من الأوراق والأزهار والثمار والقلف وتؤكل ثماره الناضجة وتسمى حبلاس وتستعمل أوراقه وثماره الخضراء والمجففة في صناعة التوابل
وله استخدامات طبية وصيدلانية فهو يحتوي على زيتاً طياراً بنسبة 0.3 – 0.5%. يصنع ليعطى مواد عفصية قابضة ومطهرة وفي علاج السعال والربو وفي معالجة أمراض السيلان والبواسير والصداع والإسهال وله تأثير خافض لنسبة السكر في الدم وله استخدامات صناعية أخرى تستخدم لتقوية الشعر والتجميل وغيرها.
تكاثر نبات الآس:
يعد التكاثر البذري من أكثر الطرائق استخداماً للحصول على نباتات جديدة حيث تزرع البذور للحصول على غراس صغيرة مباشرة في الأرض الدائمة ويمكن اكثاره بالتطعيم والفسائل والعقل الساقية وبزراعة الأنسجة.
يزهر الآس بدءاً من أيار وحزيران وتنضج ثماره في تشرين ثاني. وحيث أن الموطن الأصلي للآس هو حوض المتوسط وجنوب أمريكا واستراليا فإن البيئة المحلية ملائمة لنموه وانتشاره وهو منتشر في المناطق الساحلية والداخلية الرطبة ويفضل النبات المناطق الدافئة ولا يتحمل انخفاض الحرارة دون 3ْم. ويتطلب رياً دائماً خلال فترة نموه وهذا يفسر انتشاره على ضفاف الأنهار، ويحتاج النبات إلى الأسمدة للمساعدة في الوصول إلى نمو قوي ومتجدد.
يزرع الآس كسياج بمسافة 1م بين النبات والآخر و 3.5 م بين الصف والآخر وهو قليلاً ما يتعرض للإصابة بالآفات بسبب وجود مضادات حيوية في أوراقه ويتحمل الآس أشعة الشمس ويجود أيضاً في الأماكن الظليلة نسبياً.
يستحسن فسح المجال للضوء والهواء للدخول إلى القسم السفلي للنبات ويجب أن يؤخذ ذلك بعين الاعتبار عند قص النبات وتشكيله، ويفضل أن لا يرتفع السياج عن 1م وأن لا يقص شتاءً خوفاً من تعرضه للصقيع وبالتالي تعرية السياج،، كما ويرعى قصه قبل فترة من الازهار بمدة كافية حتى لا تتكون البذور التي تستهلك قسماً هاماً من غذاء النبات ويكون لها أثر سلبي على نمو السياج.
الخشب قاس و ثقيل ذو لون محمر يستعمل في صناعة التلبيس الخشبي و في الصناعة الخشبية الدقيقة
تصادف في بلادنا كنبات مرافق في الغابات المتدهورة في الجبال الساحلية لاسيما في المناطق القليلة الارتفاع
تعليق