دونكِِِِ كُل مَسائاتي حَزينهَ ...وفي الروحِ أَلآم
لاحَصر لها والليلُ َوحشٌ يَفترِسُني أَرى أَنيابهُ
واضحهٌ وَقِطعهٌ مِن كَََبدي يَسحقُها تحت ضِرسه
فتنتابني نَوبة بُكاء ولاأَدري هَل بُكائي مِن شَوقي
أليكِ أَم عَلى كَبدي المُفترس أَم على حُلمي الذي
أغتالتهُ يَدُ الايام ....أحاولُ أَن أَبعث فيه الروح
وأُنعِشَهُ أَسيرُ في عُتمةِ الَليلِ وَوَحشَته كَسفينه
تَبحثُ عَن شاطيء لِلسعادةِ الضائعه .....عن
مَرفأ يَحتوي أََحزانها وأَوجاعها لتسدل السِتارَ
على أشرِعَتِها ...رأت ضَوءٌ خافِتٌ من بَعيد
فأستبشرت بأن يكون فنار يُعينها للوصولِ
لبُغيتِها وأقتربُ ويبتَعد الفنار حتى أني بدأت أشكُ
بأني أتحرك هَل أنا واقف مَكاني أم أن الفنار
يسير فينضافُ ألم أخر الى ألامي ومابين أوجاعي
وأحلامي والليلُ والشاطيءُ والفنار وحبيب
مفقود أصبحت ذكرى أنسان
لاحَصر لها والليلُ َوحشٌ يَفترِسُني أَرى أَنيابهُ
واضحهٌ وَقِطعهٌ مِن كَََبدي يَسحقُها تحت ضِرسه
فتنتابني نَوبة بُكاء ولاأَدري هَل بُكائي مِن شَوقي
أليكِ أَم عَلى كَبدي المُفترس أَم على حُلمي الذي
أغتالتهُ يَدُ الايام ....أحاولُ أَن أَبعث فيه الروح
وأُنعِشَهُ أَسيرُ في عُتمةِ الَليلِ وَوَحشَته كَسفينه
تَبحثُ عَن شاطيء لِلسعادةِ الضائعه .....عن
مَرفأ يَحتوي أََحزانها وأَوجاعها لتسدل السِتارَ
على أشرِعَتِها ...رأت ضَوءٌ خافِتٌ من بَعيد
فأستبشرت بأن يكون فنار يُعينها للوصولِ
لبُغيتِها وأقتربُ ويبتَعد الفنار حتى أني بدأت أشكُ
بأني أتحرك هَل أنا واقف مَكاني أم أن الفنار
يسير فينضافُ ألم أخر الى ألامي ومابين أوجاعي
وأحلامي والليلُ والشاطيءُ والفنار وحبيب
مفقود أصبحت ذكرى أنسان
تعليق