تويتر
تجفبف البصل في سوريا (السلمية) .. منقول بإشراف المهندس وسيم
أكيد كلمة حصري : بالنسبة للخط التكنولوجي , وبعض الافكار في معالجة المخلفات
لأني أكيد ما اخترعت محطة معالجة
((مشان المتسائلين عن كلمة حصري))
أرجو الفائدة للجميع
لأني أكيد ما اخترعت محطة معالجة
((مشان المتسائلين عن كلمة حصري))
أرجو الفائدة للجميع
الخط التكنولوجي لتصنيع البصل المجفف
((بدكن تصبرو شوي لأن الصور كتيرة))
1. استلام البصل
2. التنظيف والفرز الأولي (منطقة الفرز)
3. الخزن قبل التصنيع
4. التصريم
5. الخزن بعد التصريم
6. نقل من المخزن إلى آلة التقشير
7. التقشير مع الغسيل
8. التنظيف بعد التقشير والغسيل
9. التقطيع
10. نشر الأبصال المقطعة وفردها
11. التجفيف
12. التدريج
13. نواتج التدريج:
بودرة البصل
الشرائح
14. التعبئة:
في عبوات
في أكياس
مصادر التلوث:
1. القشور : في منطقة الاستلام .
2. الأبصال المعطوبة والمتضررة , والأتربة : في منطقة الفرز الأولي.
3. رأس وذيل الأبصال : في منطقة التصريم .
4. القشور الناتجة عن آلة التقشير .
5. مياه الغسيل , والمنظفات .
6. بخار الماء : الناتج عن التجفيف .
مقترحات لمعالجة المخلفات :
أولاً: بخار الماء الناتج عن التجفيف
إعادة استخدامه في رفع حرارة البصل جزئياً (قبل التتجفيف) حيث يتم ذلك عبر مبادلات حرارية .
حيث أن عملية التكثيف لا تفي بالغرض, لأنها لا تقي من التلوث الحراري
ثانياً: القشور والأبصال المعزولة في منطقة الفرز الأولي
يتم جمعها وطحنها وطمرها حيث ويفضل استخدامها في :
تحضير الكومبوست , ومن ثم الخلط مع الأسمدة واستخدامها كسماد عضوي , حيث أنها تكون حاوية على كمية من الأتربة مرتفعة نسبياً , ولكي يتم استخدامها مع العلائق يتطلب ذلك إجراء غسيل لها , وبالتالي سينتج مصدر جديد للتلوث .
ويفيد هذا الاستخدام في :
1. تحسن في خواص التربة الفيزيائية والكيميائية للأراضي المعاملة, نظراً لاحتوائها على العديد من العناصر المعدنية ثنائية التكافؤ التي تزيد من ثباتية التربة.
2. زيادة النمو والإنتاج للمحاصيل المعاملة .
3. خفض نسبة استخدام الأسمدة
ثالثاً: رأس وذيل الأبصال في منطقة التصريم
تتم معاملتها كالسابق
رابعاً: القشور الناتجة عن آلة التقشير
وهذه يتم تجفيفها وطحنها واستخدامها مع العلائق نظراً لغنى البصل الجاف بالعناصر المعدنية الضرورية وبعض البروتينات والكربوهيدرات.
خامساً: مياه الصرف الصناعي الناتجة عن المعمل
1. الطرق الفيزيائية المستخدمة لمعالجة المخلفات المائية
الترشيح الغشائي
تستخدم طريقة الترشيح الغشائي كطريقة فعالة في معالجة مياه المصانع حيث تعيد استخدام حوالي(80%) من المياه ويتم تركيز المتبقي الذي يباع كعلف للحيوانات. وله عدة أنواع منها:
الترشيح فوق العالي والتناضح العكسي والتي تساعد على فصل الأملاح والسكريات وتحجز الزيت والمواد الصلبة الأخرى ويسمح فقط للماء بالعبور خلاله. والشكل التالي يبين المخطط العام لمعالجة المخلفات المائية بطريقة الترشيح فوق العالي.
ومن سلبيات الترشيح الغشائي وجود العديد من الصعوبات منها مشكلة التكلس السريع للأغشية الأمر الذي يتطلب تنظيف متكرر أكثر من المتوقع وهذا يزيد من تكاليف التنظيف نتيجة الاستخدام الزائد للمواد الكيميائية والماء بالإضافة للجهد الإضافي المطلوب، حيث تزداد كلفة مواد التنظيف الكيميائية بمقدار أضعاف وبالرغم من أن تكلفة تشغيل أنظمة الترشيح الغشائي هي أكثر من المتوقع فإن هذه الطريقة توفر زمناً مقداره ثلاثة أيام من المعالجة الكيميائية.
الطرد المركزي
يتم في هذه الطريقة فصل المواد العالقة بالاعتماد على سرعة دوران جهاز الطرد المركزي، وتختلف فعالية الفصل باختلاف سرعة الدوران وزمنه.
التكتل
تشكل عملية التكتل تجميعاً للأجسام الصغيرة المعلقة والغروية في كتل أكبر للإسراع في عملية الترسيب.
ويتم التكتل نتيجة فعلين مختلفين :
الفعل الأول :
يتلخص بإحداث حالة عدم استقرار في الجملة الغروية نتيجة إضافة كواشف كيميائية قادرة على إزالة القوى الدافعة المتمركزة على سطح الدقائق الغروية المعلقة في الوسط المائي. وتسمى الكواشف الكيميائية التي تؤدي هذا الدور بالمواد المخثرة (Coagulants).
الفعل الثاني :
بعد تحرر الجسيمات الغروية من شحنتها نتيجة فعل التخثر، تبدأ عملية تجمع الجسيمات لتشكل في البداية تكتلات ذات أبعاد تقارب 0,1 ميكرون تقريباً نتيجة للحركة البروانية، ومن ثم تتجمع تلك الكتل في مجموعات أكبر حجماً بتأثير تحريك خارجي ميكانيكي أو بارتباطها بالمواد المكتلة ، وهو ما يسمى بالفعل التكتلي .
ومن المواد المستخدمة من أجل عملية التكتل :
1. أكسيد الكالسيوم
2. كبريتات الألمينيوم
3. البوليمير
4. الفحم الفعال
5. ترابة التصفية (البنتونيت)
2. الطرق الكيميائية المستخدمة لمعالجة المخلفات المائية :
المعالجة باستخدام الأكسدة الضوئية:
1. اكتشف مؤخراً أن شبه الموصلات يمكن أن تتوسط تفاعلات الأكسدة الضوئية ويمكن استخدامها كبديل للطرق التقليدية المستخدمة لإزالة الملوثات العضوية من المياه.
2. يمكن استخدام مجموعة متنوعة من شبه الموصلات (أكسيدات ومواد كبريتية وغيرها) والتي تعمل كمواد محفزة ضوئياً حيث يستخدم مثلاً أكسيد الزنك
3. يؤدي استخدام مثل هذه المواد لإطلاق مجموعة واسعة من التفاعلات الكيميائية والتي قد تؤدي للتخلص بشكل كامل من التلوث بالمخلفات المائية، بالإضافة لذلك تتم عملية الأكسدة الضوئية تحت شروط عادية بحيث يمكن التحكم بها بواسطة ضوء الشمس مما يؤدي لتخفيض تكاليف العملية التصنيعية.
لوحظ أن ZnO ذو كفاءة عالية خلال عملية الأكسدة حيث يؤدي استخدامه إلى التخلص بشكل كلي تقريباً من التلوث بالمخلفات المائية
3. الطرق البيولوجية المستخدمة لمعالجة المخلفات المائية :
تعتمد طريقة التصفية الحيوية لمياه الصرف على نشاط الكائنات الحية الدقيقة ، وتفكيكها للمركبات العضوية المنحلة معطية طاقة وخلايا حية جديدة مما يؤدي إلى استهلاك تلك المواد العضوية القابلة للتحليل من الوسط.
تحدث عملية التحلل الحيوي على مرحلتين، تتضمن المرحلة الأولى امتزاز سريع للمواد العضوية على الحمأة (الوحل الحيوي) تليها مرحلة ثانية بطيئة وهي أكسدة تلك المركبات وتحويلها إلى غاز ثاني أكسيد الكربون والماء في وسط هوائي .
تتعلق سرعة التحلل الحيوي بعوامل كثيرة أهمها :
1. عدد الأحياء الدقيقة التي تشارك في المعالجة البيولوجية.
2. كمية الأكسجين المنحل .
3. درجة الحرارة .
4. نوعية العناصر الملوثة المنحلة وخاصة في حالة مياه الصرف الصناعية التي تحوي على عناصر مثبطة للفعل البكتيري أو حتى موقفة له .
4. طريقة الجمع بين المعالجة الفيزيائية الكيميائية والمعالجة الحيوية(المعالجة المتكاملة):
معالجة فيزيوكيميائية :
يوضح الشكل التالي إحدى الطرق المتبعة في المعالجة المتكاملة والتي تتضمن في البداية عمليات معالجة كيميائية من خلال إضافة المواد المخثرة والمواد المعدلة للـ pH ومواد تسرع عملية الترسيب ثم يلي ذلك عمليات معالجة فيزيائية والتي تتضمن التصفية والترشيح بالضغط.
معالجة فيزيوحيوية
وتتضمن في البداية عمليات معالجة فيزيائية كالترشيح والترقيد ثم تصفية أولية. بعد ذلك تتم عملية معالجة بيولوجية هوائية ثم يتبعها معالجة فيزيائية ثانية في مصافي ثانوية .
تعليق