أولاً : من القرآن الكريم :
قال تعالى { ونزلنا من السماء ماءً مباركاً فأنبتنا به جنات وحب الحصيد والنخل با سقات لها طلع نضيد رزقاً للعباد وأحيينا به بلدة ميتاً كذلك الخروج } سورة ق (9-11)
وقال تعالى { أفرأيتم النار التي تورون أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون نحن جعلناها تذكرة ومتاعاً للمقوين فسبح بأ سم ربك العظيم } سورة الواقعة (9-11)
وقال تعالى { فلينظر الإنسان إلى طعامه أنا صببنا الماء صباً ثم شققنا الأرض شقاً فأنبتنا فيها حباً وعنباً و قضباً وزيتوناً ونخلاً وحدائق غلباً متاعاً لكم ولأنعامكم } سورة عبس (24-32}
وقال تعالى {ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار } سورة إبراهيم (34-36)
ثانياً : من السنة النبوية :
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ما من مسلم يغرس غرساً أو يزرع زرعاً فيأكل منه طيراً أو إنسان أو بهيمة إلا كان له بة صدقة } متفق عليه 0
إعجاز الشجرة في القرآن الكريم :
قال سبحانه وتعالى يتحدث عن نوره الذي ملأ الأكوان والذي ينبعث متوقداً من شجرة وصفها عز وجل بأنها مباركة { الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار } سوره النور اية (35)
وقال سبحانه عظيم شأنه يشبه الكلمة الطيبة والجميلة بالشجرة الرائعة التي تستطيبها النفوس وترتاح إليها القلوب { ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين } سورة إبراهيم (23-24)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يشجع الناس على الغرس والزرع { لا يغرس المسلم غرساً فيأكل منه إنسان ولا دابة ولا طير إلا كان له صدقة إلى يوم القيامة }
قال تعالى { ونزلنا من السماء ماءً مباركاً فأنبتنا به جنات وحب الحصيد والنخل با سقات لها طلع نضيد رزقاً للعباد وأحيينا به بلدة ميتاً كذلك الخروج } سورة ق (9-11)
وقال تعالى { أفرأيتم النار التي تورون أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون نحن جعلناها تذكرة ومتاعاً للمقوين فسبح بأ سم ربك العظيم } سورة الواقعة (9-11)
وقال تعالى { فلينظر الإنسان إلى طعامه أنا صببنا الماء صباً ثم شققنا الأرض شقاً فأنبتنا فيها حباً وعنباً و قضباً وزيتوناً ونخلاً وحدائق غلباً متاعاً لكم ولأنعامكم } سورة عبس (24-32}
وقال تعالى {ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار } سورة إبراهيم (34-36)
ثانياً : من السنة النبوية :
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ما من مسلم يغرس غرساً أو يزرع زرعاً فيأكل منه طيراً أو إنسان أو بهيمة إلا كان له بة صدقة } متفق عليه 0
إعجاز الشجرة في القرآن الكريم :
قال سبحانه وتعالى يتحدث عن نوره الذي ملأ الأكوان والذي ينبعث متوقداً من شجرة وصفها عز وجل بأنها مباركة { الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضئ ولو لم تمسسه نار } سوره النور اية (35)
وقال سبحانه عظيم شأنه يشبه الكلمة الطيبة والجميلة بالشجرة الرائعة التي تستطيبها النفوس وترتاح إليها القلوب { ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين } سورة إبراهيم (23-24)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يشجع الناس على الغرس والزرع { لا يغرس المسلم غرساً فيأكل منه إنسان ولا دابة ولا طير إلا كان له صدقة إلى يوم القيامة }
تعليق