هذه المرة اخوتى الاعزاء حدثت هذه الواقعة الخارقة للطبيعة مع والدى رحمه الله
فى سنة 1972 نذر والدى لله إن رزقه الله ولدا سيتصدق -
وكان أبى أيامها مجند فى الجيش في سلاح المهندسين المسئول عن بناء الكبارى على قناة السويس فى حرب أكتوبر الكبري
ورزقه الله الولد ولكن تاخر أبى فى إخراج النذر
وفى أحد الأيام وقبل قيام الحرب وهو ذاهب إلى كتيبته حدث مالا يصدقه عقل وكان الوقت فجرا
أقترب منه رجل كبير في السن لأول مرة يراه في حياته متلفع بعباءة وناداه بإسمه وقال له لماذا لم تخرج النذر
ولم يكن يعلم احد بنذره ومن هول الصدمة لم يرد عليه وأنسحب الرجل من امامه ولم يره أبى مرة أخرى أبدا -أختفى للابد
أخرج أبى نذره
توفى أبى رحمه الله أثناء صلاة الجمعة فى المسجد وسط المصلين والملائكة
رزقنا الله جميعا حسن الخاتمة
فى سنة 1972 نذر والدى لله إن رزقه الله ولدا سيتصدق -
وكان أبى أيامها مجند فى الجيش في سلاح المهندسين المسئول عن بناء الكبارى على قناة السويس فى حرب أكتوبر الكبري
ورزقه الله الولد ولكن تاخر أبى فى إخراج النذر
وفى أحد الأيام وقبل قيام الحرب وهو ذاهب إلى كتيبته حدث مالا يصدقه عقل وكان الوقت فجرا
أقترب منه رجل كبير في السن لأول مرة يراه في حياته متلفع بعباءة وناداه بإسمه وقال له لماذا لم تخرج النذر
ولم يكن يعلم احد بنذره ومن هول الصدمة لم يرد عليه وأنسحب الرجل من امامه ولم يره أبى مرة أخرى أبدا -أختفى للابد
أخرج أبى نذره
توفى أبى رحمه الله أثناء صلاة الجمعة فى المسجد وسط المصلين والملائكة
رزقنا الله جميعا حسن الخاتمة
تعليق