حديث شريف يجنبنا من الكثير من المشاكل التي قد نقع فيها ويلومنا الكثير عليها
" إياكم والظن ، فإن الظنّ اكذب الحديث ، ولاتحسسو ، ولا تجسّسوا ، ولا تتباغضوا ، ولا تدابروا ، وكونو عباد الله إخوانا "
( رواة البخاري )
" إياكم والظن ، فإن الظنّ اكذب الحديث ، ولاتحسسو ، ولا تجسّسوا ، ولا تتباغضوا ، ولا تدابروا ، وكونو عباد الله إخوانا "
( رواة البخاري )
أما الكتاب فقد جاء فيه قول ربنا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}[الحجرات: 12].
الظن في اللغة وهو مايقع في القلب بغير دليل
واما في الحديث الشريف فقد أتخذ معنىً إجتماعيا ، وهو : التهمة التي لاسبب لها :
وبلغتي ( الثقة ! )
واما في الحديث الشريف فقد أتخذ معنىً إجتماعيا ، وهو : التهمة التي لاسبب لها :
وبلغتي ( الثقة ! )
فاياكم أخواني ان تظنو اي ظن ليس في مكانة لاي شخص الا للتاكد منة
وسوف اكمل لكم بقية شرح الحديث لاحقا ....
في آمان الله ورعايتة
وما أحسن ما قال الشاعر:
فلا تظنن بربك ظـن سـوء.. ... ..فإن الله أولـى بالجميـل
ولا تظنن بنفسك قطُّ خيـرًا.. ... ..فكيف بظـالم جانٍ جهولِ
وظنَّ بنفسك السوءى تجدها.. ... ..كذلك خيرُهـا كالمستحيل
وما بك من تقىً فيها وخـيرٍ.. ... ..فتلك مواهب الربِّ الجليل
وليس لها ولا منها ولكـنْ.. ... ..من الرحمن فاشكـر للدليـل
فلا تظنن بربك ظـن سـوء.. ... ..فإن الله أولـى بالجميـل
ولا تظنن بنفسك قطُّ خيـرًا.. ... ..فكيف بظـالم جانٍ جهولِ
وظنَّ بنفسك السوءى تجدها.. ... ..كذلك خيرُهـا كالمستحيل
وما بك من تقىً فيها وخـيرٍ.. ... ..فتلك مواهب الربِّ الجليل
وليس لها ولا منها ولكـنْ.. ... ..من الرحمن فاشكـر للدليـل
تعليق