من الأعمال المشروعة للمسلم
في اليوم والليلة
شرع الله للمسلم أعمالاً يومية يتقرب بها إلى ربه وتقوي إيمانه وتكون سبباً في حفظه وسلامته وسبباً في تكفير سيئاته ومضاعفة حسناته ورفع درجاته منها:
1- أربعون ركعة كان النبي صلى الله عليه وسلم يحافظ عليها في اليوم والليلة ولنا فيه أسوة حسنة على النحو التالي:
سبع عشرة ركعة الفرائض، وعشر ركعات أو اثنتا عشرة ركعة السنن الرواتب، وإحدى عشرة ركعة أو ثلاثة عشرة ركعة صلاة الليل والوتر، ومجموعها أربعون ركعة عدا النوافل المطلقة وصلاة الضحى كما تقدم.
2- ملازمة أذكار الصباح والمساء والنوم والانتباه والأكل والشرب والأذكار الواردة بعد السلام من الصلاة، وهي موجودة في كتب الأذكار.
3- قراءة ما تيسر من القرآن الكريم وينبغي أن لا ينقص عن قراءة جزء من القرآن يومياً.
4- ملازمة التوبة والاستغفار في الليل والنهار قال الله تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ( سورة النور من آية 31.) وقال صلى الله عليه وسلم"يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه فإني أستغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة"( رواه مسلم).
5- ملازمة أذكار الدخول والخروج بالنسبة للمسجد والبيت والحمام التي تطرد الشيطان وفي الحديث: "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب" رواه أبو داود.
6- ذكر الله كثيراً بلسانك وقلبك قائماً وقاعداً وعلى جنبك.
قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ (سورة البقرة آية 152 ) أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ( سورة الرعد آية 28) وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ (سورة العنكبوت آية 45. ) وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا( سورة الأحزاب آية 35.) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ(سورة آل عمران آية 191 ) وفي الحديث: "ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله من ذكر الله" ( رواه أحمد عن معاذ ورمز السيوطي لصحته) "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت" ( متفق عليه.) وقال صلى الله عليه وسلم: فيما يرويه عن ربه تعالى: "أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه" ( رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه) وقال - عليه الصلاة والسلام: "لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله" ( رواه الإمام أحمد.).
7- مراقبة الله تعالى في السر والعلانية ومحاسبة النفس ومجاهدتها في القول والعمل والفعل والترك، واعلم أيها المسلم أن الله تعالى يراك ويسمعك ويعلم ما يكنه ضميرك فاحذر أن يراك حيث نهاك أو يفقدك حيث أمرك وقد وكل بك ملائكة حافظين كراماً كاتبين يعلمون ما تفعل ويكتبون ما تقول فلا تملي عليهم إلا خيراً.
8- دعاء الله وحمده وشكره والثناء عليه وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ( ( ) سورة غافر آية 60) وَقُلِ الْحَمْدُ للهِ ( سورة الإسراء آية 111) وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ( سورة النمل آية 40.) وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ (سورة إبراهيم آية 7. ).
9- الإكثار من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً (بهجة الناظرين ).
في اليوم والليلة
شرع الله للمسلم أعمالاً يومية يتقرب بها إلى ربه وتقوي إيمانه وتكون سبباً في حفظه وسلامته وسبباً في تكفير سيئاته ومضاعفة حسناته ورفع درجاته منها:
1- أربعون ركعة كان النبي صلى الله عليه وسلم يحافظ عليها في اليوم والليلة ولنا فيه أسوة حسنة على النحو التالي:
سبع عشرة ركعة الفرائض، وعشر ركعات أو اثنتا عشرة ركعة السنن الرواتب، وإحدى عشرة ركعة أو ثلاثة عشرة ركعة صلاة الليل والوتر، ومجموعها أربعون ركعة عدا النوافل المطلقة وصلاة الضحى كما تقدم.
2- ملازمة أذكار الصباح والمساء والنوم والانتباه والأكل والشرب والأذكار الواردة بعد السلام من الصلاة، وهي موجودة في كتب الأذكار.
3- قراءة ما تيسر من القرآن الكريم وينبغي أن لا ينقص عن قراءة جزء من القرآن يومياً.
4- ملازمة التوبة والاستغفار في الليل والنهار قال الله تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ( سورة النور من آية 31.) وقال صلى الله عليه وسلم"يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه فإني أستغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة"( رواه مسلم).
5- ملازمة أذكار الدخول والخروج بالنسبة للمسجد والبيت والحمام التي تطرد الشيطان وفي الحديث: "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب" رواه أبو داود.
6- ذكر الله كثيراً بلسانك وقلبك قائماً وقاعداً وعلى جنبك.
قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ (سورة البقرة آية 152 ) أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ( سورة الرعد آية 28) وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ (سورة العنكبوت آية 45. ) وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا( سورة الأحزاب آية 35.) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ(سورة آل عمران آية 191 ) وفي الحديث: "ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله من ذكر الله" ( رواه أحمد عن معاذ ورمز السيوطي لصحته) "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت" ( متفق عليه.) وقال صلى الله عليه وسلم: فيما يرويه عن ربه تعالى: "أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه" ( رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه) وقال - عليه الصلاة والسلام: "لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله" ( رواه الإمام أحمد.).
7- مراقبة الله تعالى في السر والعلانية ومحاسبة النفس ومجاهدتها في القول والعمل والفعل والترك، واعلم أيها المسلم أن الله تعالى يراك ويسمعك ويعلم ما يكنه ضميرك فاحذر أن يراك حيث نهاك أو يفقدك حيث أمرك وقد وكل بك ملائكة حافظين كراماً كاتبين يعلمون ما تفعل ويكتبون ما تقول فلا تملي عليهم إلا خيراً.
8- دعاء الله وحمده وشكره والثناء عليه وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ( ( ) سورة غافر آية 60) وَقُلِ الْحَمْدُ للهِ ( سورة الإسراء آية 111) وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ( سورة النمل آية 40.) وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ (سورة إبراهيم آية 7. ).
9- الإكثار من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً (بهجة الناظرين ).
تعليق