الإيثيلين (c2h4)
الإثيلين من أحد هرمونات النبات الطبيعي ويؤثر على النمو والتنمية والنضج والشيخوخة لجميع النباتات وينتج عادة بكميات صغيرة بالنسبة لمعظم الفواكه والخضروات وعند وجوده بشكل مجمع فانها تنتج كميات كبيرة من الاثيلين مما يؤدي إلى النضج السريع للفاكهة خاصة في الأماكن المغلقة
ان الاثيلين ليست سامة أو ضارة للبشر وخاصة عند الدخول الى غرف التخزين والتبريد و في الواقع كانت تستخدم الإيثيلين في الوسائل الطبية كمخدر بتركيزات أعلى بكثير مما هو موجود في غرفة النضوج ومع ذلك فان الاثيلين كثيرا ما تتهم بأنها السبب الذي يجعل بعض الناس لديهم صعوبة في التنفس في غرف النضوج وان ما يمكن أن يؤثر على بعض الناس عادة ما يكون نقص(ثاني أكسيد الكربون) وينتج ثاني أكسيد الكربون من قبل نضج الثمار في الغرفة وزيادة مستويات الحرق من مستوى الأكسجين ويتم امتصاص الأوكسجين في غرف النضوج قبل نضج الفاكهة وهذا يؤدي في بعض الأحيان الى أن التنفس في غرفة النضوج هو أمر صعب وان زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون والحرمان من الاكسجين هي الأسباب الرئيسية لصعوبة التنفس هذه
لذلك تحتاج الغرفة الى التهوية لحين النضوج
الاثيلين تعمل بشكل أبطأ في درجات حرارة منخفضة وان الثمار تنخفض نشاطها عند انخفاض درجات الحرارة لذلك لا تستجيب للاثيلين
ان الاثيلين لا تقدر بثمن نظرا لقدرتها على الشروع في عملية النضوج في كثير من الفواكه فإنه يمكن أيضا أن تكون ضارة جدا لكثير من الفواكه والخضروات والزهور والنباتات وأنه يسرع عملية الشيخوخة والحد من جودة المنتج و تقصر من عمر المنتج الى درجة الضرر وهذا يعتمد على درجة تركيز الاثيلين
الاثيلين خطر عند التركيزات العالية وخصوصا عند عملية انتاجه للاستفادة منه كطاقة نظيفة
الاثيلين يستخدم لتغيير لون الحمضيات وهذه العملية طبيعية والتي تشجع تغيير أصباغ الفاكهة وفقدان اللون الأخضرمنها من خلال إزالة الكلوروفيل مما يسمح للأصفر البرتقالي أن تغطي كامل الثمرة وتتسبب بفقدان النكهة التي هي ببساطة مجرد استمرار للعملية الطبيعية للنبات
هذا وان استخدام الايثيلين لا يمكن اعتبارها عملية نزيهة لتسريع نضج الثمار فهي تعتبر عملية غش وتلاعب بالصفات الخاصة فيها لتسريع البيع والربح السريع
الاثيلين يمكن أن تعزز نضج الطماطم والموز والحمضيات والأناناس والكمثرى والتفاح والبطيخ والمانجو والأفوكادو والبابايا وهذه دلالة واضحة على أن استخدامه هو في نطاق واسع لمنتجات الفاكهة ومن الواضح أن الاثيلين هو الهرمون الذي يسمح للنضج وهي مادة كيميائية تنتجها الفواكه مع ظاهرة بيولوجية محددة في الفاكهة لتسريع النضج والشيخوخة
الإثيلين من أحد هرمونات النبات الطبيعي ويؤثر على النمو والتنمية والنضج والشيخوخة لجميع النباتات وينتج عادة بكميات صغيرة بالنسبة لمعظم الفواكه والخضروات وعند وجوده بشكل مجمع فانها تنتج كميات كبيرة من الاثيلين مما يؤدي إلى النضج السريع للفاكهة خاصة في الأماكن المغلقة
ان الاثيلين ليست سامة أو ضارة للبشر وخاصة عند الدخول الى غرف التخزين والتبريد و في الواقع كانت تستخدم الإيثيلين في الوسائل الطبية كمخدر بتركيزات أعلى بكثير مما هو موجود في غرفة النضوج ومع ذلك فان الاثيلين كثيرا ما تتهم بأنها السبب الذي يجعل بعض الناس لديهم صعوبة في التنفس في غرف النضوج وان ما يمكن أن يؤثر على بعض الناس عادة ما يكون نقص(ثاني أكسيد الكربون) وينتج ثاني أكسيد الكربون من قبل نضج الثمار في الغرفة وزيادة مستويات الحرق من مستوى الأكسجين ويتم امتصاص الأوكسجين في غرف النضوج قبل نضج الفاكهة وهذا يؤدي في بعض الأحيان الى أن التنفس في غرفة النضوج هو أمر صعب وان زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون والحرمان من الاكسجين هي الأسباب الرئيسية لصعوبة التنفس هذه
لذلك تحتاج الغرفة الى التهوية لحين النضوج
الاثيلين تعمل بشكل أبطأ في درجات حرارة منخفضة وان الثمار تنخفض نشاطها عند انخفاض درجات الحرارة لذلك لا تستجيب للاثيلين
ان الاثيلين لا تقدر بثمن نظرا لقدرتها على الشروع في عملية النضوج في كثير من الفواكه فإنه يمكن أيضا أن تكون ضارة جدا لكثير من الفواكه والخضروات والزهور والنباتات وأنه يسرع عملية الشيخوخة والحد من جودة المنتج و تقصر من عمر المنتج الى درجة الضرر وهذا يعتمد على درجة تركيز الاثيلين
الاثيلين خطر عند التركيزات العالية وخصوصا عند عملية انتاجه للاستفادة منه كطاقة نظيفة
الاثيلين يستخدم لتغيير لون الحمضيات وهذه العملية طبيعية والتي تشجع تغيير أصباغ الفاكهة وفقدان اللون الأخضرمنها من خلال إزالة الكلوروفيل مما يسمح للأصفر البرتقالي أن تغطي كامل الثمرة وتتسبب بفقدان النكهة التي هي ببساطة مجرد استمرار للعملية الطبيعية للنبات
هذا وان استخدام الايثيلين لا يمكن اعتبارها عملية نزيهة لتسريع نضج الثمار فهي تعتبر عملية غش وتلاعب بالصفات الخاصة فيها لتسريع البيع والربح السريع
الاثيلين يمكن أن تعزز نضج الطماطم والموز والحمضيات والأناناس والكمثرى والتفاح والبطيخ والمانجو والأفوكادو والبابايا وهذه دلالة واضحة على أن استخدامه هو في نطاق واسع لمنتجات الفاكهة ومن الواضح أن الاثيلين هو الهرمون الذي يسمح للنضج وهي مادة كيميائية تنتجها الفواكه مع ظاهرة بيولوجية محددة في الفاكهة لتسريع النضج والشيخوخة
تعليق