-
تبعد المدينة المنورة – دار الهجرة – عن ساحل البحر الأحمر بنحو 160 كيلومتر
وتبعد عن مكة في خط مستقيم بنحو 335 كيلومترا
- تمت الهجرة في صيف عام 622 ميلادية ، وجو الجزيرة العربية كما تعرفون في هذا الوقت من السنة جفاف وقيظ لا يحتمله شاب جلد ، فكيف بمن هو الثالثة والخمسين من عمره أو ينيف
- لمكة ثلاثة مداخل : طريق الغرب ، وطريق الشمال ، وطريق السفلة مثلما يسمونه
وهو الطريق الذي سلكه حبيبنا صلوات الله عليه وسلم على طوله وبعده من المدينة المنورة متجها جنوبا نحو اليمن
ثم سلك بعد ذلك الطريق الساحلي متجنبا الطريق الذي ترتاده القوافل
-
غار ثور الذي لجأ اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه رضوان الله عليه يبعد عن المدينة خمسة كيلومترات
وطريقه وعر شاق للغاية كما يعرف اخواننا بالعربية السعودية حتى ان نبينا صلوات الله عليه لم يبلغه الا بعد ان نضح الدم من قدميه الطاهرتين
-
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم بالغار ثلاثة أيام ليتسمع على الوضع في مكة بواسطة عبد الله بن ابي بكر الصديق رضي الله عنه
-
وصل الرسول صلى الله عليه وسلم الى قباء حيث بنى أول مسجد في الاسلام يوم الاثنين لاثنثي عشرة يوما خلت من ربيع الاول في السنة الثالثة عشرة بعد البعثة
وبلغ المدينة المنورة يوم الجمعة الذي يليه
تبعد المدينة المنورة – دار الهجرة – عن ساحل البحر الأحمر بنحو 160 كيلومتر
وتبعد عن مكة في خط مستقيم بنحو 335 كيلومترا
- تمت الهجرة في صيف عام 622 ميلادية ، وجو الجزيرة العربية كما تعرفون في هذا الوقت من السنة جفاف وقيظ لا يحتمله شاب جلد ، فكيف بمن هو الثالثة والخمسين من عمره أو ينيف
- لمكة ثلاثة مداخل : طريق الغرب ، وطريق الشمال ، وطريق السفلة مثلما يسمونه
وهو الطريق الذي سلكه حبيبنا صلوات الله عليه وسلم على طوله وبعده من المدينة المنورة متجها جنوبا نحو اليمن
ثم سلك بعد ذلك الطريق الساحلي متجنبا الطريق الذي ترتاده القوافل
-
غار ثور الذي لجأ اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه رضوان الله عليه يبعد عن المدينة خمسة كيلومترات
وطريقه وعر شاق للغاية كما يعرف اخواننا بالعربية السعودية حتى ان نبينا صلوات الله عليه لم يبلغه الا بعد ان نضح الدم من قدميه الطاهرتين
-
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم بالغار ثلاثة أيام ليتسمع على الوضع في مكة بواسطة عبد الله بن ابي بكر الصديق رضي الله عنه
-
وصل الرسول صلى الله عليه وسلم الى قباء حيث بنى أول مسجد في الاسلام يوم الاثنين لاثنثي عشرة يوما خلت من ربيع الاول في السنة الثالثة عشرة بعد البعثة
وبلغ المدينة المنورة يوم الجمعة الذي يليه
تعليق