رد: وَطناً أكثر خُضرة طائر السمندل شارك بزراعة شجرة.
السيدة فيروز تقول في إحدى أجمل أغانيها..أنا من بلد الشبابيك..و أنا نقول أنا من بلد الزيتون..من بلد الخضرة..من تونس الخضراء..و زراعة الشجر و الورود و النباتات لا تصنف هواية لدينا..بل هي عادة من عاداتنا..من تقاليدنا..طبيعة فينا..حتى أني أكاد أجزم أن لا بيت تونسي يخلو من اللون الأخضر شجرا كان أم نباتا..مهما ضاقت المساحة هناك دائما الحلول..الإبداع..غير أني و بقراءتي للموضوع تذكرت هواية قديمة كنت لا أشتري إلا الأشجار و النباتات الغريبة و الغير مألوفة في بلدي..أزرعها بالحديقة و أعتني بها حين تكبر أقوم بتصوير أروعها للتوثيق..هذه الهواية عادت اليوم لتطفو من جديد على سطح ذاكرتي و عاد بي الحنين لليوميات و التفاصيل الجميلة و متعة إكتشاف كل ما هوغير معروف من نباتات و أشجار..سأجدد هذه الهواية بإذن الله و شكرا جزيلا لهذا الموقع الناشط دوما و المبدع..و المشجع على النشاط و الإبداع..و إن شاء الله يكون وطننا العربي كله امنا و سلاما و مساحات خضراء
السيدة فيروز تقول في إحدى أجمل أغانيها..أنا من بلد الشبابيك..و أنا نقول أنا من بلد الزيتون..من بلد الخضرة..من تونس الخضراء..و زراعة الشجر و الورود و النباتات لا تصنف هواية لدينا..بل هي عادة من عاداتنا..من تقاليدنا..طبيعة فينا..حتى أني أكاد أجزم أن لا بيت تونسي يخلو من اللون الأخضر شجرا كان أم نباتا..مهما ضاقت المساحة هناك دائما الحلول..الإبداع..غير أني و بقراءتي للموضوع تذكرت هواية قديمة كنت لا أشتري إلا الأشجار و النباتات الغريبة و الغير مألوفة في بلدي..أزرعها بالحديقة و أعتني بها حين تكبر أقوم بتصوير أروعها للتوثيق..هذه الهواية عادت اليوم لتطفو من جديد على سطح ذاكرتي و عاد بي الحنين لليوميات و التفاصيل الجميلة و متعة إكتشاف كل ما هوغير معروف من نباتات و أشجار..سأجدد هذه الهواية بإذن الله و شكرا جزيلا لهذا الموقع الناشط دوما و المبدع..و المشجع على النشاط و الإبداع..و إن شاء الله يكون وطننا العربي كله امنا و سلاما و مساحات خضراء
تعليق