الموضوع حسم والرحيل حدث تبقى مسالة مهمة جدا
بعد كل هذه الاحداث التي شاهدها المجتمع الدولي كله
هي المرحلة القادمة وللوصول الى هذه المرحلة علينا
الان التوقف والتفكير بكل هدوء وحكمة
كيف نصل الى بر الامان وكيف نصل الى مرحلة جني الثمار
المشكلة الان هي ان لانسمح للقنوات الفضائية ولا للادارة الامريكية
ولا للغرب كله بان يسرق ثورة الشباب ولانسمح
لاي كان بأن ينسب الفضل لنفسه
ولانسمح لاحد بان يتكلم باسم الثوار الا الثوار انفسهم
ولانسمح لاي كان بان يسّوق لنا اشخاص يتمتعون
برضاه او رضا الغرب هذه الثورة التي فجرها الشارع
المصري والشباب المصري الحر يجب ان تكون كلمتها
هي الفيصل لامانع من التحاور مع الغرب فليس مطلوبا من القادم
الجديد محاربة الغرب بل لابد من المحاورة ولكن على
اساس الندية واحترام ارادة الشارع المصري
وليس فرض شخوص واسماء فها هو الغرب يطرح
اشخاص ويراقب وكل المطروح هو ممن رضي عنه الغرب وارضاه
هناك اشخاص منتهزي فرص ومتسلقين على اكتاف الشباب
المتعب هذه الثورة التي فجرها رجال بمعنى
الكلمة كسروا كل القيود وبكل شجاعة وهم اللذين عاشوا
الحياة الضنكة هم اللذين ضحوا وصبروا هم من لهم
الحق بالاختيار بل ويجب ان يكون القادة من بينهم
علينا رفض نبرة الاوامرالمتعالية التي تخاطب بها
الادارة الامريكية الاشخاص الموجودون في السلطة الان
اغلبها مفردات فيها صيغة الامر على فلان ان يفعل كذا
وعلى علان ان يقوم بكذا وكانهم موظفون لدى الادارة الامريكية
ولاتجد احد يرد عليهم بقوة وحزم ويقول انه شأن داخلي والاختيار
من حق الشعب المصري فقط وتحديدا من حق من صنع التغيير
اخوتي الافاضل الشباب المصري لقن الطغاة في كل العالم
درسا لن ينسوه ابدا وواضح جدا تأثير ثورة الغضب على
على كل الشباب العربي وواضح جدا ان هذه الثورة غيرت
الكثيير من الخطط والسياسات ولكن علينا الان ان نعي شيئا
مهما هو ان نشوة الفرح يجب ان لا تطول يجب الان العمل بكل
جدية لاعادة الاستقرار والامن وطمئنة الشارع المصري
الان هي المرحلة الاصعب ومن واقع التجربة اتكلم
نعم ان السوس قد نخر الجسد ولكن علينا التسامح والتعالي
على كل الجراح وحذاري من ردود افعال ضد شخوص
واسماء ولنرفع شعار التسامح ولنمد ايدينا للكل حتى لمن اساء
وهو ينفذ سياسات واوامر الطاغية ونمنحه الفرصة كي يعالج
اخطاؤه.
ان كنا نريد غدا مشرقا فعلينا الان العمل وبكل جدية على
اعادة الاستقرار والهدوء الى مصر الحبيبة وكل منا بطريقته
وبما يستطيع وعلينا ان نفكر بالضمانات المناسبة كي لايتكرر
ماحدث
الان هي اخطر مرحلة وكل كلمة تقال يجب ان تكون بمكانها
الصحيح وعلينا الانتباه لكل صوت يخرج لعله يكون صوتا
مؤذيا او تحريضيا صوت نشاز يريد ان تكون مصر كبش
فداء يريدون الضرر لقلعة العروبة البعض لايستطيع قول
حرف ضد السلطة في بلاده وتجده يتكلم بكل حرية عن
اسماء وشخصوص مصرية
واقول ان كنت تحب مصر فقل قولا مفيدا او اصمت
ان كنت تحب مصر فمد يدك لتزرع وردة او فرحة
ان كنت تحب مصرفاحرسها واسهر على راحتها
ان كنت تحب مصرامسح دمعتهاو اعد لها ضحكتها
ان كنت تحب مصرفلا تحاول العزف على اوتار حساسة
ان كنت تحب مصرترجم شعورك بالعمل على اسعادها
فهي صبية جميلة تستحق الاهتمام بها وتدلليلها
ملاحظة :نشرت هذا الموضوع في مكان اخر وكنت اتمنى ان لااضطر
لوضعه هنا باعتبارنا منتدى تخصصي ولكن وجدت ان واجبي الاخلاقي
والانساني يحتم علي وضعه هنا
بعد كل هذه الاحداث التي شاهدها المجتمع الدولي كله
هي المرحلة القادمة وللوصول الى هذه المرحلة علينا
الان التوقف والتفكير بكل هدوء وحكمة
كيف نصل الى بر الامان وكيف نصل الى مرحلة جني الثمار
المشكلة الان هي ان لانسمح للقنوات الفضائية ولا للادارة الامريكية
ولا للغرب كله بان يسرق ثورة الشباب ولانسمح
لاي كان بأن ينسب الفضل لنفسه
ولانسمح لاحد بان يتكلم باسم الثوار الا الثوار انفسهم
ولانسمح لاي كان بان يسّوق لنا اشخاص يتمتعون
برضاه او رضا الغرب هذه الثورة التي فجرها الشارع
المصري والشباب المصري الحر يجب ان تكون كلمتها
هي الفيصل لامانع من التحاور مع الغرب فليس مطلوبا من القادم
الجديد محاربة الغرب بل لابد من المحاورة ولكن على
اساس الندية واحترام ارادة الشارع المصري
وليس فرض شخوص واسماء فها هو الغرب يطرح
اشخاص ويراقب وكل المطروح هو ممن رضي عنه الغرب وارضاه
هناك اشخاص منتهزي فرص ومتسلقين على اكتاف الشباب
المتعب هذه الثورة التي فجرها رجال بمعنى
الكلمة كسروا كل القيود وبكل شجاعة وهم اللذين عاشوا
الحياة الضنكة هم اللذين ضحوا وصبروا هم من لهم
الحق بالاختيار بل ويجب ان يكون القادة من بينهم
علينا رفض نبرة الاوامرالمتعالية التي تخاطب بها
الادارة الامريكية الاشخاص الموجودون في السلطة الان
اغلبها مفردات فيها صيغة الامر على فلان ان يفعل كذا
وعلى علان ان يقوم بكذا وكانهم موظفون لدى الادارة الامريكية
ولاتجد احد يرد عليهم بقوة وحزم ويقول انه شأن داخلي والاختيار
من حق الشعب المصري فقط وتحديدا من حق من صنع التغيير
اخوتي الافاضل الشباب المصري لقن الطغاة في كل العالم
درسا لن ينسوه ابدا وواضح جدا تأثير ثورة الغضب على
على كل الشباب العربي وواضح جدا ان هذه الثورة غيرت
الكثيير من الخطط والسياسات ولكن علينا الان ان نعي شيئا
مهما هو ان نشوة الفرح يجب ان لا تطول يجب الان العمل بكل
جدية لاعادة الاستقرار والامن وطمئنة الشارع المصري
الان هي المرحلة الاصعب ومن واقع التجربة اتكلم
نعم ان السوس قد نخر الجسد ولكن علينا التسامح والتعالي
على كل الجراح وحذاري من ردود افعال ضد شخوص
واسماء ولنرفع شعار التسامح ولنمد ايدينا للكل حتى لمن اساء
وهو ينفذ سياسات واوامر الطاغية ونمنحه الفرصة كي يعالج
اخطاؤه.
ان كنا نريد غدا مشرقا فعلينا الان العمل وبكل جدية على
اعادة الاستقرار والهدوء الى مصر الحبيبة وكل منا بطريقته
وبما يستطيع وعلينا ان نفكر بالضمانات المناسبة كي لايتكرر
ماحدث
الان هي اخطر مرحلة وكل كلمة تقال يجب ان تكون بمكانها
الصحيح وعلينا الانتباه لكل صوت يخرج لعله يكون صوتا
مؤذيا او تحريضيا صوت نشاز يريد ان تكون مصر كبش
فداء يريدون الضرر لقلعة العروبة البعض لايستطيع قول
حرف ضد السلطة في بلاده وتجده يتكلم بكل حرية عن
اسماء وشخصوص مصرية
واقول ان كنت تحب مصر فقل قولا مفيدا او اصمت
ان كنت تحب مصر فمد يدك لتزرع وردة او فرحة
ان كنت تحب مصرفاحرسها واسهر على راحتها
ان كنت تحب مصرامسح دمعتهاو اعد لها ضحكتها
ان كنت تحب مصرفلا تحاول العزف على اوتار حساسة
ان كنت تحب مصرترجم شعورك بالعمل على اسعادها
فهي صبية جميلة تستحق الاهتمام بها وتدلليلها
ملاحظة :نشرت هذا الموضوع في مكان اخر وكنت اتمنى ان لااضطر
لوضعه هنا باعتبارنا منتدى تخصصي ولكن وجدت ان واجبي الاخلاقي
والانساني يحتم علي وضعه هنا
تعليق