1-ذكر الله هو أساس العبودية لله,لأنه عنوان صلة العبد بخالقه فى جميع أوقاته وأحواله,فعن عائشة رضى الله عنهاقالت:.
(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله فى كل أحيانه).......
فالارتباط بالله حياة,واللجواء اليه نجاة,والقرب منه فوز ورضوان,والبعد عنه ضلال وخسران...
2-ذكر الله هو الفرقان بين المؤمنين والمنافقين,فصفة المنافقين أنهم لايذكرون الله الا قليلا.....
3-الشيطان لايغلب الانسان الا اذا غفل عن ذكر الله,فذكر الله هو الحصن الحصين الذى يحمى الانسان من مكايد الشيطان.....
والشيطان يحب للانسان أن ينسى ذكر الله...
4-الذكر هو طريق السعادة,قال تعالى:
(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألابذكر الله تطمئن القلوب )
5-لابد من ذكر الله على الدوام,اذ لايتحسر أهل الجنة على شى الا على ساعة مرت عليهم فى الدنيا لم يذكروا الله عز وجل فيها....
(ان دوام الذكر يعنى دوام الصلة بالله)....
قال النووى:أجمع العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان للمحدث والجنب والحائض والنفاس وذلك فى التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل والصلاة على(رسول الله صلى الله عليه وسلم)والدعاء,بخلاف قراءة القران....
6-من يذكر ربه عز وجل يذكر قول ربه,قال تعالى(فاذكرونى أذكركم)....
واذا كان الانسان يسر كثير حين يبلغه أن ملكا من الملوك ذكره فى مجلسه فأثنى عليه,فكيف يكون حاله اذا ذكره الله تعالى ملك الملوك,فى ملإ خير من الملإ الذين يذكره فيهم؟؟؟
7-ليس المقصود بذكر الله هو التمتمة بكلمة أو كلمات والقلب غافل ولاه عن تعظيم الله وطاعته,فالذكر باللسان لابد أن أن يصحبه التفكر والتأثر بمعانى كلماته....
قال تعالى(واذكر ربك فى نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولاتكن من الغافلين)
فلابد أن يعى الانسان الذاكر ما يقول ,فيجتمع ذكرالقلب مع ذكر اللسان ليرتبط الانسان بربه ظاهرا وباطنا...
(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله فى كل أحيانه).......
فالارتباط بالله حياة,واللجواء اليه نجاة,والقرب منه فوز ورضوان,والبعد عنه ضلال وخسران...
2-ذكر الله هو الفرقان بين المؤمنين والمنافقين,فصفة المنافقين أنهم لايذكرون الله الا قليلا.....
3-الشيطان لايغلب الانسان الا اذا غفل عن ذكر الله,فذكر الله هو الحصن الحصين الذى يحمى الانسان من مكايد الشيطان.....
والشيطان يحب للانسان أن ينسى ذكر الله...
4-الذكر هو طريق السعادة,قال تعالى:
(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألابذكر الله تطمئن القلوب )
5-لابد من ذكر الله على الدوام,اذ لايتحسر أهل الجنة على شى الا على ساعة مرت عليهم فى الدنيا لم يذكروا الله عز وجل فيها....
(ان دوام الذكر يعنى دوام الصلة بالله)....
قال النووى:أجمع العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان للمحدث والجنب والحائض والنفاس وذلك فى التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل والصلاة على(رسول الله صلى الله عليه وسلم)والدعاء,بخلاف قراءة القران....
6-من يذكر ربه عز وجل يذكر قول ربه,قال تعالى(فاذكرونى أذكركم)....
واذا كان الانسان يسر كثير حين يبلغه أن ملكا من الملوك ذكره فى مجلسه فأثنى عليه,فكيف يكون حاله اذا ذكره الله تعالى ملك الملوك,فى ملإ خير من الملإ الذين يذكره فيهم؟؟؟
7-ليس المقصود بذكر الله هو التمتمة بكلمة أو كلمات والقلب غافل ولاه عن تعظيم الله وطاعته,فالذكر باللسان لابد أن أن يصحبه التفكر والتأثر بمعانى كلماته....
قال تعالى(واذكر ربك فى نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولاتكن من الغافلين)
فلابد أن يعى الانسان الذاكر ما يقول ,فيجتمع ذكرالقلب مع ذكر اللسان ليرتبط الانسان بربه ظاهرا وباطنا...
تعليق