رد: ابيات فى حب مصر
لا يمكن أن تكون جميع القيادات العربية ذات مفهوم واحد من الرئاسة فلكل بلد خاصته ومشاكله فكيف تحصل هذه الثورات في جميع البلاد العربية بوقت واحد ألم تفكر بها
وما هذا الكره المفاجىء بين الشعب والدولة الذي حصل اليس هذا من المستغرب
وأما بالنسبة لهذا الطفل الذي تكلمت عنه فأعتقد أنه أكثر عقلانيا من ذاك الثائر الذي انجر وراء المغامرة دون معرفة النتائج وهو يناشد الحرية و أية حرية يناشد أصلا !!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟ وما هي الحرية التي يتكلمون عنها لم نفهم حتى الآن
هل هم فعلا في قيود أم أنهم أحرار بما فعلوه
علينا بقراءة الأفكار وكشف الغشاوة الحاصلة حتى نستدل ولا نأخذ الأمور باحادية الطرف وهكذا هو الحال يمكن أن نعطي لأجيالنا وأبنائنا ونعلمهم وعليهم أن يتعلموا منها حتى لا يثوروا يوما بسبب أخطائنا وأما الجاهل فالى نار جهنم
ودمتم بخير
ولكن المأساة أن بعض شباب العرب يتبنى مقولة شيوخهم بأن ليس في الامكان أبدع مما كان ... فيستسلموا لنفس الافكار ... وهنا المصيبة .. ومثل هذه الشعوب هي المعرضة للموت ...
لقد كتبت مقالة عند بداية الثورة ... فتداخل معي شاب صغير عمره فقط 19 سنة ... ووجدته مفعم بهذه الروح الاستسلامية ....كما لو كان تعرض لغسيل مخ ... أو لعملية تلقين وتحفيظ ... وشعرت بالرثاء له ... لأنه مازال شابا ليس مسموحا له بالاستسلام ، وشعرت بالخطر على مستقبل الامة ...
الحرية ثمنها غالي وتستحق التضحية ... أتمنى للجميع أن يحس بحلاوتها ...
مرة أخرى شكرا لكم شباب مصر .... وللشهداء الجنة ان شاء الله ...
وشكرا لك يا زورق الحياة ...
[/quote]لقد كتبت مقالة عند بداية الثورة ... فتداخل معي شاب صغير عمره فقط 19 سنة ... ووجدته مفعم بهذه الروح الاستسلامية ....كما لو كان تعرض لغسيل مخ ... أو لعملية تلقين وتحفيظ ... وشعرت بالرثاء له ... لأنه مازال شابا ليس مسموحا له بالاستسلام ، وشعرت بالخطر على مستقبل الامة ...
الحرية ثمنها غالي وتستحق التضحية ... أتمنى للجميع أن يحس بحلاوتها ...
مرة أخرى شكرا لكم شباب مصر .... وللشهداء الجنة ان شاء الله ...
وشكرا لك يا زورق الحياة ...
لا يمكن أن تكون جميع القيادات العربية ذات مفهوم واحد من الرئاسة فلكل بلد خاصته ومشاكله فكيف تحصل هذه الثورات في جميع البلاد العربية بوقت واحد ألم تفكر بها
وما هذا الكره المفاجىء بين الشعب والدولة الذي حصل اليس هذا من المستغرب
وأما بالنسبة لهذا الطفل الذي تكلمت عنه فأعتقد أنه أكثر عقلانيا من ذاك الثائر الذي انجر وراء المغامرة دون معرفة النتائج وهو يناشد الحرية و أية حرية يناشد أصلا !!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟ وما هي الحرية التي يتكلمون عنها لم نفهم حتى الآن
هل هم فعلا في قيود أم أنهم أحرار بما فعلوه
علينا بقراءة الأفكار وكشف الغشاوة الحاصلة حتى نستدل ولا نأخذ الأمور باحادية الطرف وهكذا هو الحال يمكن أن نعطي لأجيالنا وأبنائنا ونعلمهم وعليهم أن يتعلموا منها حتى لا يثوروا يوما بسبب أخطائنا وأما الجاهل فالى نار جهنم
ودمتم بخير
تعليق