رد: ابيات فى حب مصر
نعم صحيح كلامي كان موجها بقوة في وقت نرى الفوضى العارمة تجتاح الشوارع في تونس ومصر وليبيا واليمن وغيرها وكان الأمر مخيف جدا وتحدقت عيوننا غير مصدقين واستغربنا من جنس ودين هذا التغيير والذي لم يلاقي حتى الآن راحة ولا سكينة وحتى بعد أن تخلى بعض الرؤساء عن مناصبهم
وبالنسبة لانتقادي فانه لم يكن للشعب المصري بالتحديد بل كان للثورة الغريبة الهوية تلك والتي لم نرى مثيلها في بلادنا ومجتمعنا والتي لم نكن لنلقن ونعلم أولادنا على مثل هذه الطرق وعليك أن تكون أكثر تدقيقا بما تقرأ
وأقول أيضا أننا رغبنا برؤسائنا وأحببناهم دائما لأنهم يمثلوننا وهم كرامتنا وكرامة الوطن وقد كنا نختارهم رجالا دائما ومن خيرة الرجال ولهم مواقف وبطولات ولهم من الحكمة والامتيازات والخبرة التي قليلا ما نراها عند الكثيرين من القياديين ولا نريد أن نخسرهم هكذا هي القصة ولذلك أيضا ومع استمرارالاسلوب والنهج العدواني للصهاينة والاستعماريين أيضا قد نفضل بقاء رؤسائنا لخبرتهم في التعاطي مع هذا الشأن الملتوي المفاهيم كثيرا في هؤلاء المدحورون
وسبحان الله لم نكن مرتاحين من الثورة الغريبة هذه أبدا وقد ثبتت الفتنة وما فعلتها وكيف تم التخطيط لها وقد نرى ما نرى في مخطط البندر بن سلطان الكثير ولكن كيف علينا ايصال الوعي الى الشباب وقد تكون الصرخة في وجههم تعي الشعور بالحذر والادراك فيهم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي علي محمود
نعم صحيح كلامي كان موجها بقوة في وقت نرى الفوضى العارمة تجتاح الشوارع في تونس ومصر وليبيا واليمن وغيرها وكان الأمر مخيف جدا وتحدقت عيوننا غير مصدقين واستغربنا من جنس ودين هذا التغيير والذي لم يلاقي حتى الآن راحة ولا سكينة وحتى بعد أن تخلى بعض الرؤساء عن مناصبهم
وبالنسبة لانتقادي فانه لم يكن للشعب المصري بالتحديد بل كان للثورة الغريبة الهوية تلك والتي لم نرى مثيلها في بلادنا ومجتمعنا والتي لم نكن لنلقن ونعلم أولادنا على مثل هذه الطرق وعليك أن تكون أكثر تدقيقا بما تقرأ
وأقول أيضا أننا رغبنا برؤسائنا وأحببناهم دائما لأنهم يمثلوننا وهم كرامتنا وكرامة الوطن وقد كنا نختارهم رجالا دائما ومن خيرة الرجال ولهم مواقف وبطولات ولهم من الحكمة والامتيازات والخبرة التي قليلا ما نراها عند الكثيرين من القياديين ولا نريد أن نخسرهم هكذا هي القصة ولذلك أيضا ومع استمرارالاسلوب والنهج العدواني للصهاينة والاستعماريين أيضا قد نفضل بقاء رؤسائنا لخبرتهم في التعاطي مع هذا الشأن الملتوي المفاهيم كثيرا في هؤلاء المدحورون
وسبحان الله لم نكن مرتاحين من الثورة الغريبة هذه أبدا وقد ثبتت الفتنة وما فعلتها وكيف تم التخطيط لها وقد نرى ما نرى في مخطط البندر بن سلطان الكثير ولكن كيف علينا ايصال الوعي الى الشباب وقد تكون الصرخة في وجههم تعي الشعور بالحذر والادراك فيهم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي علي محمود
تعليق