يتراوح محتوى الماء في أنسجة النبات النامية والأعضاء الخضرية بين 70-95 %
وفي الأنسجة الاحتياطية للبذور وفي خلايا الأنسجة الميكانيكية من 5 حتى 15% هذا وينخفض المخزون العام والاحتواء النسبي للماء في الأنسجة وخاصة أنسجة أعضاء التكاثر بقدر ما يتقدم طول عمر النبات
ان وظائف الماء في النباتات مبنية على طبيعة خواصه الكيميائية والفيزيائية فهو يتميزبقابلية نوعية عالية على استيعاب الحرارة فيحافظ على النباتات من التسخن المفرط وذلك بفضل قابليته على التبخر بدرجات الحرارة المختلفة
كما أن الماء يذيب جيدا الكثير من المركبات ويتم في الوسط المائي التفكيك الاكتروني لهذه المركبات وتقوم النباتات باستساغة الأيونات الحاوية على العناصر الضرورية للتغذية المعدنية
ان الشد السطحي العالي للماء يحدد دوره في عمليات الامتزاز المختلفة وحركة المركبات المعدنية والعضوية
كما أن خواص الاستقطاب والتنسيق التركيبي لجزيئات الماء تكون السبب في تميع الأيونات والجزيئات للمركبات الواطئة والعالية الجزيئية في خلايا النبات
وللماء أهمية خاصة في تحولات الطاقة في النبات وقبل كل شيء في تراكم الطاقة الشمسية على هيئة مركبات كيميائية عند التمثيل الضوئي
ويمتلك الماء قابلية امرار الأشعة المرئية والأشعة الفوق بنفسجية القريبة منها من الحزمة الضوئية الضرورية للتمثيل الضوئي الا أنه يقوم بحجز معين من الاشعاعات الحرارية وهي الأشعة الدون الحمراء
ان كمية الماء في خلايا أنسجة النبات هي الأساس في تحديد انتفاخ الخلايا وتضخمها وحيث تعتبر عاملا مهما في تنشيط وتوجيه العمليات الفسيولوجية الكيميائية الحيوية المختلفة
ويتم بمشاركة الماء المباشر عدد كبير من التفاعلات الكيميائية الحيوية في تركيب أو انحلال المركبات العضوية في الأحياء النباتية
والماء لا يعتبر مذيبا للأملاح المعدنية الآتية من التربة ووسطا لحركة وتبادل المواد في النباتات فحسب انما جزء لا ينفصل من تركيب الخلايا النباتية
ان كمية الماء في النباتات تعتمد على نوع وعمر النبات وظروف توفير الماء وعلى النتح ونسبيا على التغذية المعدنية
هذا ويؤثر ضمان الرطوبة الى جانب عوامل الوسط الخارجي الأخرى , على كمية ونوعية غلة المحاصيل الزراعية وكذلك على فعالية التسميد
وفي الأنسجة الاحتياطية للبذور وفي خلايا الأنسجة الميكانيكية من 5 حتى 15% هذا وينخفض المخزون العام والاحتواء النسبي للماء في الأنسجة وخاصة أنسجة أعضاء التكاثر بقدر ما يتقدم طول عمر النبات
ان وظائف الماء في النباتات مبنية على طبيعة خواصه الكيميائية والفيزيائية فهو يتميزبقابلية نوعية عالية على استيعاب الحرارة فيحافظ على النباتات من التسخن المفرط وذلك بفضل قابليته على التبخر بدرجات الحرارة المختلفة
كما أن الماء يذيب جيدا الكثير من المركبات ويتم في الوسط المائي التفكيك الاكتروني لهذه المركبات وتقوم النباتات باستساغة الأيونات الحاوية على العناصر الضرورية للتغذية المعدنية
ان الشد السطحي العالي للماء يحدد دوره في عمليات الامتزاز المختلفة وحركة المركبات المعدنية والعضوية
كما أن خواص الاستقطاب والتنسيق التركيبي لجزيئات الماء تكون السبب في تميع الأيونات والجزيئات للمركبات الواطئة والعالية الجزيئية في خلايا النبات
وللماء أهمية خاصة في تحولات الطاقة في النبات وقبل كل شيء في تراكم الطاقة الشمسية على هيئة مركبات كيميائية عند التمثيل الضوئي
ويمتلك الماء قابلية امرار الأشعة المرئية والأشعة الفوق بنفسجية القريبة منها من الحزمة الضوئية الضرورية للتمثيل الضوئي الا أنه يقوم بحجز معين من الاشعاعات الحرارية وهي الأشعة الدون الحمراء
ان كمية الماء في خلايا أنسجة النبات هي الأساس في تحديد انتفاخ الخلايا وتضخمها وحيث تعتبر عاملا مهما في تنشيط وتوجيه العمليات الفسيولوجية الكيميائية الحيوية المختلفة
ويتم بمشاركة الماء المباشر عدد كبير من التفاعلات الكيميائية الحيوية في تركيب أو انحلال المركبات العضوية في الأحياء النباتية
والماء لا يعتبر مذيبا للأملاح المعدنية الآتية من التربة ووسطا لحركة وتبادل المواد في النباتات فحسب انما جزء لا ينفصل من تركيب الخلايا النباتية
ان كمية الماء في النباتات تعتمد على نوع وعمر النبات وظروف توفير الماء وعلى النتح ونسبيا على التغذية المعدنية
هذا ويؤثر ضمان الرطوبة الى جانب عوامل الوسط الخارجي الأخرى , على كمية ونوعية غلة المحاصيل الزراعية وكذلك على فعالية التسميد
تعليق