ما اكثر اوقات الفراغ وما اكثر لحظات الهدوء في منزلي الصغير
ان مللت من الكتابة والبوح للقلم اذهب للرسم
وما ان امل منه حتى اعود الى خيوط اثبتها بلوحة قرمزية وربما بيضاء
ان تعبت من همومي اجلس الي قطع التطريز وابدأ بسرد ما لدي اليها
الي عالم اخر وحديث اخر جديد
امضى في هدوء بين ورقٍِ والوانٍ ودموعٍ حائرةٍ وهكذا تمضي معي الايام
اترككم الان مع بعض المطرزات
التي اصنعها لنفسي في المنزل واحيانا اقدمها كهدية لاحدى صديقاتي
اليكم الصور ملتقطة من كمرة الموبايل
وهذه بعض الدمى الصغيرة تعلق على حاملات المفاتيح
بأمـــــــــــــــــــــان الله
تعليق