منصة زاجل الإجتماعية

تقليص

الوردة الشامية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شمسي
    زراعي جديد
    • Mar 2010
    • 15

    الوردة الشامية

    ارجواغناء موضوع الوردة الشامية بالمعلومات الممكنة وقدر المستطاع لأنني أود القيام بهذا المشروع
  • Mayada oulabi
    !! عضوية الإمتياز !!
    • Aug 2010
    • 3799

    #2
    رد: الوردة الشامية

    الأخ الكريم شمسي



    حاولت أن أجمع لك معلومات من مواقع متفرقه عن الوردة الشاميه

    وأكتشفت أنها وردتي التي أزرعها عندي في البيت التي أخبرتك عنها ومنها يصنع مربى الورد

    وهذه صورة المربى الذي صنعته لي احدى قريباتي

    وممكن أن أحضر لك طريقة صنعه منها لو أحببت ذلك

    اليك صورة المربى







    وهذه صورة الوردة الشاميه




    من أهم أنواع الورد القديم، عرفت منذ آلاف السنين وتعرف محلياً بالوردة الدمشقية، تنشر شجيرة الورد الشامية في لبنان وسورية وبخاصة في غوطة دمشق ومحافظة مدينة دمشق ومحافظة ريف دمشق، وهي من الشجيرات المهددة بالانقراض بسبب قلة الاهتمام بها ولدخول أصناف عديدة من الورد الحديث.



    ويعتقد أن الوردة الدمشقية هي ناتج عملية تهجين بين نوعين من الورد هما R. Canina و R. Gallic وهي شجيرة صغيرة الحجم متعددة السوق لها أشواك معكوفة الورقة ملونة من 5-7 وريقات مسننة جرداء من الوجه العلوي وقليلة الأوبار على الوجه السفلي وهي ذات أذينات بسيطة وحامل الزهرة ذو أشواك خشنة ولون الزهرة وردي فاتح.

    تزهر الوردة الدمشقية بمعدل مرتين سنوياً وأطلق عليها اسم وردة الفصول الأربعة، وقد انتشرت الوردة الدمشقية في عدد من الدول الغربية كتركيا وإيران وبلغاريا والهند وأجريت عليها بعض عمليات التحسين وأعطي لها أسماء محلية وتعد الوردة الشامية أصلاً وراثياً جيداً لمقاومة الجفاف والكلس ولتحمل البرودة وتتميز بزهرتها الوردية اللون شديدة العطرية قطرها 4-5سم وتزهر مرة واحدة من نيسان وحتى حزيران.

    وتجدر الإشارة إلى ضرورة الاهتمام بالورد الشامي والوردة الدمشقية لأهميتها الاقتصادية من النواحي الطبية والعطرية والتزينية ولاحتوائها على عطر الورد وللحصول على زيت عطري، يستخدم في منع النزف وكمواد قابضة ولها استخدامات طبية وتغذوية أخرى متعددة .


    شراب الوردة الشامية الطبيعي
    هو شراب دمشقي معروف محتوياته هي مقطر الوردة الشامية ومغلي بتلاتها إضافة إلى السكر، ومن فوائد هذا الشراب الذي يشرب باردا ً أنه منعش صيفاً وشتاء، غني بالفيتامين "سي" ومنظم للهضم وملطف لتهيج الأغشية المخاطية


    زهورات الوردة الشامية
    هي أزرار الوردة الشامية المجففة، وهي تفيد في حالات الزكام واأنفلونزا وتستعمل كمطهر للحلق والبلعوم ومنظم لجهاز الهضم والبول.




    ماء الورد الطبيعي
    هو عبارة عن مقطر الوردة الشامية الغني بحمض الفال وحمض الليمون والزيت العطري حيث يفيد البشرة وينقيها من الكلف والنمش والبثور ويتمتع بقدرة عالية على ترميم البشرة ويغذيها ويساعد على إزالة التجاعيد والسواد حول العين، كما أنه يستعمل كأساس لمواد التجميل وهو أيضا معالج للبشرة الجافة ومرطب فعال ومطهر للبشرة الحساسة بعد الحلاقة ويضاف كمنكه لبعض الأغذية والحلويات.







    ظلت هذه الوردة ينبوع الجمال والأنوثة وهي أجمل هدية يمكن أن يقدمها شاب لمعشوقته. وتقول الأسطورة : عندما خلق البحر فينوس آلهة الجمال غارت منه الأرض وأرادت أن تثبت قدرتها على خلق جمال مماثل فكانت الوردة الدمشقية .. كما كانت هذه الوردة مقدسة عند إلهة الحب أفروديت التي استخدمتها لطرد الشر ومباركة الحب . تستخدم هذه الأزهار في عمل المربيات ومنها يُستخرج ماء الورد, وهو مهدئ للأعصاب ويضاف للعطور والأدوية, كما يعمل منها الشراب الغني بالفيتامينات.








    الوردة الدمشقية من الزهور التي اكتسبت شهرة عالمية عبر التاريخ, وهي ملكة كل الورود, سميت تيمناً بدمشق أقدم مدينة في العالم, ومن دمشق انطلقت شجيراتها وعطورها إلى جميع أقطار أوروبا إبان الحروب الصليبية وعرفت باسم داماسك روز.


    في هذا الرابط أيضا معلومات كافية عن زراعتها

    http://www.yasmin-alsham.com/vb/showthread.php?t=4301













    شكل الورد الشامي


    تكاثر الورد :


    يتكاثر الورد بعدة طرائق :


    آ – بالعقل: وهي الطريقة الأكثر شيوعاً حيث تؤخذ العقل بطول 20-25 سم في أواخر الشتاء أو في أوائل الربيع من أفرع بعمر سنة واحدة ومن نباتات قوية وسليمة خالية من الإصابات المرضية والحشرية.


    يخرش أسفل العقلة ويطمر ثلثها في التربة في المكان المخصص للأكثار الخضري في المشتل، بعد تجذير العقل تنقل إلى أكياس من النايلون أو إلى صفائح من التنك وتروي باستمرار وحسب الحاجة ويعتنى بتقليمها وتسميدها حتى موعد نقلها إلى المكان الدائم. وتشير الأبحاث إلى أن العقل القاسية من الورد أعطت أفضل نسبة تجذير عند معاملتها بتركيز 2500 جزء بالمليون من هرمون IBA وكانت العقل القاعدية والمتوسطة أفضل من العقل القمية، وبينت الدراسات أن أحسن موعد لأخذ العقل هو شهر كانون ثاني وشباط وأن أفضل حرارة للتجذير هي 22-25ْم وأن أفضل حرارة هواء حول العقل هي 18-20ْم.


    ب – بالترقيد الأرضي : تستعمل هذه الطريقة في إكثار الورد المتسلق النفنوف R.bracteata وتهدف إلى جعل فرع وأكثر النبات على إعطاء جذور وهو ما زال متصلاً مع النبات الأم، تجري هذه العملية في فصل الربيع وذلك بثني الفرع حتى يمس الأرض ويطمر جزء منه في التربة ويترك لمدة سنة كاملة ليقطع بعدها، وتعطي هذه الطريقة نباتات جديدة ولكن بعدد أقل من طريقة العقل.


    ج – التطعيم: grafting


    ويقصد به تطعيم صنف له ميزات خاصة مثال غزارة الإزهار أو رائحة زكية على أصل قوي، يتحمل الإجهادات البيئية، له عدة طرق:


    التطعيم بالبرعم : تهيء الأصول من فروع بطول 15-20سم وتزرع في أواخر فصل الربيع من أيار حتى حزيران وبعد نموها بشكل جيد، يتم التطعيم عليها بالعين اليقظة كما يلي:


    - يعمل شق بشكل حرف T في قاعدة الأصل وبطول 2.5 سم على أن تغطي قمة T نصف قطر الساق.


    - يقطع فرع يحوي عدد من البراعم وبطول 10سم من أفرع ناضجة من الصنف المرغوب وتزال الأوراق والأشواك عنه.


    - ينزع اللحاء الحاوي للبرعم بطول 1.8 سم وبهدوء وبعمق لتجنب الإضرار بالبرعم المأخوذ.


    - يدخل البرعم المأخوذ من الفرع الغض من الصنف المرغوب داخل الشق شكل T الموجود على الأصل مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة المحافظة على وضعية البرعم كما هي عند وضعه بالشق والتأكد من إحداث تماس جيد مع خشب الأصل ثم يغلق الشق.


    - يربط البرعم إلى الأصل برباط مطاطي عريض فوق الطعم وأسفله من الاتجاهين.


    - عند نجاح عملية التطعيم يستمر البرعم بالحياة ويحافظ على لونه الأخضر خلال 7-10 أيام ويبدأ البرعم في النمو في الربيع القادم.


    شكل التطعيم بالبرعم




    شكل التطعيم بالقلم


    التطعيم بالقلم: ويكون ذلك في أول الربيع حيث تطعم الغراس البرية بالقلم المأخوذ من نبات جيد ومرغوب، ويزرع القلم داخل الأصل ويربط ويترك.


    هذه الطريقة قليلة الاستعمال في تطعيم الورد تجارياً لكونها تأخذ وقت طويل من الزراعة حتى الإزهار وينصح إجراؤها في البيوت البلاستيكية لأن تكاليف الإنتاج مرتفعة نسبياً.


    بالعقل الساقية: تؤخذ العقل الساقية في الصيف بعد سقوط الإزهار وبطول 15-20سم، تزال عنها كافة الأوراق باستثناء واحدة أو اثنتين في القمة، ثم تزرع العقلة بحيث يدفن بعضها في التراب ثم تروى ويوضع فوقها زجاجة فارغة لمساعدتها في تشكيل الجذور، ترفع هذه الزجاجة في الربيع القادم.


    التكاثر الجنسي: ويكون ذلك بأخذ البذور من صنف معين أو بعد التهجين بين صنفين وتوضع في الماء لعزل البذور الهايف الطافية ثم تزرع البذور في صوان بعمق 6سم تحوي خليطاً من الرمل والدبال ثم توضع في برادات على درجة 4ْم لمدة ثلاثة أشهر لتشجعها على الإنبات ثم تنقل الصواني إلى قرب النافذة من أجل الإضاءة الجيدة تحت حرارة ثابتة 18-20ْم وعندما يتكون ثلاثة أوراق على البذرة بعد انتاشها تنقل إلى الأصص. تعد هذه الطريقة من أصعب طرق الإكثار وهي لا تستخدم لأغراض إنتاجية بل لأغراض بحثية وللحصول على أصناف هجينة تحمل صفات وخصائص جديدة.


    التكاثر بتقانة زراعة الأنسجة: طريقة مخبرية حديثة التطبيق في سورية يؤخذ جزء صغير من القمة النامية للنبات وتوضع فوق بيئة جيدة وتحت ظروف مراقبة من حرارة وضوء ورطوبة وتهوية وبعد تكون الجذور النموات الخضرية يتم نقلها إلى الأصص ويجري أقلمتها على الظروف الطبيعية في بيئة خالية من مسببات الأمراض.


    زراعة غراس الورد: يفضل زراعة غراس الورد خلال طور سكون العصارة في نهاية فصل الشتاء ويستحسن زراعة الغراس في غضون 12ساعة من استلامها وقد يكون من المفيد نزع الغطاء الحافظ للرطوبة ثم تغطية النبات بقطعة خيش مبللة أوعلى الأقل رشها بالماء أو غمر الجذور بماء حاو على كمية من التراب لمدة ساعتين لتساعد في ابقائها رطبة.


    تحفر حفرة بعمق 45 سم وتخلط التربة بمثل حجمها من السماد العضوي، ثم يوضع قليل من هذه الخلطة في قاع الحفرة على شكل هرمي يسهل توزع الجذور وبعد التأكد من وضع الغرسة بالشكل المناسب يردم خليط التراب والسماد وترص التربة ثم تروى الغرسة، تختلف المسافة بين شجرة الورد والأخرى حسب الهدف من الزراعة ونوع الصنف ورغبة صاحبة العمل.


    تجدر الإشارة إلى إبقاء نقطة اتصال الطعم بالأصل تحت سطح التربة بنحو 2.5سم في المناطق الباردة جداً وتترك فوق سطح التربة في سورية بنحو 2.5سم.


    من المفيد الإشارة أيضاً إلى ضعف قدرة جذور الورد على منافسة جذور النباتات الأخرى التي قد تكون موجودة في نفس الحوض ويفضل في مثل هذه الحالة وضع فواصل معدنية على عمق نحو 40سم للفصل بين الجذور.


    المتطلبات البيئية وعمليات الخدمة للورد :


    يحتاج نبات الورد إلى الإضاءة الشديدة والحرارة المرتفعة ويلاحظ أن الإنتاج الأعظمي من الإزهار يكون في الربيع و الصيف حيث الإضاءة والحرارة كافيتان وعليه فلا ينصح بزراعة الورد في الأماكن الظليلة لكون النبات بحاجة على الأقل لـ 6ساعات من أشعة الشمس يومياً.


    التربة : يفضل الورد التربة العميقة متوسطة القوام غنية بالمادة العضوية ولا تنجح الشجرة في الأراضي الغدقة أو ضعيفة التهوية حول الجذور كما وأنه من المفيد عزق التربة وتحريكها وتفكيك التربة السطحية وتهويتها.


    الري : تفضل طريقة الري بالتنقيط وإذا استخدم الري العادي يفضل عدم رش الساق والأوراق منعاً من الإصابة بالأمراض وتختلف احتياجات النبات من الماء بحسب الموقع والصنف ونوع الأرض ومرحلة النمو وعمر الشجيرة وبحسب الظروف البيئية وتؤدي عملية الري المنتظمة إلى زيادة النمو الخضري وزيادة نسبة الإزهار المتكونة.


    التسميد : يضاف السماد العضوي قبل الزراعة بمعدل نصف كيلو غرام للمتر المربع أو بمعدل 5-10 كغ للدونم، ويضاف السماد العضوي المتحلل بسماكة 5سم حول الشجرة بعد التقليم الشتوي ويضاف السماد الكيماوي N.P.K وبمعدل 10-5-10 للدونم من نترات الأمونيوم سلفات البوتاسيوم سوبر فوسفات ثلاثية.


    وفي حال زراعة الورد في أراضي كلسية يضاف الآزوت على شكل سلفات الأمونيوم بطيئة التحلل، ويمكن في حال ظهور أعراض النقص وتوفر الإمكانيات إضافة العناصر النادرة من حديد ومنغنيز، مغنزيوم وغيرها.


    التقليم : تتم عملية التقليم خلال فصل الشتاء وبداية فصل الربيع أي قبل بدء النمو الجديد وتزال الأفرع الميتة والتالفة كما تزال التفرعات المتجهة إلى وسط الشجرة ويكون التقليم حسب الصنف والغاية من الزراعة، وتكون عملية القص فوق العيون بميل 45ْ عن محور الساق وذلك لمنع تجمع قطرات الندى والمطر التي تؤدي إلى حدوث تعفن وتختلف طريقة التقليم بحسب هدف تربية الشجرة لأن هناك التربية العالية والتربية القصيرة.


    ويجب بشكل عام أن تتناسب عملية التقليم مع طبيعة الصنف فمثلاً:


    - يستعمل التقليم الجائر للأفرع التي لها من العمر أربعة سنوات وذلك بهدف تشجيع نمو أفرع جيدة تسهم في زيادة الإنتاج.


    - يستعمل التقليم المستمر لأصناف الورد التي تنتج أزهاراً عنقودية من مجموعات الورد الحديث وذلك للحصول على تفرعات غزيرة وأزهار وفيرة.


    - يجري التقليم الصيفي عندما تظهر نموات على الأصل تحت نقطة التطعيم والتي يمكن أن تكون خلفات أو طرود شحمية، وتزال من نقطة اتصالها مع الأصل وإذا كان خروجها من تحت سطح التربة فيجب إزالتها من مكان التقائها مع الشجرة الأم.


    قطف الإزهار :


    تقطف الزهور بمقصات نظيفة وحادة وبعد وضع قفازات حماية اليد من ضرر الأشواك، ويكون القص على ارتفاع 6مم من قاعدة الورقة الخماسية الوريقات.


    فرك البراعم :


    تهدف هذه العملية إلى إزالة البراعم الزهرية الموجودة على الفرع المزهر أسفل الزهرة الطرفية مباشرة وذلك لتوفير الطاقة اللازمة للزهرة الطرفية أو القمية وللحصول على أزهار كبيرة الحجم.


    عطر الورد أو زيته :


    هو ناتج تقطير بتلات الإزهار ويعطي عادة زيتاً أصفر مخضراً يستعمل في صناعة العطور وتستخدم الوردة الشامية بكثرة للحصول على عطورات علماً أن الحصول على لتر واحد من العطر يلزم نحو 4طن من أزهار الورد.


    أمراض الورد وحشراته : يصاب الورد بعدد من الحشرات والأمراض من أهمها :


    - المن : حشرة صغيرة جداً متعددة الألوان تتطفل على النموات الحديثة وعلى حواف البراعم الزهرية وأعناقها مؤدية إلى تشوهها والتفافها بفعل سحب العصارة النباتية، كما وأن مخلفات المن تجذب الحشرات الأخرى وبخاصة النمل وتؤدي الإصابة الشديدة إلى ظهور سائل عسلي يسمى الندوة العسلية يتحول لونه إلى لون أسود، يكافح المن بالرش بمادة الديمكرون مرتين إلى ثلاث مرات في الربيع.


    - التربس : حشرة صغيرة تهاجم الإزهار وقمم الأفرع والأوراق وتؤخر من تفتح الإزهار وينصح برش النبات بمادة الملاثيون مرتين إلى ثلاث مرات في أوائل فصل الربيع.


    - البياض الدقيقي : مرض فطري يصيب الأوراق والأفرع والبراعم الزهرية، تؤدي الإصابة إلى التفاف الأوراق وذبولها كما تذبل الإزهار قبل تفتحها ويظهر مسحوق أبيض أو رمادي يغطي الأفرع والأوراق.


    هذا المرض من أخطر أمراض الورد انتشاراً في سورية ويزداد شدة مع ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة الناتجة عن زيادة الكثافة وعدم التقليم وزيادة فترات الري. ينصح باستخدام المبيدات الفطرية، تراي فورين، بينوميل، ثيوفانات، ميثيل اوديتوكاب.


    - الصدأ : من الأمراض الخطرة التي تصيب الورد ويسبب ظهور بثرات وردية على الأوراق والأفرع تؤدي إلى زيادة فقد الماء وجفاف النبات وموته عند الإصابة الشديدة. ينصح فوراً بإزالة الأفرع المصابة من الأسفل لحماية باقي أجزاء النبات ويمكن استعمال مبيدات فطرية مثال المانيب، الثيرام، ورشها عدة مرات على السطح السفلي للأوراق بمعدل مرة كل 10-14 يوم. وينصح بقص الأجزاء المصابة وحرقها وقلة ترطيب الأوراق ومراعاة التهوية وبخاصة في الصوب الزجاجية




    إقرأ المزيد:

    الوردة الدمشقية

    http://forum.zira3a.net/showthread.php?t=6660&page=1#ixzz1SOnK0Eeb
    التعديل الأخير تم بواسطة Mayada oulabi; الساعة 07-18-2011, 12:26 AM.
    اللَّهُمَّ عَامِلْنا بِإِحْسَانِكَ، وَتَدَارَكْنَا بِفَضْلِكَ وَامْتِنَانِكَ، وَتَوَلَّنَا بِرَحْمَتِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ

    تعليق

    • هدى نوفل
      زراعي نشيط جدا
      • May 2011
      • 519

      #3
      رد: الوردة الشامية

      جزاك الله خيرا على هذا الشرح الوافى

      و كما قيل : عش فى الدنيا عالما أو متعلما .

      تعليق

      مواضيع شائعة

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      جاري المعالجة..
      X