الــزراعة الـعــــضوية:
الزراعة العضوية هي نظام زراعي يعتمد على استخدام المواد الطبيعية البيولوجية في الزراعة بدلا من الأسمدة الكيماوية و المبيدات ومواد المكافحة الضارة بالصحة العامة. كما لا يسمح فيه باستخدام السلالات والكائنات المحورة وراثيا و كذلك الإشعاع المؤين و المواد الحافظة في عمليات التصنيع والإعداد أو التعليب، وبالتالي تصل المواد الغذائية إلى المستهلك بحالتها الطبيعية.
ويحتاج الإنتاج العضوي إلى فترة تحول من الزراعة الكيماوية إلى الزراعة العضوية و عمليات تفتيش وتصديق لأماكن الإنتاج وذلك للتأكد من توفر الشروط و المعايير في المنتج العضوي ولضمان حقوق المنتج و المستهلك، ويتم ذلك وفق شروط محددة وضعتها وزارة البيئة والمياه.
تتميز المواد الغذائية الناتجة عن الإنتاج العضوي بما يلي:
* أطيب في الطعم .
* عناصرها الغذائية متزنة و أقرب إلى الطبيعة.
* خال من المواد السامة و الضارة و الناجمة عن تراكم المبيدات و الأيونات الحرة.
* أن عمليات إنتاجها و تصنيعها تتم بطرق لا تضر بالبيئة.
تستند الزراعة العضوية على الممارسات الآتية:
* استخدام مصادر طبيعية كالأسمدة العضوية في تغذية النبات.
* إدامة خصوبة التربة بإضافة مواد ذات مصدر عضوي مع المحافظة على الدورات الطبيعية على الدورات الطبيعية للعناصر المغذية.
* حماية المحاصيل الزراعية من الحشرات والأمراض بإتباع إدارة زراعية متكاملة وصيانة النظام البيئي دون الحاجة لاستخدام مواد كيميائية ضارة.
* حماية الأعداء الطبيعية للآفات و استخدام مواد طبيعية في عمليات المكافحة.
* الإدارة المعتمدة على استغلال المخلفات النباتية و الحيوانية.
* إدامة الصحة الحيوانية باعتماد الصحة الوقائية بدلا من الأدوية و المضادات.
* الحد من استخدام المصادر غير المتجددة و المحافظة على البيئة و المجتمع وإقامة نظام زراعي مستدام.
* إعادة استخدام المخلفات النباتية و تدويرها.
فوائد الزراعة العضوية:
* تحافظ الزراعة العضوية على البيئة فهي تقلل من تلوث المياه بالمواد الكيماوية و المبيدات.
* تحد من استخدام مصادر الطاقة غير المتجددة و المواد المصنعة وبالتالي تقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري و استيعاب كبير لكربون التربة.
* تجعل من التربة وسط حي تنمو فيه الحيوانات و الكائنات المفيدة .
* تساهم في إثراء الحياة الفطرية و زيادة أعداد الأعداء الطبيعية و المفترسات المفيدة.
* تعزيز قوام و بناء التربة وذلك من خلال إتباع دورات محصولية وزيادة المواد العضوية وتحفيز تكاثر حيوانات و نباتات و مجهريات التربة.
* توفير غذاء صحي خال من المضادات الحيوية و الكيماويات والمبيدات.
* تقليل المخاطر التي يتعرض لها المزارعين الناجم عن استخدام المواد السامة.
* تنمية الريف وجعله متناغما مع الطبيعة واستيعاب أفضل للأيدي العاملة.
حقائق و إحصائيات :
* قدر قيمة المبيعات من الأغذية العضوية 23 بليون دولار (2002).
* أزداد الطلب على المنتجات العضوية بنسبة 20% منذ سنة 1990 .
* تباع الأغذية العضوية في 20,000 مخزن في الولايات المتحدة.
* أزداد سعر مبيعات المواد العضوية في الولايات المتحدة من 1 بليون إلى 7.8 بليون خلال 10 سنوات .
* سوف تصل نسبة المساحات المزروعة بحقول عضوية في ألمانيا والسويد إلى 20% من المساحات الزراعية بحلول سنة 2010.
* تبلغ مساحة الحقول العضوية في أوربا 5.6 مليون هكتار تضم 143000 مزارع.
* تبلغ المساحة المزروعة بشكل عضوي في استراليا 10 مليون هكتار .
* معظم غذاء الأطفال في ألمانيا عضوي و30% من الخبز المستهلك في مدينة ميونخ هو عضوي.
* أقرت إيطاليا قانون لجعل كل الغذاء في المدارس عضوي سنة 2005.
الزراعة العضوية هي نظام زراعي يعتمد على استخدام المواد الطبيعية البيولوجية في الزراعة بدلا من الأسمدة الكيماوية و المبيدات ومواد المكافحة الضارة بالصحة العامة. كما لا يسمح فيه باستخدام السلالات والكائنات المحورة وراثيا و كذلك الإشعاع المؤين و المواد الحافظة في عمليات التصنيع والإعداد أو التعليب، وبالتالي تصل المواد الغذائية إلى المستهلك بحالتها الطبيعية.
ويحتاج الإنتاج العضوي إلى فترة تحول من الزراعة الكيماوية إلى الزراعة العضوية و عمليات تفتيش وتصديق لأماكن الإنتاج وذلك للتأكد من توفر الشروط و المعايير في المنتج العضوي ولضمان حقوق المنتج و المستهلك، ويتم ذلك وفق شروط محددة وضعتها وزارة البيئة والمياه.
تتميز المواد الغذائية الناتجة عن الإنتاج العضوي بما يلي:
* أطيب في الطعم .
* عناصرها الغذائية متزنة و أقرب إلى الطبيعة.
* خال من المواد السامة و الضارة و الناجمة عن تراكم المبيدات و الأيونات الحرة.
* أن عمليات إنتاجها و تصنيعها تتم بطرق لا تضر بالبيئة.
تستند الزراعة العضوية على الممارسات الآتية:
* استخدام مصادر طبيعية كالأسمدة العضوية في تغذية النبات.
* إدامة خصوبة التربة بإضافة مواد ذات مصدر عضوي مع المحافظة على الدورات الطبيعية على الدورات الطبيعية للعناصر المغذية.
* حماية المحاصيل الزراعية من الحشرات والأمراض بإتباع إدارة زراعية متكاملة وصيانة النظام البيئي دون الحاجة لاستخدام مواد كيميائية ضارة.
* حماية الأعداء الطبيعية للآفات و استخدام مواد طبيعية في عمليات المكافحة.
* الإدارة المعتمدة على استغلال المخلفات النباتية و الحيوانية.
* إدامة الصحة الحيوانية باعتماد الصحة الوقائية بدلا من الأدوية و المضادات.
* الحد من استخدام المصادر غير المتجددة و المحافظة على البيئة و المجتمع وإقامة نظام زراعي مستدام.
* إعادة استخدام المخلفات النباتية و تدويرها.
فوائد الزراعة العضوية:
* تحافظ الزراعة العضوية على البيئة فهي تقلل من تلوث المياه بالمواد الكيماوية و المبيدات.
* تحد من استخدام مصادر الطاقة غير المتجددة و المواد المصنعة وبالتالي تقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري و استيعاب كبير لكربون التربة.
* تجعل من التربة وسط حي تنمو فيه الحيوانات و الكائنات المفيدة .
* تساهم في إثراء الحياة الفطرية و زيادة أعداد الأعداء الطبيعية و المفترسات المفيدة.
* تعزيز قوام و بناء التربة وذلك من خلال إتباع دورات محصولية وزيادة المواد العضوية وتحفيز تكاثر حيوانات و نباتات و مجهريات التربة.
* توفير غذاء صحي خال من المضادات الحيوية و الكيماويات والمبيدات.
* تقليل المخاطر التي يتعرض لها المزارعين الناجم عن استخدام المواد السامة.
* تنمية الريف وجعله متناغما مع الطبيعة واستيعاب أفضل للأيدي العاملة.
حقائق و إحصائيات :
* قدر قيمة المبيعات من الأغذية العضوية 23 بليون دولار (2002).
* أزداد الطلب على المنتجات العضوية بنسبة 20% منذ سنة 1990 .
* تباع الأغذية العضوية في 20,000 مخزن في الولايات المتحدة.
* أزداد سعر مبيعات المواد العضوية في الولايات المتحدة من 1 بليون إلى 7.8 بليون خلال 10 سنوات .
* سوف تصل نسبة المساحات المزروعة بحقول عضوية في ألمانيا والسويد إلى 20% من المساحات الزراعية بحلول سنة 2010.
* تبلغ مساحة الحقول العضوية في أوربا 5.6 مليون هكتار تضم 143000 مزارع.
* تبلغ المساحة المزروعة بشكل عضوي في استراليا 10 مليون هكتار .
* معظم غذاء الأطفال في ألمانيا عضوي و30% من الخبز المستهلك في مدينة ميونخ هو عضوي.
* أقرت إيطاليا قانون لجعل كل الغذاء في المدارس عضوي سنة 2005.
تعليق