تويتر
رد: ما هو الحل برأيك؟؟اما انا فهذا رايي...
آمين يا رب
وسأقول أني أخاف كثيرا من تلك الديموقراطية التي تربوا عليها الأميركان والغرب و التي بدأو يصّدرونها لأبناءنا في البلاد العربية باسم الحرية ونحن كشرقيين نقتبس أصلا أنظمتنا السياسية والاجتماعية من موروثنا الديني وقد نرغب بأن نبقي على رؤسائنا كما جميع الملوك و كما هو الحال الآن في جميع الدول العربية فهذا مفهومنا , والذي أفهمه أيضا أننا لسنا بحاجة لمثل هذه الديمقراطيات والحريات التي يمكن أن تفكك وحدة الأسرة والروابط الاجتماعية وتدخلنا في عالم من الرفض والتمرد وكثرة الثرثرات والكلام الفاضي والمتناقضات الكلامية التي لا يأتي منها الا ضياع الوقت ووجع الراس والعصبية وهذه الديمقراطية المصدرة الينا يمكن أن تؤثرعلى كل شيء حتى وكأننا لن نقوى بالسيطرة على أولادنا وقد نسمح لهم بعمل ما يشاؤون وأعتقد أن هذا ليس بجيد أبدا فمثلا نراهم في اميركا يتهاترون على أهاليهم وليس هناك أي ضابط لهم والدولة لديهم تساعد على حرية الفرد دون الرجوع الى المفهوم الديني والفلسفي الأخلاقي للبشر في جميع مراحل حياته وحياة غيره ( فقط يقول لك حرية) أما بعد فلا شيء أبدا , وهناك أيضا مثال أقوله لك و كأن أحد الشبان في البيت الأميركي يحتاج الى حذاء ولكن والده ليس معه ثمن هذا الحذاء وفي لحظة من الجنون الديمقراطي الذي اعتاد عليه هذا الشاب يمكن أن يتهجم على والديه ويضربهم ويمكن أن يصل الأمر الى أسوا من ذلك أو يذهب ليسرق حذاء ويمكنه أيضا أن يخلق مئة حجة ويتعلم الكذب أيضا فهو حر وليس هناك أي رادع يمكن أن يردعه ويقولون أن عليك أن تتحمل فهو شاب صغير ولا يفهم ( فهل هذا هو المطلوب!!!؟؟ حرية )
لذلك فان هذه الحريات قد تخبىء في داخلها ديمقراطية لا نفع منها في بلادنا وأعتقد أننا لن نستطيع التماشي معها لأن هذا بلدنا أصلا وليس بلدهم وهذا بيتي وهؤلاء هم أولادي وأرغب أن أربيهم كما أفهم وكما يرضى ديني وأن يدوس على رقبتي ابن بلدي لو كنت مخطأً فصرماية ابن بلدي عاراسي أما أن يأتي الغريب ويدوس على كرامتي وكرامة أولادي فهذا لن أرضاه أبدا وفشروا ولذلك أتمنى أن يأخذوا بديمقراطيتهم ويذهبوا بعيدا الى بلادهم وكفانا شرهم المميت فقد قتلوا الكثير من الشبان بتحريضهم المستمر وهم المسؤلين عن قتلهم وليست الحكومات وسنحتاج الى تفسير الأمر بعد فترة وبعد أن تتكشف الأمور أكثر وحمى الله بلادنا وأولادنا من تلك العاصفة المغبرة التي أعمت أعين الكثير منا وأعتقد أن المراد من هذه الحرية هو الدعس على مبادىء التربية الشرقية والغاء بعض مبادىء الدين والتمرد عليه والسيطرة على الفرد والضغط عليه باسلوب المافيا المنظمة ( التوريط أولا ومن ثم تثبيت التهمة عليه واستغلاله )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آمين يا رب
وسأقول أني أخاف كثيرا من تلك الديموقراطية التي تربوا عليها الأميركان والغرب و التي بدأو يصّدرونها لأبناءنا في البلاد العربية باسم الحرية ونحن كشرقيين نقتبس أصلا أنظمتنا السياسية والاجتماعية من موروثنا الديني وقد نرغب بأن نبقي على رؤسائنا كما جميع الملوك و كما هو الحال الآن في جميع الدول العربية فهذا مفهومنا , والذي أفهمه أيضا أننا لسنا بحاجة لمثل هذه الديمقراطيات والحريات التي يمكن أن تفكك وحدة الأسرة والروابط الاجتماعية وتدخلنا في عالم من الرفض والتمرد وكثرة الثرثرات والكلام الفاضي والمتناقضات الكلامية التي لا يأتي منها الا ضياع الوقت ووجع الراس والعصبية وهذه الديمقراطية المصدرة الينا يمكن أن تؤثرعلى كل شيء حتى وكأننا لن نقوى بالسيطرة على أولادنا وقد نسمح لهم بعمل ما يشاؤون وأعتقد أن هذا ليس بجيد أبدا فمثلا نراهم في اميركا يتهاترون على أهاليهم وليس هناك أي ضابط لهم والدولة لديهم تساعد على حرية الفرد دون الرجوع الى المفهوم الديني والفلسفي الأخلاقي للبشر في جميع مراحل حياته وحياة غيره ( فقط يقول لك حرية) أما بعد فلا شيء أبدا , وهناك أيضا مثال أقوله لك و كأن أحد الشبان في البيت الأميركي يحتاج الى حذاء ولكن والده ليس معه ثمن هذا الحذاء وفي لحظة من الجنون الديمقراطي الذي اعتاد عليه هذا الشاب يمكن أن يتهجم على والديه ويضربهم ويمكن أن يصل الأمر الى أسوا من ذلك أو يذهب ليسرق حذاء ويمكنه أيضا أن يخلق مئة حجة ويتعلم الكذب أيضا فهو حر وليس هناك أي رادع يمكن أن يردعه ويقولون أن عليك أن تتحمل فهو شاب صغير ولا يفهم ( فهل هذا هو المطلوب!!!؟؟ حرية )
لذلك فان هذه الحريات قد تخبىء في داخلها ديمقراطية لا نفع منها في بلادنا وأعتقد أننا لن نستطيع التماشي معها لأن هذا بلدنا أصلا وليس بلدهم وهذا بيتي وهؤلاء هم أولادي وأرغب أن أربيهم كما أفهم وكما يرضى ديني وأن يدوس على رقبتي ابن بلدي لو كنت مخطأً فصرماية ابن بلدي عاراسي أما أن يأتي الغريب ويدوس على كرامتي وكرامة أولادي فهذا لن أرضاه أبدا وفشروا ولذلك أتمنى أن يأخذوا بديمقراطيتهم ويذهبوا بعيدا الى بلادهم وكفانا شرهم المميت فقد قتلوا الكثير من الشبان بتحريضهم المستمر وهم المسؤلين عن قتلهم وليست الحكومات وسنحتاج الى تفسير الأمر بعد فترة وبعد أن تتكشف الأمور أكثر وحمى الله بلادنا وأولادنا من تلك العاصفة المغبرة التي أعمت أعين الكثير منا وأعتقد أن المراد من هذه الحرية هو الدعس على مبادىء التربية الشرقية والغاء بعض مبادىء الدين والتمرد عليه والسيطرة على الفرد والضغط عليه باسلوب المافيا المنظمة ( التوريط أولا ومن ثم تثبيت التهمة عليه واستغلاله )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق