تُلزمنا الحّياه بأشياءً لانُريدُها
وتُبعدنا عن أشياء أردنها وكُلما كَبُرنا أبتعّدنا عَنها
هُنا يكون الإنسّان قابل لكُل شَيئ مضّر في حياته لأنه تأقلَم على الوجّع
ولكن ألايستحق منا الإهتمام بأن نُفكر بتلك المساحات الصغيره المختبئه؟
خَلف جُدران الغّياب بأن نُفكر بها ولاتستشعّر بأنها صَغيره بأن تُفرحَنا ..
- وهُنا يَقول واسيني : السعّادة لاتحّتاج الى إستحالات كَبيرة
أشّياء صَغيرة قادره على أن تهُزنا في العُمق ...
وافِر الإحّترام
تعليق