عجيب أمرنا نحن من ننشد السعادة.
كيف لنا أن نحوي كلمة مثل تلك بين أضلعنا ونحن يوما بعد يوما نغدو
أكثر إنفتاحا على الآخرين وأكثر إنطواء على أنفسنا..
كيف لك أن تعرف المزيد عن نفسك وأنت تجرها من تحتك وتدعي أنك أسير الهم ..
نفسك وإن عرفتها فهي بحاجة إلى خالقك ذاك الذي تنشد السعادة على دربه..
خالقك ذاك من لا مفر لك منه.. ما أجمل أن نعود إاليه ونطرح دموعنا حرقة
لأننا كنا نبحث عنه والآن فقط وجدناه.. حبيب غائب و شافي العلل .. متى
سنتخلص من جشعنا الدنيوي البحت وركضنا نحو المادة؟؟
كيف لنا أن نحوي كلمة مثل تلك بين أضلعنا ونحن يوما بعد يوما نغدو
أكثر إنفتاحا على الآخرين وأكثر إنطواء على أنفسنا..
كيف لك أن تعرف المزيد عن نفسك وأنت تجرها من تحتك وتدعي أنك أسير الهم ..
نفسك وإن عرفتها فهي بحاجة إلى خالقك ذاك الذي تنشد السعادة على دربه..
خالقك ذاك من لا مفر لك منه.. ما أجمل أن نعود إاليه ونطرح دموعنا حرقة
لأننا كنا نبحث عنه والآن فقط وجدناه.. حبيب غائب و شافي العلل .. متى
سنتخلص من جشعنا الدنيوي البحت وركضنا نحو المادة؟؟
سؤال نسأله أنفسنا في الليل ونمضي صباحا لنتسآءل هل نستطيع تحقييقه؟؟
وتكون الإجابة بعد برهة أننا نملك طموح وأمل ونرغب في تحققيق أحلامنا اوأهدافنا الطفولية ..
وتكون الإجابة بعد برهة أننا نملك طموح وأمل ونرغب في تحققيق أحلامنا اوأهدافنا الطفولية ..
معك حق يا طيني الصنعة ..
لكن عليك الإنتباه لإشارة التوازن في الحياة .. فمهما انغمست في مادياتك
فلا تنسى ربًا ينتظرك وإن تقربت إليه شبرًا تقرب إليك ذراعًا ..
أما آن الأوان أن نعود لإنسانيتنا !!
لكن عليك الإنتباه لإشارة التوازن في الحياة .. فمهما انغمست في مادياتك
فلا تنسى ربًا ينتظرك وإن تقربت إليه شبرًا تقرب إليك ذراعًا ..
أما آن الأوان أن نعود لإنسانيتنا !!
تعليق