الموضّوع للنقّاش,
لطّالما حَيرني وراوَدنى سُؤال, هل إنتهّى عَصّر المُنتديات والمواقعّ الشَريفة؟
وللحّديث بَقية مَعكُم أعّزائي!
لعُشاق النسكافيه
ولمُدمّني القهّوة
ولمُحبي الشّاي
ولكّي لا نظّلم أحداً فبقية الطّلبات الباردة أو الساخّنة طّالبو بها من صّديقنا علي محمود
تعليق