منصة زاجل الإجتماعية

تقليص

لن ابكي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أرض الشام
    !! الألــفــ 4 ــــيــة !!
    • Sep 2010
    • 4387

    لن ابكي








    رواية لن أبكي للكاتب نبيل فاروق

    لتحميل الرواية

    اضغط هنا

    باسوورد فك الملف

    Latest news coverage, email, free stock quotes, live scores and video are just the beginning. Discover more every day at Yahoo!


    قراءة طيبة










    https://www.layalina.com/site-images...2014&croptop=1

    قبل ان ترحل ,, كان علي ان اوضح لك أمراً
    معك انا خسرت اكثر مما ربحت
    وفي اليوم الذي ظهرت فيه على حقيقتك

    لم تعد تعني لي شيئا ...






  • أرض الشام
    !! الألــفــ 4 ــــيــة !!
    • Sep 2010
    • 4387

    #2

    ملخص الرواية

    انتهت ليلتي لهاليوم بقراءة هالرواية
    كالمعتاد خليني احكي ملخصها
    بتحكي القصة عن تضحية زوجة لزوجها
    تضحية لانسان حبته بكل مافيها وهو ما اخلص ولا فكر بمشاعرها
    زوج وزوجة همي وفاء ومحمود اخده بعضهم عن حب من ايام الجامعة
    وكان يضرب فيهم المثل دائما على هالعلاقة النبيلة والمحبة والمخلصة
    اتوج هالحب بالزواج ... وكل زواج بكون فيه من وراه عيله واطفال ... بس زوجها محود كان شرطه من وفاء انه ما تفكر بانجاب اطفال بالوقت الحالي كونه حالهم المادية مو ميسرة
    مع العلم انه وضعهم كان كويس ومو بهالسوء الي بمنعم ينجبو اطفال
    وفاء بيوم من ايام شغلها حست بدوخة وودتها وحدة من الزميلات على المشفى وطلعت حامل فحبت تعملها مفاجئة لمحمود
    بس كان العكس ... محمود عد هالشغلة عدم وفاء بوعدها وقرر يتركها ازا ما سقطت البيبي ... وفهعلا حمل اغراضه وترك البيت
    وفاء ما سدقت الشي لي عم يعمله لانه حبهم كان يضرب فيه المثل... ولو محمود بحبها كان خلى هالولد كرمالها وكرمال فرحتها فيه
    بس ابدا ما رضي الا تسقطه ... وبيوم من الايام ومن بعد ما ترك محمود البيت قررت تروحله على الشركة الي بيشتغل فيها وهنيك اصر انه مايرجع الا لا تخلص من الجنين
    ومن صدمتها وهي نازلة من سم الشركة ومصدومة من محمود وقعت وقعة عنيفة والجنين سقط
    وهاد الشي خلى محمود يحس بالندم ... وبالعتاب من قبل وفاء
    بس بعد هيك الامور بتتصافى ووفاء بطبعها كتير حساسة وعاطفية ورمنسية وبمراضاه محمود الها نستها الجنين
    بهي الاوقات محمود بخبر وفاء انه رح يعمل بالخارج مشان يقدر يحص على مرتب كويس ويقدر بدوره يحققلها رغبتها انه تسير ام وانه يقدر يأمن لولاده الحياة المريحة
    وفاء تعلقها بمحمود كان من ايام الجامعة كبير كتير وما كان في شي رح يفرقهم غير الموت وكانت وفاء تتصور انه محمود ببادلها نفس هالشعور
    المهم محمود بسافر على الكويت وهنيك بتسير حرب بهديك الفترة وبنعرفها حرب الخليج بين العراق والكويت
    وفاء كانت زوجة مخلصة لابعد الحدود
    قررت من بعد ما هديت الحرب انه تروح على الكويت وتسأل عليه لانه ما رجع لمصر ولا مع العبارات المصرية الي نقلت العمال من الكويت للسويس خلال الحرب
    تركت شغلها وباعت كل شي بتملكه من صيغتها ... وبلشت ادور على اعزر انسان بحياتها
    بالكويت كزا واحد سألته وحكولها انه مين وهي من تعلقها فيه وحبها اله ضلت تلغي هالفكرة وتفضل تسأل عنه
    اخر شي دلوها على رجال كان معه بنفس لسيارة وقت ما اتهاجمه بالكويت وحكالها انه راح على السعودية
    ومن السعودية حملت حالها عن صاحب الشركة وحكولها انه سار بالهولندا
    ارتاحت انه لساته عايش بس استغربت كتير ليه راح على هولنادا وليه ما طمنها عليه وليه ما اتصلت
    ضلت قلقانة وقررت تروح على هولندا بعد ما اتصلت بزميلتها بمصر بتسألها ازا رجع زوحها او ووصلت أي مكتيب منه
    بس للاسف ما كان راجع مصر ولا باعت مكتيب

    وهيك حملت حالها على هولند وما بحيلتها ما كافي وكان التعب مستولي على جسدها
    وهنيك بهولندا وحيدة اتعرضت لمواقف كتير بشعة منها اتهامها بالسرقة من قبل رجال كان بده ياخدها على بيته بحجة انه بعرف وين زوجها
    هنيك بعد هربها من الرجال والبوليس بشي ايام ..وهي عم تمشي بالسوارع بتلقى رجال من بعيد بلوحلها بيطلع شب اسمه صالح كان ابن جيرانها ايام الطفولة وبالثانوية وكان يكنلها محبة كتير كبيرة وكان يتمناها زوجة اله بس وفاء صارحته بهديك الاوقات انه قلبها مو اله وانها بتحب واحد بالجامعة الي سار بعد هيك زوجاه محمود
    بتجي من فرحتها بشوفة حد من اهل بلدها ببلاد الغربة ومن لهفتها بتجي لتقطع الشارع ةبتنصاب بحادث وبتكفل بمصاريفا وبالعناية فيها هالشب صالح
    وبطالعها من المشفى وكمان من قضية السرقة

    النهــــــــــــاية

    اجا الوقت الي طلعت من المشفى وراحت على مطعم مع صالح مشان واخدهم الحكي وخبرها انه اتزوج وحدة من قرابتهم وكانت وفاء محروقة بدها تسأله عن محمود بس هو حكالها انه ما بيعرف عنه شي
    وقجأة وهمي بالمطعم عم يحكي ( وفاء وصالح ) بيدخل شب ومعه بنت شقراء ساحرة الجمال وبتصرخ وفاء باسم محمود ...بيطلع هلشب الي مع هالبنت الغنية هو زوجها محمود
    وبيطلع محمود باعتلها لوفاء ورقة الطلاقمن فترة ومتزوج هي البنت الغنية
    بتجي عند محمود وبتعاتبه على الاشهر الي ضاعت وهي راحت ما تفني حياتها وهي عم ادور عليه
    وبتلومه على الحب الي ضاع وانه باعها .. وكل شي عم بنهار قدامها
    بتطلع من المطعم وبيلحقها صالح وبيتحكيله انها رح ترجع على مصر
    بيطلب منها انها لا تبكي وانه مافيه يتركها على هالجال الا بعد ما توعدة انه ما ترجع وتبكي وانه دير بالها على حاله
    بودعا صالح بالمطار
    وهينك بتلاقي محمود بوجها وببرللها انه الظروف ما سمحت يرجعلها خايب مشان هيك طلقها
    دارتله ضهرها وحملت حالها على طريق الطيارة واجت لمحة دموع على عيونها مسحتهم انها اتزكرت انه وعدت صالح انه ما تبكي
    وهيك خلصت الرواية ووفاء اخلصت لانسان ما استحقها ابدا
    كتير بتكسر الخاطر هالرواية









    https://www.layalina.com/site-images...2014&croptop=1

    قبل ان ترحل ,, كان علي ان اوضح لك أمراً
    معك انا خسرت اكثر مما ربحت
    وفي اليوم الذي ظهرت فيه على حقيقتك

    لم تعد تعني لي شيئا ...






    تعليق

    مواضيع شائعة

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    جاري المعالجة..
    X