منصة زاجل الإجتماعية

تقليص

سلم النجاح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • المهندس احسان عبد الكريم
    زراعي مميز
    • Jul 2011
    • 415

    سلم النجاح

    في الدراسة...في العمل....في العلاقات الاجتماعية(زواج..صداقة...جيرة...زمالة...الخ)
    .....بل في عموم الحياة ومسيرتها الطويلة....هناك محطات حولت حياة صاحبها من النكوص الى السمو....من الفقر الى قمة الغنى....من التخلف الى الرقي....من اسفل السلم الى.........اعلاه..
    سجلت الشعوب والمجتمعات الانسانية الاف الحالات التي غيرت مسيرة حياة اصحابها من حال الى حال......والكثير من هذه التجارب اخذت منحى عالمي واختيرت كنماذج في معاهد الدراسات الانسانية كأمثلة تحتذى للنجاح والامل والتحفيز لبذل الطاقات الخلاقة وعدم التواكل بل المضي بهمة نحو التغيير الى الافضل....
    ما احوج الامة اليوم للتعرف الى هذه النماذج الموحية المحفزة لغد افضل ملؤه الامل بالمستقبل وعدم الوقوف الجامد او التباكي على الحظ السئ من مجرد اخفاقة او اثنتين......اعتقد جازما ان لدى الاخوة والاخوات اعضاء المنتدى وزواره الكرام امثلة من مجتمعنا العربي والتراث العالمي ليتحفونا بها في هذا الباب......
    وارجو ان لا يبخل الجميع بما لديهم لنشيع ثقافة الامل والارادة لابنائناولبناتنا...لاخواننا ولاخواتنا ......
    لنقل باسم الله.....ولنبدأ على بركة الله.....
    اذا كان لك رغيفان فكل احدهما واشتر بالثاني زهور
  • سُلاف
    مشرفة المواضيع الإسلامية
    من مؤسسين الموقع
    • Mar 2009
    • 10535

    #2


    فكرة جميلة جدا ... راقت لي والله لما فيها من استفادة وعبرة ودروس من وحي التجربة الواقعية بالحياة

    لي عودة ان شاء اللــــه

    أسعد الله مساءك أخي إحسان ومساء كل أحبابي بالمزرعة




    تعليق

    • المهندس احسان عبد الكريم
      زراعي مميز
      • Jul 2011
      • 415

      #3
      أسعد الله ايامك ونور لياليك اختي العزيزة سلاف..
      ان مما يثلج القلب ان تكون اختي المباركة أول من يلج هذا الباب.....
      وانه لفأل حسن طيب موحي بالامل بالنجاح في المقصد الذي نسأل الله تعالى ان يكون نافعا.....
      وعدت سيدتي ان لها لهذا الباب عودة.............والقول ما قالت سلاف
      اما انا.............فتأدبا مع مقامك الكريم فلا أبدا بسرد ما اعرف من التجارب...الا بعد ان تتحفنا سيدتي المبجلة بما عندها...............وعندها الكثير..........فهي من هي.
      اذا كان لك رغيفان فكل احدهما واشتر بالثاني زهور

      تعليق

      • سُلاف
        مشرفة المواضيع الإسلامية
        من مؤسسين الموقع
        • Mar 2009
        • 10535

        #4





        عديدة هي حكايات الكفاح والجهاد ... أبطالها قد نحسبهم أناسا مثلنا من لحم ودم ... لكنهم أبدا ليسوا مثلنا ! فهم أناس تجري في عروقهم دماء القوة و جينات الصبر والكفاح ... والكثير الكثير من التفاؤل ، والثقة بأن لا مستحيل مع الارادة والعزم

        واذا ما اجتمع مع كل هذا دفق من المبادئ الانسانية السامية و الاحساس بأنك مسؤول وأنك صاحب رسالة نبيلة عنوانها السعي في الخير دائما وأبدا و بذل الغالي والنفيس في سبيل نشره
        أقول اذا ما اجتمع كل هذا في قلب ينبض بالحياة ... كانت النتيجة بطلا من الأبطال الذين يسجل التاريخ أسماءهم على صفحاته بمداد من ذهب

        فكرت كثيرا في العديد من الأسماء التي تختزل حروفها قصص النجاح والكفاح ، ولكنني لم أجد خيرا من أن يكون إسم هذا الرجل أول إسم نفتتح به هذا الموضوع
        فضلت أن يكون شخصا لا تزال عطاءاته مستمرة وأن يكون لا يزال يسهم في تغيير مجريات الأحداث من حولنا
        قوقع اختياري على هذا الرجل الذي طالما أعجبت أيما إعجاب بعقليته المتميزة وفكره النير
        ولعله والله أعلى و أعلم واحد من المصلحين والمجددين الذين أشار اليهم الحديث النبوي الشريف القائل : { إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها }

        انه بلا منازع ملهم جميع الحركات والتيارات الاسلامية الحديثة المعتدلة في العالم العربي
        أنموذج من نماذج العقلية المتشبعة بأصول المبادئ الاسلامية وكذا المنفتحة على جميع المتغيرات الحديثة التي لا يمكن لنا بأي حال من الأحوال أن نستهين بها او نهمل دورها في صياغة ما يجري حولنا من أحداث ...

        فهل عرفتموه ؟ إنه طبعا رئيس الوزراء التركي السيد رجب طيب اوردوغان بارك الله بعمره ، تلك الشخصية الفذة التي أصبحت مثار اعجاب وتقدير الكثيرين بالوطن العربي وخارجه

        لن أطيل عليكم وسأترككم مع شذرات من سيرة حياته التي كانت ولا تزال ان شاء الله حافلة بالعطاء والتضحيات

        ******************************************

        يقول الله عز وجل : { إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا }

        ولد السيد رجب طيب اوردوغان في 26 فبراير من عام 1954 م في حي قاسم باشا أفقر أحياء اسطنبول لأسرة فقيرة من أصول قوقازية
        تلقى رجب تعليمه الابتدائي في مدرسة حيه الشعبي مع أبناء حارته

        ويحكى أن مدرس التربية الدينية سأل الطلاب عمن يستطيع أداء الصلاة في الفصل ليتسنى للطلاب أن يتعلموا منه ، رفع رجب يده ولما قام ناوله المدرس صحيفة ليصلي عليها ، فما كان من رجب إلا أن رفض أن يصلي عليها لما فيها من صور لنساء سافرات ! ..

        دهش المعلم وأطلق عليه لقب ” الشيخ رجب ” .
        أمضى حياته خارج المدرسة يبيع البطيخ أو كيك السمسم الذي يسميه الأتراك السمسم ، حتى يسد رمقه ورمق عائلته الفقيرة
        ثم انتقل بعد ذلك إلى مدرسة الإمام خطيب الدينية حتى تخرج من الثانوية بتفوق .
        التحق بعد ذلك بكلية الاقتصاد في جامعة مرمرة

        فصل من الجيش من أجل شاربه
        بعد إلتحاقه بالجيش أمره أحد الضباط حلق شاربه ( الشارب يعتبر ضد القوانين الكمالية ) فلما رفض كان قرار فصله طبيعياً !

        قصة زواجه كما يحكى
        يقول الكاتب التركي جالموق في كتابه الذي ألفه عن أردوغان : بدأت قصة زواجه من رؤيا رأتها السيدة أمينة المناضلة الإسلامية في حزب السلامة الوطني ، رأت فارس أحلامها يقف خطيبا أمام الناس – وهي لم تره بعد – وبعد يوم واحد ذهبت إلى اجتماع حزب السلامة وإذا بها ترى الرجل الذي رأته في منامها .. رأت أوردغان .. وتزوجوا بعد ذلك واستمرت الحياة بينهما حتى وصوله لسدة الحكم مشكلين ثنائيا إسلاميا جميل .. لهما اليوم عدد من الأولاد .. أحد الأولاد الذكور سُمي ” نجم الدين ” على اسم استاذه نجم الدين أربكان من فرط اعجابه وإحترامه لأستاذه ، وإحدى بناته تدرس في أمريكا لعدم السماح لها بالدراسة في الجامعة بحجابها !

        أردوغان في السياسة
        بدأ اهتمامه السياسي منذ العام 1969 وهو ذو 15 عاما ، إلا أن بدايته الفعلية كانت من خلال قيادته الجناح الشبابي المحلي لحزب ” السلامة أو الخلاص الوطني ” الذي أسسه نجم الدين أربكان ، ثم أغلق الحزب وكل الأحزاب في تركيا عام 1980 جراء انقلاب عسكري
        بعد عودة الحياة الحزبية انضم إلى حزب الرفاه عام 1984 كرئيس لفرع الحزب الجديد ببلدة بايوغلو مسقط رأسه وهي إحدى البلدات الفقيرة في الجزء الأوربي من اسطنبول ، وما لبث أن سطع نجمه في الحزب حتى أصبح رئيس فرع الحزب في اسطنبول عام 1985
        وبعدها بعام فقط أصبح عضوا في اللجنة المركزية في الحزب .

        رئيس بلدية اسطنبول
        انتشل اوردوغان بلدية اسطنبول من ديونها التي بلغت ملياري دولار إلى أرباح واستثمارات وبنمو بلغ 7% ، بفضل عبقريته ويده النظيفة وبقربه من الناس لاسيما العمال ورفع أجورهم و تعهد على نفسه رعايتهم صحيا واجتماعيا ، وقد شهد له خصومه قبل أعدائه بنزاهته وأمانته ورفضه الصارم لكل المغريات المادية من الشركات الغربية التي كانت تأتيه على شكل عمولات كحال سابقيه !

        بعد توليه مقاليد البلدية خطب في الجموع وكان مما قال : ” لا يمكن أبدا أن تكونَ علمانياً ومسلماً في آنٍ واحد. إنهم دائما يحذرون ويقولون إن العلمانية في خطر.. وأنا أقول: نعم إنها في خطر. إذا أرادتْ هذه الأمة معاداة العلمانية فلن يستطيع أحدٌ منعها. إن أمة الإسلام تنتظر بزوغ الأمة التركية الإسلامية.. وذاك سيتحقق! إن التمردَ ضد العلمانية سيبدأ ”
        ولقد سئل عن سر هذا النجاح الباهر والسريع فقال
        ” لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه إنه الإيمان ، لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوتنا رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام ” .

        رجب طيب أردوغان في السجن
        للنجاح أعداء ، وللجرأة ضريبة ، وبدأ الخصوم يزرعون الشوك في طريقه ، حتى رفع ضده المدعي العام دعوى تقول بأنه أجج للتفرقة الدينية في تركيا وقامت الدعوى بعد إلقاءه شعرا في خطاب جماهيري من ديوان الشاعر التركي الإسلامي ضياء كوك الب :
        مساجدنا ثكناتنا
        قبابنا خوذاتنا
        مآذننا حرابنا
        والمصلون جنودنا
        هذا الجيش المقدس يحرس ديننا
        فأصدرت المحكمة بسجنه 4 أشهر .. وفي الطريق إلى السجن حكاية أخرى ...

        ففي هذا اليوم الحزين توافدت الحشود إلى بيته المتواضع من أجل توديعه وآداء صلاة الجمعة معه في مسجد الفاتح ، وبعد الصلاة توجه إلى السجن برفقة 500 سيارة من الأنصار ! .. وفي تلك الأثناء وهو يهم بدخول السجن خطب خطبته الشهيرة التي حق لها أن تخلد .
        ألتفت إلى الجماهير قائلا : ” وداعاً أيها الأحباب تهاني القلبية لأهالي اسطنبول وللشعب التركي و للعالم الإسلامي بعيد الأضحى المبارك ، سأقضي وقتي خلال هذه الشهور في دراسة المشاريع التي توصل بلدي إلى أعوام الألفية الثالثة والتي ستكون إن شاء الله أعواماً جميلة ، سأعمل بجد داخل السجن وأنتم اعملوا خارج السجن كل ما تستطيعونه ، ابذلوا جهودكم لتكونوا معماريين جيدين وأطباء جيدين وحقوقيين متميزين ، أنا ذاهب لتأدية واجبي واذهبوا أنتم أيضاً لتأدوا واجبكم ، أستودعكم الله وأرجو أن تسامحوني وتدعوا لي بالصبر والثبات كما أرجو أن لا يصدر منكم أي احتجاج أمام مراكز الأحزاب الأخرى وأن تمروا عليها بوقار وهدوء وبدل أصوات الاحتجاج وصيحات الاستنكار المعبرة عن ألمكم أظهروا رغبتكم في صناديق الاقتراع القادمة “

        أيضا في تلك الأثناء كانت كوسوفا تعاني ، وبطبيعة الحال لم يكن لينسى ذلك رجب الذي كان قلبه ينبض بروح الإسلام على الدوام، فقال ” أتمنى لهم العودة إلى مساكنهم مطمئنين في جو من السلام، وأن يقضوا عيدهم في سلام، كما أتمنى للطيارين الأتراك الشباب الذين يشاركون في القصف ضد الظلم الصربي أن يعودوا سالمين إلى وطنهم “


        حزب التنمية والعدالة
        بعد خروجه من السجن بأشهر قليلة قامت المحكمة الدستورية عام 1999بحل حزب الفضيلة الذي قام بديلا عن حزب الرفاه فانقسم الحزب إلى قسمين ، قسم المحافظين وقسم الشباب المجددين بقيادة رجب طيب أردوغان وعبد الله جول وأسسوا حزب التنمية والعدالة عام 2001 .
        خاض الحزب الانتخابات التشريعية عام 2002 وفاز بـ 363 نائبا مشكلا بذلك أغلبية ساحقة ومحيلا أحزابا عريقة إلى المعاش !
        لم يستطع أردوغان ترأس حكومته بسبب تبعات سجنه وقام بتلك المهمة صديقه عبد الله جول الذي قام بالمهمة خير قيام
        و تمكن في مارس من تولي رئاسة الحكومة بعد إسقاط الحكم عنه . وابتدأت المسيرة المضيئة ..

        بدا أن أردوغان حاول إمساك العصا من الوسط مقدما شكلا جديدا من الوسطية ، فقد حاول خلال ولايته التأكيد على نهجه الوسطي، فكان يصرح بأن حزبه "ليس حزبا دينيا بل حزبا أوروبيا محافظا" كما أنه دأب على انتقاد ما قال إنه (استغلال الدين وتوظيفه في السياسة)، وأكد أنه لا ينوي الدخول في مواجهة مع العلمانيين المتشددين وحتى استفزازهم.

        أردوغان يصلح ما أفسده العلمانيون
        في الوقت ذاته ألقى أردوغان بثقله باتجاه قبول تركيا في الاتحاد الأوروبي، لم يكن ذلك فقط لإقناع العلمانيين أنه ليس نسخة من أربكان، لكنه أدرك أيضا أن مثل هذه العضوية ستضع تركيا في فلك الديمقراطية الأوروبية التي ترفض أي دور للعسكر وتمنح الناس حرية التدين أو عدمه وهما أمران يمثلان ضربة قوية لجوهر النظام العلماني التركي الذي يمنح الجيش صلاحيات واسعة ويسيطر على التدين وأشكاله.

        مد اوردوغان يد السلام ، ونشر الحب في كل اتجاه ، تصالح مع الأرمن بعد عداء تاريخي ، وكذلك فعل مع أذربيجان ، وأرسى تعاونا مع العراق وسوريا .. ، ولم ينسى أبناء شعبه من الأكراد ، فأعاد لمدنهم وقراهم أسمائها الكردية بعدما كان ذلك محظورا ! ، وسمح رسميا بالخطبة باللغة الكردية ، و افتتح التلفزيون الرسمي الناطق بالكردية ! .. كل هذا وأكثر ..


        استطاع رجب طيب اوردوغان أن يجعل من تركيا البلد الذي تتجاذبه الانقسامات والانقلابات العسكرية قوة اقتصادية وطرفا مؤثرا على الصعيد الدولي
        وحققت خلال السنوات الأخيرة منذ توليه رئاسة الحكومة طفرة نوعية في جميع الميادين الاجتماعية والاقتصادية والسياسية
        فها هي تركيا اليوم بفضله تتموقع في المركز الثالث بعد الصين والأرجنتين من حيث سرعة النمو الاقتصادي الذي بلغ خلال هذا العقد الأخير ثلاثة أضعاف !

        صدق رسولنا الكريم إذ قال : { خير الناس أنفعهم للناس }


        *******************************************

        السيرة مقتبسة بتصرف من هنا وهناك ...

        التعديل الأخير تم بواسطة سُلاف; الساعة 06-11-2012, 12:37 PM.


        تعليق

        • المهندس احسان عبد الكريم
          زراعي مميز
          • Jul 2011
          • 415

          #5
          السلام عليكم
          سلاما طيبا مباركا اختي العزيزة سلاف
          سبحان الله لا زالت الدنيا تتقاذفني بين كفيها يمنة ويسرة كما تتقاذف كرات العجين بين يدي الخباز ,وتعتصرني بين يديها كما يفعل.
          وانا والحال هذه استميح سيدتي المباركة العذر(ومثلها يعذر) فانا الذي تجرأت وفتحت هذا الباب واليت على نفسي الا اكتب في صفحاته الا بعد سيدتي فهي من هي ,ولكن ....الذنب للايام لا لي ..فاعتب على صرف الليالي .....
          لم اتذكر ان الج الباب مرة ثانية الا الساعة بعد بحثي عنه ..فتفاجأت بما كتبت اختي من مقال كريم عن الرجل الكريم باعث الاذان في ماذن الزمان رجب طيب اردوكان ..ويشهد ربي عن مقدار حبي لهذا النبع الصافي الذي شق جلاميد صخور جبال الحزن التي اثقلت صدر بلاد الخلافة السامية لمئين من السنين فانبثق من جديد شعاع فجر صادق يعيد تركيا المسلمة القوية الى حضن الامة الذي افتقدت دفأه وحنانه عقود عددا..
          شكرا سلاف ,والف شكر ,و اخيار موفق لرمز النجاح لشباب الامة هذا ..
          اذا كان لك رغيفان فكل احدهما واشتر بالثاني زهور

          تعليق

          • سجود
            زراعي مميز
            • Jan 2012
            • 209

            #6
            فكرة جميله اخي المهندس احسان كل الشكر لك
            فنحن في حاجه الى متل هذه النماذج من النجاح والاراده
            لتبعث الامل والتحفيز فينا وفي شباب الامه
            خاصه عندما يكون النموذج من النجاح ناشئ من عائله
            عاديه ليست بالمستوى المعروف من الترف..

            والشكر ايضا للاخت العزيزه سلاف
            التي اقول لها ونعمه البدايه فقد احسنت الاختيار بالشخصيه
            التي بأفعالها وبواقفها تجاه الوطن العربي وخاصه في فترة حرب غزه
            دخلت قلوبنا وقلوب الكثييرين..

            تذكرت ..قبل فتره قرأت عن هذه الشخصيه ومما جاء انهم

            وضعوا لكل رئيس علم بلده على الأرض ليقف عليه كناحية تنظيمية، إلا أن أردوغان

            رفض الوقوف على علم تركيا مفضلا حمله بين يديه.
            وبالصور....




            شو رايــــــــــكم!!
            ربــي ,, إن لم أكن أهلاً لبلوغ رحمتك ,فرحمتك أهلاً لأن تبلغني لأنها وسعت كــــــل شـــــيء..


            لا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الإستغفار

            تعليق

            • لين الساري
              زراعي جديد
              • Jun 2012
              • 25

              #7
              لا اله الا الله محمد رسول الله
              سبحان الله والحمدلله
              فلايوجد احلى من الدين الاسلامي الذي يدخل في كل تفصيل من تفاصيل حياتنا ولكن للاسف هناك من يحاول ان يشوه ديننا
              ولكن تبقى راية لا اله الا الله محمد رسول الله ترفرف في سماءنا

              تعليق

              مواضيع شائعة

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              جاري المعالجة..
              X