تويتر
حتى نو ضح المصطلحات للاخوة العرب..الشحاطة بلهجتنا السورية هي الشبشب بلهجة اهل مصر .وهو حذاء خفيف يستخدم كحذاء وله استخدامات اخرى كضرب العقارب والصراصير واحيانا سلاحا ابيض بين النساء...وفي بعض الاحيان وسيلة من وسائل التربية تستخدمه الامهات مع صغارهن ومازلت اذكر شحاطة امي البلاستيكية التي كانت تستخدمها ضدي عندما ازودها حبتين.....البارحة نشأت ازمة في حلب هي ازمة الشحاطة الزرقاء..والقصة يا سادة ان شابا سوريا وفي حلب اطلق شحاطة ارض ارض على مذيع التلفزيون السوري وعلى الهواء مباشرة وهو يقول له الاعلام السوري كاذب...والشحاطة الزرقاء اخذت ابعادا خطيرة سنوافيكم باخبارها اولا باول....يتبع...من يوميات مواطن جربان
تابعونا من خلال منصة زاجل الإجتماعية و منصة زاجل فيديو
-
-
نعم رأيت الفيديو الجميل ولم يستح المذيع ان يشتم الشاب على الهواء مباشرة
وورد الى علمنا ان سوريا ومصر اوقفت استيراد الجزم والشحاطات نهائيا بطلب من احمد فشيق وبطلب من التليفزيون السورىعاشت ثورة مصر الحرة
عاش رجال ميدان التحرير -
عاجل...وردنا الان ان حملة كبيرة تشنها الجهات المختصة في البحث عن صاحب الشحاطة الزرقاء....والمشكلة ان الواضح في التصوير هو فقط الشحاطةالزرقاء وليس صاحبها...وسيتم توقيف كل من يلبس شحاطة زرقاء لمدة غير معلومة مع الحفاوة المطلوبةةةةة.... حتى يتم معرفة الجاني(المجرم وليس الجني)....ياشباب كرامة للغوالي الذي يملك شحاطة زرقاء يخفيها..لانو الحكاية ليست متل السندريلاااااااا....الذي يعتقل قد يخرج من دون ارجل ليلبس شحاطة من جديد...هذا اذا خرج اصلا....يتبع,,,, من يوميات مواطن جربان...
تعليق
-
اهلا ابو خضرة...يبدو ان ازمة الشحاطة الزرقاء قد بدات تاخذ ابعادا عالمية لانها وصلت لفشيق....ربنا يستر
تعليق
-
أنا أيضا رأيت الفيديو البارحة ، كانت لقطة مثيرة جدا وعلى الهواء مباشرة بحيث لم يستطع التلفزيون حذفها
تذكرت منتظر الزيدي و حذاءه الشهير أكرمكم الله ، كان وقتها قد سرق الأضواء من جميع ماركات الأحذية العالمية
يبدو الآن انها ستزهر على الشحاطات الزرقاء هههههههه
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ابو نبأ; الساعة 06-04-2012, 10:41 PM.
تعليق
-
اهلا اخت سلاف.....شكرا للمرورتعليق
-
أخونا الحبيب خالد ...
للأسف لم أشاهد موضوعك هذا في حينه ... ولهذا تأخرت في المشاركة به ... فأرجوالمعذرة ... وأدعو الله أن تكون بخير وسالما وجميع أهلنا في سوريا وأرجو أن نسمع عنك قريبا كل خير ... حيث أن قوى الشر هي الغالبة هذه الأيام ...
والعالم يفتقد الآن للحب والمعاني السامية ... في الماضي كان الحبيب يتغزل ليس فقط في محبوبته ...ولكن في شبشبها " شحاطتها " ... لدرجة أن هناك أغنية قديمة كان مطلعها يقول " يا شبشب الهنا ... ياريتني كنت أنا ..." كان الحبيب يتمنى أن يكون شبشبا لتلبسه محبوبته ... أو كان يشعر بالغيرة من الشبشب ... هكذا كان طرفي العلاقة الشبشبية ...
و" المداس" ... " ويشمل الشبشب أوالشحاطة والجزمة ... وكل ما يداس عليه" أصبح الآن رمزا للعداوة والإحتقار... وتجده في جميع وسائل الإعلام ...ومرفوعا في أيدي المتظاهرين في الميادين ... وطائرا في الهواء بين يدي طرف ووجه الطرف الآخر ..
وبعد أن كان هناك مايطلق عليه حوار الحضارات ... أو الحوار البناء ... وفي أسوأ الأحوال يوجد حوارالطرشان ... وهو عندما لا يسمع أياً من الطرفين ما يقوله الطرف الآخر ... أصبح عندنا الآن في عالمنا العربي ... حوار " الشباشب العلني "... بعدما كان يقتصر على الحوارات المنزلية كما قال أخونا الحبيب خالد ...أو على رأس صرصار ...
وبعد هذه الشهرة الغير متوقعة للمداس ... يجب على الشركات المصنعة أن تهتم بمنتجاتها أكثر ... فنجد الشبشب " المكيف " .... والشحاطة ال " 3 سلندر " ... و" الجزمة الذكية " ... التي يمكن ضبتها لتصيب الهدف " القفا " عن بعد ... ويمكن أن تُحَمّلْ برؤوس بكتيرية عفنة ... إذا كان صاحبها لا يغسل قدميه ... !!!
حمانا الله من هذه القذائف المستجدة على حياتنا ... ونتمنى الإطمئنان عليك وعودتك سالما لمنتداك ... وكذلك باقي أحبائنا من سوريا ... فقد اشتقنا لكم كثيرا ...
التعديل الأخير تم بواسطة علي محمود; الساعة 09-09-2012, 01:03 PM.
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
تعليق