تقول وكالة الفضاء الأمريكية - ناسا - إن ثقب طبقة الأوزون الجوية فوق المنطقة القطبية بلغ حجما لم يبلغه من قبل
وأوضحت ناسا أن مساحة ثقب الأوزون وصلت، هذا العام، إلى ثمانية وعشرين مليون وثلاثمئة ألف كيلومتر مربع
وهذا يعني أن الثقب أصبح يعادل ثلاثة أضعاف مساحة الولايات المتحدة
وكان حجم الأوزون قد سجل قبل سنتين رقما أقل من ذلك أي سبعة وعشرين مليون ومئتي ألف كيلومتر مربع
إن تلك المعلومات تعزز القلق من هشاشة طبقة الأوزون التي تغلف الأرض
ومعروف أن طبقة الأوزون الجوية تحمي كرتنا الأرضية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وبذلك يعتقد أن اضمحلال الأوزون يساهم بدرجة كبيرة في الإصابة بسرطان الجلد في بلدان مثل أستراليا
لكن الآمال معلقة على بروتوكول مونتريال الموقع عام سبعة وثمانين والذي يفرض قيودا على انبعاث المواد الملوثة الخطرة مثل كاربونات الكلور والفلور والبروميدات وغيرها، في أن يؤدي إلى عودة طبقة الأوزون إلى حالتها الطبيعية بحلول عام ألفين وخمسين
وأكثر الغازات مسؤولية في الإضرار بطبقة الأوزون هي من مجموعة الغازات التي يتسبب البشر فيها مثل كاربونات الكلور والفلور التي تنبعث من البخاخات وأجهزة التبريد
يضاف إلى ذلك الغازات المنبعثة من إجهزة إطفاء الحرائق ومن المواد التي تنتج من تبخير الأرض
ويعتقد بعض الخبراء بأن طبقة الجليد على السطح قد تختفي برمتها في نهاية القرن الحادي والعشرين. ويعد ذوبان الجليد القطبي دليلا إضافيا على ظاهرة الاحتباس الحراري
وأوضحت ناسا أن مساحة ثقب الأوزون وصلت، هذا العام، إلى ثمانية وعشرين مليون وثلاثمئة ألف كيلومتر مربع
وهذا يعني أن الثقب أصبح يعادل ثلاثة أضعاف مساحة الولايات المتحدة
وكان حجم الأوزون قد سجل قبل سنتين رقما أقل من ذلك أي سبعة وعشرين مليون ومئتي ألف كيلومتر مربع
إن تلك المعلومات تعزز القلق من هشاشة طبقة الأوزون التي تغلف الأرض
ومعروف أن طبقة الأوزون الجوية تحمي كرتنا الأرضية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وبذلك يعتقد أن اضمحلال الأوزون يساهم بدرجة كبيرة في الإصابة بسرطان الجلد في بلدان مثل أستراليا
لكن الآمال معلقة على بروتوكول مونتريال الموقع عام سبعة وثمانين والذي يفرض قيودا على انبعاث المواد الملوثة الخطرة مثل كاربونات الكلور والفلور والبروميدات وغيرها، في أن يؤدي إلى عودة طبقة الأوزون إلى حالتها الطبيعية بحلول عام ألفين وخمسين
وأكثر الغازات مسؤولية في الإضرار بطبقة الأوزون هي من مجموعة الغازات التي يتسبب البشر فيها مثل كاربونات الكلور والفلور التي تنبعث من البخاخات وأجهزة التبريد
يضاف إلى ذلك الغازات المنبعثة من إجهزة إطفاء الحرائق ومن المواد التي تنتج من تبخير الأرض
ويعتقد بعض الخبراء بأن طبقة الجليد على السطح قد تختفي برمتها في نهاية القرن الحادي والعشرين. ويعد ذوبان الجليد القطبي دليلا إضافيا على ظاهرة الاحتباس الحراري
تعليق