الطماطم الزرقاء
الطماطم الزرقاء تم انتاجها بحيث تحتوي على تراكيز عالية من الانثوسيانين وهي التي تعطي الطماطم لونها الازرق الناتج من زيادة تركيز الانثوسيانين وتعتبر مادة الانثوسيانين من مضادات الأكسدة الطبيعية المفيدة لصحة الإنسان، إذ يكفي وجود كميات قليلة منها لتنشيط القلب وتقوية جدران الأوعية الدموية الشعرية وتمنع هذه المركبات نفاذية ونزف الأوعية الدموية الشعرية مما يفيد كثيرا في علاجات الكثير من الحالات للنساء في أثناء نفاسهن. وبالإضافة لتأثير هذه المركبات كمضادات للأكسدة، فإنها تعمل أيضا كمضادة للفطريات والبكتريا والفيروسات وهي من الوسائل الفعالة لمنع الإصابة بمرض السرطان و للمحافظة على صحة الإنسان فهي تعمل كمضادات للأكسدة تقي جسم الإنسان من أمراض القلب والسرطان والشيخوخة، في الوقاية من أمراض السكري والسرطان والخرف والتهابات الأعصاب وتقلل من أعراض الشيخوخة المبكرة.
الباحثون من جامعة اوريجون انتجوا الطماطم الزرقاء باستخدام تقنيات الهندسة الوراثية، بحيث تزيد من محتوى حبة الطماطم من مادة الانثوسيانين بشكل يفوق المعدل الطبيعي الذي تحتويه حبة الطماطم العادية حمراء اللون، ومن المتوقع في صيف عام 2012 أن يتم إنتاجها بصورة تجارية وأطلق عليها مسمى نيلي روز الطماطم ».
ويتم تشكيل اللون الأزرق عندما يتم تعريض الثمار لأشعة الشمس المباشرة حيث يتشكل في القشرة الخارجية من حبة الطماطم الا ان الطماطم من الداخل تبقى حمراء اللون مثل حبة الطماطم العادية لذيدة الطعم، وحبة الطماطم الزرقاء يكون حجمها صغيرا أي ما يقارب 2 انش فقط وتنمو على شكل قطوف من ست حبات إلى ثمان على الغصن.
الطماطم الزرقاء تم انتاجها بحيث تحتوي على تراكيز عالية من الانثوسيانين وهي التي تعطي الطماطم لونها الازرق الناتج من زيادة تركيز الانثوسيانين وتعتبر مادة الانثوسيانين من مضادات الأكسدة الطبيعية المفيدة لصحة الإنسان، إذ يكفي وجود كميات قليلة منها لتنشيط القلب وتقوية جدران الأوعية الدموية الشعرية وتمنع هذه المركبات نفاذية ونزف الأوعية الدموية الشعرية مما يفيد كثيرا في علاجات الكثير من الحالات للنساء في أثناء نفاسهن. وبالإضافة لتأثير هذه المركبات كمضادات للأكسدة، فإنها تعمل أيضا كمضادة للفطريات والبكتريا والفيروسات وهي من الوسائل الفعالة لمنع الإصابة بمرض السرطان و للمحافظة على صحة الإنسان فهي تعمل كمضادات للأكسدة تقي جسم الإنسان من أمراض القلب والسرطان والشيخوخة، في الوقاية من أمراض السكري والسرطان والخرف والتهابات الأعصاب وتقلل من أعراض الشيخوخة المبكرة.
الباحثون من جامعة اوريجون انتجوا الطماطم الزرقاء باستخدام تقنيات الهندسة الوراثية، بحيث تزيد من محتوى حبة الطماطم من مادة الانثوسيانين بشكل يفوق المعدل الطبيعي الذي تحتويه حبة الطماطم العادية حمراء اللون، ومن المتوقع في صيف عام 2012 أن يتم إنتاجها بصورة تجارية وأطلق عليها مسمى نيلي روز الطماطم ».
ويتم تشكيل اللون الأزرق عندما يتم تعريض الثمار لأشعة الشمس المباشرة حيث يتشكل في القشرة الخارجية من حبة الطماطم الا ان الطماطم من الداخل تبقى حمراء اللون مثل حبة الطماطم العادية لذيدة الطعم، وحبة الطماطم الزرقاء يكون حجمها صغيرا أي ما يقارب 2 انش فقط وتنمو على شكل قطوف من ست حبات إلى ثمان على الغصن.
تعليق