أعتذر عن هذا العنوان
فأنا أرتعد خوفا من منظر الجراد
وأبتعد وأغادر المكان فورا ولا أعود له
لاأعرف كيف ولا من أين أتت
كل ما أعرفه أنني صعقت من منظرها الآن ..
فأنا أرتعد خوفا من منظر الجراد
وأبتعد وأغادر المكان فورا ولا أعود له
لاأعرف كيف ولا من أين أتت
كل ما أعرفه أنني صعقت من منظرها الآن ..
تعليق