مواقف صعبة تواجهنا بحياتِنا ، ولا يتمنى أي إنسّان أن يعيشها ، ولا أن يجعل لها نصيباً يتخلل جزءً من حياته ..
ولكننا نقّول أن هذة هي الحياه ، والخير فيما إختاره الله لنا .
تمر علينا ...
أفراح.... وأحزان
تلاقي .... وفراق
رِبح .... وخسارة
نجاح .... وفشّل
وعد .... وخِلاف
ففي الحياه سَنواجه كثيراَ من المِحن والعثرات التي سَوف تترك نصيباً لنا في حياتنا من الألم والأوجاع والمحازن ، ولكن الأهم بأن نستطيع النهوض منها وأن نتواصل على المسير ودحرجة كل مايعيقنا من مخاوف وأمور تعكس حياتنا وتعيقنا، فلا أحد في هذة الحياة يعلم ماتخفي له الأقدار
فهذا يخسر وذلك يربح ، وهذا يلتقي ويحقق هدفه وذلك يفشل ...
بالتآكيد عندما سوف لانحقق مابذلنا وسعنا من أجله سوف نتآلم نبكي نصرخ ! " نسب ذلك النصيب " ولكننا نقول بأنفسنا وبلا شك لعل المانع خيراً .
أشك اننا قد ننسى ماحصل لنى مع مرور الزمن ، ولكنني أجزم أننا لن ننساه على ممر الزمن - كُل ذلك في عِلم الغّيب - . ولكنه ودائما الخير فيما إختارة الله لنا
- مُختصّر الحديثّ - لاتجعل الحزن والفشل وما يزعجك والذي تَشُك فيه يتخلل حياتك وأيامك . لأنه بلا شَك ستترك لهُ نصيباً كبيراً في حَياتك ، وتنعكِس كُل اُمورك الحياتية الى الأسوء ، لو خسرت يوما ستربح ولو فشلت بالتآكيد سوف تنجح ، ولو حلمت لعظمتّ " من حَلمْ عظّم " لان عدم تحقيق ماتتمناه لايعني لك الفشل واصل مابدآته بحياتك ، تحدي عقبات الزمن ومآسيه كن جاداً ومواصلاً فيما تريده ، لا تَسّتسّلِمْ وأعلم أن لنا رباً يسهل ماننوي عملة ومابدآناه - لاتسمع لثرثرة الآخرين لانه قد يكون سبباً لإحباطك وتعاستك أيقن ماتنوي قيامه بنفسك واصل علية ثم واصل ... ثم واصل
لاتستمر على جروحك وأوجاعك إبدآ صفحةً مشرقة مليئة بالأمل والتفائل بينك وبين ماتنوي عملة بإصرار وعزيمة .
اُ آكد لك بلاشك أنك سوف تنجح وتنجح وتنجح ..... ، وآكرر من حَلم عَظم .
وإذا عُكست لديك الأمور فستلازمك الجروحّ والمواجعّ مجدداً .
ربما أضيف لكم نكهةً من القصصّ التي بدآت بالفشل وكان آخرها النجاح ولكنْ
.
.
.
بدآ راصّي بالصُداع ، وأفتقد حَبات البنّادول .
في آمانّ الله ...
ولكننا نقّول أن هذة هي الحياه ، والخير فيما إختاره الله لنا .
تمر علينا ...
أفراح.... وأحزان
تلاقي .... وفراق
رِبح .... وخسارة
نجاح .... وفشّل
وعد .... وخِلاف
ففي الحياه سَنواجه كثيراَ من المِحن والعثرات التي سَوف تترك نصيباً لنا في حياتنا من الألم والأوجاع والمحازن ، ولكن الأهم بأن نستطيع النهوض منها وأن نتواصل على المسير ودحرجة كل مايعيقنا من مخاوف وأمور تعكس حياتنا وتعيقنا، فلا أحد في هذة الحياة يعلم ماتخفي له الأقدار
فهذا يخسر وذلك يربح ، وهذا يلتقي ويحقق هدفه وذلك يفشل ...
بالتآكيد عندما سوف لانحقق مابذلنا وسعنا من أجله سوف نتآلم نبكي نصرخ ! " نسب ذلك النصيب " ولكننا نقول بأنفسنا وبلا شك لعل المانع خيراً .
أشك اننا قد ننسى ماحصل لنى مع مرور الزمن ، ولكنني أجزم أننا لن ننساه على ممر الزمن - كُل ذلك في عِلم الغّيب - . ولكنه ودائما الخير فيما إختارة الله لنا
- مُختصّر الحديثّ - لاتجعل الحزن والفشل وما يزعجك والذي تَشُك فيه يتخلل حياتك وأيامك . لأنه بلا شَك ستترك لهُ نصيباً كبيراً في حَياتك ، وتنعكِس كُل اُمورك الحياتية الى الأسوء ، لو خسرت يوما ستربح ولو فشلت بالتآكيد سوف تنجح ، ولو حلمت لعظمتّ " من حَلمْ عظّم " لان عدم تحقيق ماتتمناه لايعني لك الفشل واصل مابدآته بحياتك ، تحدي عقبات الزمن ومآسيه كن جاداً ومواصلاً فيما تريده ، لا تَسّتسّلِمْ وأعلم أن لنا رباً يسهل ماننوي عملة ومابدآناه - لاتسمع لثرثرة الآخرين لانه قد يكون سبباً لإحباطك وتعاستك أيقن ماتنوي قيامه بنفسك واصل علية ثم واصل ... ثم واصل
لاتستمر على جروحك وأوجاعك إبدآ صفحةً مشرقة مليئة بالأمل والتفائل بينك وبين ماتنوي عملة بإصرار وعزيمة .
اُ آكد لك بلاشك أنك سوف تنجح وتنجح وتنجح ..... ، وآكرر من حَلم عَظم .
وإذا عُكست لديك الأمور فستلازمك الجروحّ والمواجعّ مجدداً .
ربما أضيف لكم نكهةً من القصصّ التي بدآت بالفشل وكان آخرها النجاح ولكنْ
.
.
.
بدآ راصّي بالصُداع ، وأفتقد حَبات البنّادول .
في آمانّ الله ...
تعليق