تويتر
Super a bsorbent anionic polyaoybmide polymer
الجــل المــائي
في ربيع سنة 2010 بدانا بتنفيذ مشروع زراعة حقل نخيل في صحراء محافظة الانبار /العراق وبمساحة 75 دونم (الدونم يعادل 2500 متر مربع )وبظروف جوية تتراوح فيها درجة الحرارة العظمى صيفاً بين (42 -50 درجة مؤية) تم اختيار صنف نخيل محلي يعتبر من اصناف الدرجة الاولى وكان ري المشروع بطريقة التنقيط ولاول مرة تم استخدام مادة الجل المائي في زراعة الفسائل وهذه المادة عبارة عن حبيبات بلورية صلبة بيضاء اللون تشبة بلورات السكر عند تلامسها للماء تتحول الى مادة جلاتينية مكونة من ايونات فائقةالامتصاص للماء ولها القابلية العالية عاى الاحتفاظ بماء الري في التربة واطلاقه الى النبات حسب حاجته كما ان لها ا لامكانية العالية للاحتفاظ بالعناصر الغذائية عند اضافتها الى التربة او الى أي وسط زراعي اخر حيث ينمو النبات بشكل مثالي مع اقل كمية فقدان للماء والعناصر الغذائية من خلال عملية الغسل او التبخر
وخواص الجل المائي هي :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- تزيد من الاحتياط المائي للتربة لسنوات طويلة
2- تسمح للزراعة في التربة ذات الظروف الجوية القاسية (حرارة+رياح)
3- تزود النبات بالماء بشكل منتظم ولها الامكانية باخلاء 95% من الماء الممتص
4- تساعد النباتات للتزود بالماءفي ظروف الامطار الظئيلة
5- يوفر ظروف تهوية جيدة في الترب اتي تعاني من الانضغاط
6- تزيد في الفترات بين الريات بمقدار 50% مما يساعد في تقليل استهلاك الماء المستخدم للري وتوفيره
7- تقليل غسل العناصر الغذائية والاسمدة الي اعماق التربة بمقدار الثلث ( 33% )
8- تحمي التربة من الانجراف والجفاف والتصحر وتلوث المياه
طريقة الاستعمال :
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- للزراعة المحاصيل والخضر : بعد حراثة الارض واضافة الاسمدة وتنعيمها بمحراث المناسب نضاف الكمية والموصى بها وهي 10 -15 كيلوغرام /هكتار ( الهكتار يعادل 4دونم عراقي) تنثر على الارض المعدة للزراعة ونخلط بالتربةجيداً ويفضل تغطيتها بطبقة من التربة الغير معاملة بالمادةالمذكورة لتجنب تحطم الجل المائي نتيجة الاشعة فوق البنفسجية
2- لزراعة الاشجار : خلط 1 – 2 كيلو غرام من المادة لكل متر مكعب من حجم التربة الحفورة والتي سوف تعاد للحفرة بعد وضع الشجرةفيها وايضاا تغطى الحفرة وبعمق 5 سنتيمتر بتربة غير معاملة لنفس السبب المذكور في (1 ) اعلاه ويجب ملاحظةعدم وضع كمية من المادة في الحفرة بدون خلطها بالتربة .
3- زراعة المروج والمساحات الخضراء: الكمية الموصى بها 2-5 غرام /مترالمربع تخلط المادة بعمق 10 سنتيمتر وهذا يجري يدوياً او باستخدام المحراث القرصي
4- لنقل الشتلات لمسافات بعيدة : يمكن استعمال هذه المادة كمجهزة للشتلات المطلوب نقلها الي مسافات بعيدة حيث نستعمل هذه المادة بلفها حول الشتلة وكالاتي :
أ- يخلط 1كيلو غرام من المادة مع 150 لتر /ماء
ب- تضاف هذه المادة بشكل بطيْ مع الخلط المستمر
ج- يدار المحلول حول الجذور ويترك لمدة ( 15) دقيقة لكي يصل الي الحد الاعلى من امتصاص الماء على ان تتلامس المادة مع الجذور بشكل جيد .
اما في مايخص المشروع المتنفذ المذكور انفا فقدحقق نسبة نجاح 84 % وقد بشر بداية انتاجه هذه السنة بنسبة 50% من الفسائل المزروعة أي بعد ثلاث سنوات من الزراعة ولا أ زال من ضمن المهندسين الزراعين المشرفين على ادامة وصيانة هذا المشروع المنجز ارجو ان اكون قد وفيت المادة وانا مستعد للاجابة على أي سؤال يخص الموضوع ومن الله التوفيق ///////
الجــل المــائي
في ربيع سنة 2010 بدانا بتنفيذ مشروع زراعة حقل نخيل في صحراء محافظة الانبار /العراق وبمساحة 75 دونم (الدونم يعادل 2500 متر مربع )وبظروف جوية تتراوح فيها درجة الحرارة العظمى صيفاً بين (42 -50 درجة مؤية) تم اختيار صنف نخيل محلي يعتبر من اصناف الدرجة الاولى وكان ري المشروع بطريقة التنقيط ولاول مرة تم استخدام مادة الجل المائي في زراعة الفسائل وهذه المادة عبارة عن حبيبات بلورية صلبة بيضاء اللون تشبة بلورات السكر عند تلامسها للماء تتحول الى مادة جلاتينية مكونة من ايونات فائقةالامتصاص للماء ولها القابلية العالية عاى الاحتفاظ بماء الري في التربة واطلاقه الى النبات حسب حاجته كما ان لها ا لامكانية العالية للاحتفاظ بالعناصر الغذائية عند اضافتها الى التربة او الى أي وسط زراعي اخر حيث ينمو النبات بشكل مثالي مع اقل كمية فقدان للماء والعناصر الغذائية من خلال عملية الغسل او التبخر
وخواص الجل المائي هي :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- تزيد من الاحتياط المائي للتربة لسنوات طويلة
2- تسمح للزراعة في التربة ذات الظروف الجوية القاسية (حرارة+رياح)
3- تزود النبات بالماء بشكل منتظم ولها الامكانية باخلاء 95% من الماء الممتص
4- تساعد النباتات للتزود بالماءفي ظروف الامطار الظئيلة
5- يوفر ظروف تهوية جيدة في الترب اتي تعاني من الانضغاط
6- تزيد في الفترات بين الريات بمقدار 50% مما يساعد في تقليل استهلاك الماء المستخدم للري وتوفيره
7- تقليل غسل العناصر الغذائية والاسمدة الي اعماق التربة بمقدار الثلث ( 33% )
8- تحمي التربة من الانجراف والجفاف والتصحر وتلوث المياه
طريقة الاستعمال :
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- للزراعة المحاصيل والخضر : بعد حراثة الارض واضافة الاسمدة وتنعيمها بمحراث المناسب نضاف الكمية والموصى بها وهي 10 -15 كيلوغرام /هكتار ( الهكتار يعادل 4دونم عراقي) تنثر على الارض المعدة للزراعة ونخلط بالتربةجيداً ويفضل تغطيتها بطبقة من التربة الغير معاملة بالمادةالمذكورة لتجنب تحطم الجل المائي نتيجة الاشعة فوق البنفسجية
2- لزراعة الاشجار : خلط 1 – 2 كيلو غرام من المادة لكل متر مكعب من حجم التربة الحفورة والتي سوف تعاد للحفرة بعد وضع الشجرةفيها وايضاا تغطى الحفرة وبعمق 5 سنتيمتر بتربة غير معاملة لنفس السبب المذكور في (1 ) اعلاه ويجب ملاحظةعدم وضع كمية من المادة في الحفرة بدون خلطها بالتربة .
3- زراعة المروج والمساحات الخضراء: الكمية الموصى بها 2-5 غرام /مترالمربع تخلط المادة بعمق 10 سنتيمتر وهذا يجري يدوياً او باستخدام المحراث القرصي
4- لنقل الشتلات لمسافات بعيدة : يمكن استعمال هذه المادة كمجهزة للشتلات المطلوب نقلها الي مسافات بعيدة حيث نستعمل هذه المادة بلفها حول الشتلة وكالاتي :
أ- يخلط 1كيلو غرام من المادة مع 150 لتر /ماء
ب- تضاف هذه المادة بشكل بطيْ مع الخلط المستمر
ج- يدار المحلول حول الجذور ويترك لمدة ( 15) دقيقة لكي يصل الي الحد الاعلى من امتصاص الماء على ان تتلامس المادة مع الجذور بشكل جيد .
اما في مايخص المشروع المتنفذ المذكور انفا فقدحقق نسبة نجاح 84 % وقد بشر بداية انتاجه هذه السنة بنسبة 50% من الفسائل المزروعة أي بعد ثلاث سنوات من الزراعة ولا أ زال من ضمن المهندسين الزراعين المشرفين على ادامة وصيانة هذا المشروع المنجز ارجو ان اكون قد وفيت المادة وانا مستعد للاجابة على أي سؤال يخص الموضوع ومن الله التوفيق ///////
تعليق